العراق: أهم الأحداث السياسية والأمنية خلال عام

25-12-2009

العراق: أهم الأحداث السياسية والأمنية خلال عام

1 كانون الثاني: انتهاء تفويض الأمم المتحدة لقوات الاحتلال الأميركي، والعراق يستعيد المنطقة الخضراء منهياً بشكل جزئي مرحلة من الوجود الأجنبي العسكري استمرت أكثر من 6 سنوات، بموجب قرارات صادرة عن الأمم المتحدة.
12 كانون الثاني: نائب الرئيس الأميركي جو بايدن في بغداد، ويبحث مع قادة العراق في انسحاب قوات الاحتلال الأميركي من المدن.
31 كانون الثاني: إجراء انتخابات المحافظات، التي أظهرت تقدما كبيرا «لائتلاف دولة القانون» بزعامة رئيس الحكومة نوري المالكي على الأحزاب الباقية.
27 شباط: الرئيس الأميركي باراك اوباما يعلن مواعيد انسحاب قوات الاحتلال من العراق، موضحاً انه «بحلول آب عام 2010 فإن مهمتنا القتالية ستنتهي» على أن يتم الانسحاب النهائي نهاية عام 2011.
7 نيسان: اوباما يزور بغداد، ويقول بعد اجتماعه برئيس الحكومة نوري المالكي إن إعادة القوات إلى الولايات المتحدة «مرتبط بجعل العراق مكانا مستقرا وليس ملاذا آمنا للإرهابيين».
25 نيسان: وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون تزور بغداد للمرة الأولى منذ تسلمها منصبها. وقالت «ليست هناك مؤشرات على انزلاق العراق مجددا إلى حرب طائفية».
30 حزيران: اكتمال عملية انسحاب قوات الاحتلال الأميركي من داخل المدن والقرى إلى قواعد ضخمة خارجها.
2 تموز: اوباما يعتبر الانسحاب الأميركي من المدن «محطة مهمة» ويحذر من أيام صعبة، ويكلف نائبه جو بايدن الإشراف على ملف العراق وجهود المصالحة السياسية فيه.
28 تموز: وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس في بغداد، قبل أن ينتقل في اليوم الثاني إلى اربيل حيث التقى «رئيس» إقليم كردستان مسعود البرزاني. وحض العراقيين، سنة وشيعة وأكرادا، على تسوية خلافاتهم في شأن تقاسم السلطة قبل خروج قوات الاحتلال.
15 أيلول: الصحافي منتظر الزيدي يستعيد حريته بعد 9 أشهر من السجن. وقال مدافعا عن رشق بوش بالحذاء، «ذلني أن أرى بلادي تستباح، وبغداد تحرق وأهلي يقتلون».
8 تشرين الثاني: بعد إخفاق البرلمان 10 مرات في أسبوعين، البرلمان يقر قانون الانتخابات، بعد إيجاد حل لمعضلة كركوك عبر إجراء الانتخابات فيها على أساس اعتماد البطاقة التموينية الصادرة عن وزارة التجارة عام 2009. ونقض نائب الرئيس طارق الهاشمي القانون، بعد 10 أيام، مطالبا بزيادة عدد المقاعد المخصصة للمهجرين في الخارج.
6 كانون الأول: البرلمان يصوت في جلسة استثنائية على قرار يفسر قانون الانتخابات، ويوضح فيه العدد الكلي لكل محافظة واحتساب مقاعد الأقليات، وبعد 3 أيام صادق مجلس الرئاسة على قانون الانتخابات وحدد 7 آذار المقبل موعدا لإجرائها.
أمنياً
13 شباط: مقتل 35 عراقيا، وإصابة 65، في تفجير انتحاري في الإسكندرية استهدف زوارا شيعة خلال توجههم إلى كربلاء لإحياء أربعينية الإمام الحسين.
10 آذار: مقتل 33 شخصا وإصابة 46 في تفجير انتحاري استهدف تجمعا للجنة المصالحة في أبو غريب.
6 نيسان: مقتل 34 شخصا، وإصابة 130، في انفجار 6 سيارات في بغداد.
10 نيسان: مقتل 5 جنود أميركيين في هجوم انتحاري بشاحنة استهدف مقرا للشرطة في الموصل.
23 نيسان: مقتل 84 شخصا، وإصابة حوالى 120، غالبيتهم من الزوار الإيرانيين، في 3 تفجيرات انتحارية في بغداد وديالى.
29 حزيران: مقتل 73 شخصا، وإصابة أكثر من 200، وتدمير عشرات المنازل بانفجار شاحنة يقودها انتحاري قرب مسجد في بلدة تازة التي تسكنها غالبية تركمانية جنوب كركوك.
9 تموز: 42 قتيلا، و150 جريحا، في سلسلة تفجيرات في تلعفر ومدينة الصدر.
1 آب: 29 قتيلا، و140 جريحاً، في خمسة انفجارات استهدفت مصلين لدى خروجهم من صلاة الجمعة في بغداد وضواحيها.
10 آب: 49 قتيلا، و250 جريحاً، في سلسلة تفجيرات في بغداد والموصل، بينها تفجير مزدوج في قرية الخزنة التي تسكنها غالبية من طائفة الشبك.
19 آب: بعد يوم من زيارة المالكي إلى دمشق وتوقيعه «إعلانا سياسيا لتأسيس مجلس تعاون استراتيجي»، سقط مئة قتيل، وأكثر من 560 جريحا، في 13 تفجيرا، بشاحنات محملة بأطنان من المتفجرات، وهجمات بقذائف الهاون استهدفت وزارات المالية والخارجية والدفاع ومجلس النواب ومبنى بلدية بغداد.
25 آب: في الوقت الذي تبنت فيه «دولة العراق الإسلامية» المسؤولية عن تفجيرات «الأربعاء الدامي» في بغداد، أدخلت الحكومة العراقية علاقاتها مع سوريا في أزمة، عندما قررت استدعاء سفيرها في دمشق ومطالبتها بتسليم اثنين من كبار قادة حزب البعث العراقي تتهمهما بالتورط في التفجيرات، وردت دمشق بسرعة باستدعاء سفيرها من بغداد.
25 تشرين الأول: 147 قتيلا، و710 جرحى، في ما وصف بأنه «الأحد الأسود»، بعد استهداف شاحنتين انتحاريتين محملتين بأطنان من المتفجرات وزارتي العدل والأشغال ومبنى محافظة بغداد، والتي سمع قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال ديفيد بتراوس دويها في المنطقة الخضراء.
8 كانون الأول: 127 قتيلا، وأكثر من 500 جريح، في انفجار 5 سيارات، يقود أربعاً منها انتحاريون، واستهدفت مباني وزارات العمل والشؤون الاجتماعية والمالية ومجمع محكمة الكرخ ونقطة تفتيش للشرطة وقرب مكتب تابع لوزارة الداخلية.

المصدر: السفير

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...