مجتمع

دائما هناك تراجع في عدد الهزات الاتدادية بعد أول زلزال في 6 شباط حيث بلغ آخر مجموع لها حتى يوم أمس 54 هزة ووصلت أمس حتى 42 هزة رغم وجود ايام كانت الهزات فيها تتزايد كما في الفترة بين 25 حتى 27 ايار حيث بلغ عدد الهزات بين 3-4 درجات 22 هزة على فالق الاناضول ..

يضاف إليها 10 هزات على فالق كلس والفالق السوري الافريقي.. ثم عادت للانخفاض أمس واول أمس الى 4 هزات فقط.

متوسط شدة الهزات أيضا في حالة من الاستقرار عند متوسط شدة بومي بين 2.3 و2.6 ريختر

لم تتمكن كثير من العوائل السورية من شراء “ورق العنب” لتخزينه لفصل الشتاء على الرغم من أننا مازلنا في موسمه، إذ حالت أسعاره دون تجهيزه لـ”المونة” كما اعتادت ربات البيوت.

وفي جولة بأسواق دمشق وريفها لرصد الأسعار فتبين أن سعر كيلو واحد من ورق العـنب من النوع الفرنسي يتراوح من 13- 15 ألف ل.س، وسعر كيلو واحد من ورق العنب البلدي يتراوح بين 10-12 ألف ل.س بينما أما كيلو ورق العنب الساحلي يتراوح سعره بين 7-10 ألف ل.س وتختلف الأسعار بحسب جودة الورقة وقياسها وبين سوق وآخر.

كشف مدير عام الأثار والمتاحف الدكتور “نظير عوض” إلى أن خسائر قوس النصر نتيجة الحرب كبيرة فهو مدمر بشكل كامل ومن خلال المسح الذي أجري تبين استخدام استخدام نوع من المتفجرات التي شوهت جميع معالم التاريخ والتراث.

ولفت إلى أن بداية العمل الحقيقي وعلى أرض الواقع لقوس النصر سيكون في بداية شهر أيلول من هذا العام حيث تم الانتهاء من الخطوة الأولى حالياً وهي الدراسات لرفعها إلى الخبراء في اليونيسكو.

توالي درجات الحرارة انخفاضها لتصبح حول معدلاتها أو أدنى بقليل لمثل هذه الفترة من السنة نتيجة تأثر البلاد بامتداد لمنخفض جوي يترافق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا.

انقلبت حياة الشاب “يزن أطلي 22 عاماً” حين أصبح البحر مهنته، وترك عائلته وبلده بحثاً عن مصدر رزق على ظهر سفينة تمضي شهوراً في أعماق البحر والمحيطات.

حكاية “أطلي” مع عالم البحر ليست سوى واحدة من عشرات القصص المشابهة للشباب الذين أحبوا حياة البحّارة. كما عرفوها من خلال حلقات برامج الرسوم المتحركة والمسلسلات. لكن واقع البحارة والعاملين في البحر لم يكن كما تخيّلوا.

رحلة المغامرة والخطر

“رؤى ومنهجيات ترميم وإعادة بناء قوس النصر”، كان عنوان الورشة العلمية التي عقدت أعمالها على مدى ثلاثة أيام ما بين تدمر والعاصمة السورية دمشق، ضمن اللجان المشتركة من المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا، والأكاديمية الروسية للعلوم والأمانة السورية للتنمية.

وكان مسلحو تنظيم “داعش” الإرهابي (محظور في روسيا وعدة دول) قد قاموا في شهر تشرين الأول من العام 2015، بتفخيخ وتفجير قوس النصر في مدينة تدمر المدرجة على لائحة التراث العالمي.

إنهاء المرحلة الأولى

تركيب العطور مهنة خفيفة وسهلة ونظيفة؛ ولها خبيرون بتركيبها، ولكن للأسف بعد أن كان سعرها يناسب شريحة كبيرة من الناس وخاصة ذوي الدخل المحدود إلا أنها اليوم لم تعد تناسب أحداً في ظل تدني دخل الموظف مقابل ارتفاع أسعار السلع والمواد كلها؛ وعلى ما يبدو أن الجنس اللطيف من أكثر المتضررين بعد أن كانت الفتيات من محبي العطر.

هديل طالبة جامعية تقول إنها لم تنقطع عن تعبئة العطر؛ وبصراحة لا تستطيع لأنه من ضروريات الحياة ولكن ما استجد في حياتها هو أنها بعد أن كانت تشتري زجاجات عدة؛ اليوم وبسبب الغلاء باتت تشتري زجاجة واحدة وتحاول الاقتصاد بها قدر الإمكان فلا تملك القدرة على الشراء شهرياً.

مزيد من الاجتماعات، بيانات تتلو بيانات، والنتيجة واحدة، ذراع حكومي طويل يمتد إلى جيب المواطن، في كل مرة تفلس فيها السلطة التنفيذية عن إيجاد حلول حقيقة لواقع اقتصادي مأزوم.

لم تكن زيادة أسعار بعض المشتقات النفطية (بنزين - غاز) سوى صورة مستنسخة عن المعالجات الحكومية السابقة لاخفاقاتها المتكررة وتخلفها عن اللحاق بمتطلبات حياة شبه مقبولة لمواطنيها.

باتت ظاهرة الدروس الخاصة التي انتشرت خلال السنوات الماضية بشكل لافت وأخذت أشكالاً عدة من قبل الأسرة والمجتمع والمعنيين بها، أمرا واقعا، ورغم أنها تشكل مصدر استنزاف مادي جديد لدخل الأسرة التي تعاني أساساً من ضعف الدخل، غير أن الأهالي يعتبرونها ضرورة ملحة لأبنائهم في ظل التراجع الكبير لأداء المدارس خلال الأعوام الأخيرة.

غيب الموت المطرب اللبناني الكبير محمد جمال فجر اليوم، بعد مسيرة طويلة قاربت تسعة عقود وكانت حافلة بالنجاحات والأغنيات التي صنعت نجوميته في الوطن العربي.

ولد الممثل والملحن الذي ميز صوته الكثير من الأغاني الوطنية عام 1934 بمدينة طرابلس اللبنانية، ليبدأ شغفه بالموسيقا منذ طفولته فتعلم العزف على آلة العود على يد والده، وغنى الأناشيد الوطنية وأغاني كبار المطربين في حفلات مدرسته، وانطلق في مشواره الفني عام 1954 من بيروت عبر أثير الإذاعة اللبنانية، حيث افتتح مسيرته بلحنين هما “قالولي أهل الهوى” و”أسمر يا شاغل بالي”.