اقتصاد

احتلت سوريا المرتبة الثالثة في قائمة لأغلى 10 دول عربية بأسعار البنزين المقومة بالدولار، إذ وصل سعر ليتر البنزين في سوريا لحوالي 0.882 دولاراً.

واحتلت الأردن المركز الأول بسعر قدره 1.545 دولاراً لليتر البنزين، حسب القائمة التي أصدرها موقع  Global petrol prices، وفقاً للأسعار المرصودة بتاريخ 14 تشرين الأول "أكتوبر"، فيما جاء المغرب بالمركز الثاني بسعر قدره 1.36 دولار.

وفيما يخص باقي المراكز فقد جاءت تونس  بالمركز الرابع بسعر بلغ  0.824لليتر، يليها لبنان إذ بلغ سعر ليتر البنزين فيه  0.741 دولاراً.

كشف معاون مدير مصرف التسليف الشعبي عدنان حسن أن المصرف قد تنفيذ  كل طلبات قروض الطاقة المتجددة المتراكمة في المصرف، وسيتم العمل على تنفيذ الطلبات الجديدة التي ستصل من إدارة صندوق الطاقات المتجددة.

مشيراً إلى أن المصرف قد منح حتى الآن 100 مليار ليرة قروضاً للمستفيدين من خدمات صندوق دعم الطاقات المتجددة وأنه تم التعميم على فروع التسليف بالعودة لاستقبال الطلبات الواردة من الصندوق بعد أن تم التريث في استلام أي طلبات جديدة منذ شهر أيار الماضي وفقاً لصحيفة الوطن المحلية.

ارتفع سعر الذهب في السوق المحلية، الاثنين، 7 آلاف ليرة للغرام ‏الواحد ‏عيار 21 عن السعر الذي سجّله في آخر نشرة صادرة يوم السبت، بحسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع ‏المجوهرات ‏بدمشق.

وسجّل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع مليوناً ‏و 167 ألف ‏ليرة وسعر شراء مليوناً و 166 ألف ليرة، بينما بلغ سعر ‏الغرام عيار‌‏ 18 سعر مبيع 1000286 ليرة وسعر شراء 999286 ‏ليرة.‏

‏وحدّدت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ42 مليوناً ‏و 800 ‏ألف ليرة، وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ9 ملايين ‏و 815 ‏ألف ليرة.‏

تتباين آراء صناعيي القطاع النسيج والألبسة بين التفاؤل والتخوف على مستقبل صناعتهم التي كانت من أهم وأبرز القطاعات الإنتاجية التي تعتمد عليها السوق المحلية والخارجية، ويؤكد البعض ضرورة دعم هذا القطاع من خلال تعديل القوانين وتأمين الكهرباء والطاقة وكل مستلزمات الإنتاج وتوفير المواد الأولية، لافتين إلى أن ضعف العمالة لمهنة الألبسة دفع العديد من معامل الألبسة لتتوقف عن العمل.

ناقش وزيرا الزراعة فايز المقداد والكهرباء سنجار طعمة خلال اجتماع عقد أمس في وزارة الزراعة آليات التعاون في مجال مشروعات الطاقات المتجددة ودور وزارة الزراعة في تحديد الأراضي الصالحة لإقامة هذه المشاريع.

بداية، أشار وزير الكهرباء إلى أن الحكومة تتجه للتوسع بهذه المشروعات وتشجيعها وتقديم كافة التسهيلات، لما لها من أهمية في رفد الشبكة بكميات من الكهرباء، لافتاً إلى أهمية الاستثمار في هذا المجال بحيث تحقق اشتراطات وزارتي الزراعة والكهرباء وبقية الجهات.

كشف مصدر في مصرف سورية المركزي أن عدد الحسابات (للمستفيدين من الدعم) التي تم فتحها خلال المدة التي حددها المركزي 3 أشهر (تموز- آب- أيلول) وصل إلى حدود 1.1 مليون حساب وأن فتح الحسابات ما زال مستمراً حتى يتم استكمال فتح الحسابات للمستفيدين من الدعم وحول الإجراءات والتسهيلات بموجب تعاميم المركزي بخصوص مناوبات لجزء من العاملين في المصارف لأغراض فتح الحسابات بعد انتهاء الدوام الرسمي (الفترة المسائية) بين أنها مستمرة وهناك تقييم للمناطق التي مازال يتركز فيها عدد المستفيدين الذين لم يفتحوا حسابات وسيتم التركيز عليها بعدة إجراءات منها رفع الوعي بضرورة وأهمية فتح حسابات لهم وسيتم تعزيز الإجراءات الت

أصدر البنك الدولي تقريرًا جديدًا يصنف الدول العربية بناءً على نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي (بالدولار الأمريكي)، مما يكشف عن تفاوت كبير بين الدول من حيث مستوى الدخل. 

ويصنّف البنك الدولي 6 دول عربية، هي: السعودية، وقطر، والبحرين، والإمارات، وعُمان، والكويت، ضمن الدول مرتفعة الدخل، حيث يفوق فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي مستوى 14005 دولارات، وفق بيانات البنك. 

العراق، وليبيا، والجزائر، تُصنَّف ضمن الشريحة العليا للدول متوسطة الدخل، إذ يتراوح فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بين 14005 دولارات و4516 دولار.

ارتفعت أسعار اللوز في أسواق ريف دمشق، على الرغم من أن زراعته محلية وغير مستورد، في ظل لجوء العديد من الأهالي لاستخدام قشره كبديل للتدفئة في فصل الشتاء.

وتراوح سعر كيلو اللوز بأسواق ريف دمشق، (مع قشره) بين 90 – 110 آلاف ل.س، بينما سعر الكيلو الواحد منه دون قشر يتراوح بين 125- 135 ألف ل.س.

وأكد الخبير الزراعي أكرم عفيف أن ارتفاع سعر كيلو اللـوز يعود لأسباب عدة أهمها قلة الإنتاج وارتفاع تكاليفه، وأجور عمال جني المحصول، بالإضافة إلى أجرة النقل.

تستمر أسعار السلع في الأسواق السورية في الارتفاع بشكل يثير القلق، حيث سجلت زيادة مذهلة بنسبة تصل إلى 35% خلال الأيام العشرة الماضية فقط. يتساءل

 المواطن السوري، الذي يعاني من ضغوط اقتصادية متزايدة، عن كيفية تأمين احتياجاته الأساسية في ظل هذا الغلاء المتصاعد، الذي يبدو وكأنه لغز بلا حل. وليس الأمر مقتصرًا على زيادة الأسعار فحسب، بل يعكس أيضًا جنونها، خصوصًا فيما يتعلق بالمواد الاستهلاكية اليومية مثل الخضار والفواكه.

وفي جولة على أحد أسواق دمشق الشعبية لرصد أسعار بعض المواد الأساسية،