إطلاق أكبر عملية اكتتاب في تاريخ سورية المصرفي

09-02-2007

إطلاق أكبر عملية اكتتاب في تاريخ سورية المصرفي

الجمل :تستمر عمليات الاكتتاب على أسهم بنك سوريا الدولي الاسلامي التي بدأت في الرابع من شباط الجاري ولغاية الرابع من شهر آذار القادم. وتعتبر هذه العمليات اكبر اكتتاب في تاريخ سورية المصرفي إذ يبلغ عدد الأسهم المطروحة خمسة ملايين ومئة ألف سهم يبلغ سعرها مليارين وخمسمائة وخمسون مليون ليرة سورية بواقع خمسمائة ليرة للسهم الواحد تشكل ما نسبته  /51/في المئة من رأسمال البنك والبالغ خمسة مليارات ليرة سورية.
وأُنشئ بنك سورية الدولي الإسلامي بالاشتراك بين مصرف قطر الدولي الاسلامي وبين مستثمرين قطريين حيث يمتلك الجانب القطري /49/ بالمئة من رأسمال المال.
ويساهم بنك قطر الدولي الإسلامي بنسبة 30 % من رأس المال (ثلاثة ملايين سهم).وشركة البروق التجارية القطرية بنسبة 5 % (خمسمائة ألف سهم).والشركة الإسلامية القطرية للتأمين بنسبة 3 % (ثلاثمائة ألف سهم).وشركة المشاريع الخاصة القطرية بنسبة 2.5 % (مائتين وخمسون ألف سهم).أما المساهمون من الأشخاص الطبيعيين وجميعهم يحملون الجنسية القطرية فهم:
الشيخ ثاني بن عبد الله بن ثاني آل ثاني بنسبة 5 % من رأس المال (خمسمائة ألف سهم)، و يوسف حسين كمال بنسبة 1 % (مائة ألف سهم)، وايوسف نعمة بنسبة 0.85 % (خمس وثمانون ألف سهم).
ويساهم  عبد الله بن ناصر المسند بنسبة 0.50 % (خمسون ألف سهم)، والشيخ حمد بن ثامر آل ثاني بنسبة 0.30 % (ثلاثون ألف سهم)، والشيخ فهد بن فيصل ثاني آل ثاني بنسبة 0.25 % خمس وعشرون ألف سهم).
ويساهم كل من  الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني، و الشيخ علي بن عبد الله آل ثاني، و حسن علي العبد الله بنسبة 0.20% من رأس المال (عشرون ألف سهم).
وقامت اللجنة التأسيسية للبنك بجولة على مختلف المحافظات السورية التقت خلالها بالفعاليات الاقتصادية والتجارية والصناعية للتعريف بالبنك تزامناً مع عمليات الاكتتاب الجارية.
وتضم اللجنة التأسيسية سعادة الشيخ خالد بن ثاني بن عبد الله ال ثاني رئيس اللجنة، والسيد عبد الباسط الشيبي المدير العام لبنك قطر الدولي الاسلامي, والسيد عبد القادر الدويك المدير العام لبنك سوريا الدولي الاسلامي وسماحة الشيخان عبد الستار ابو غدة، ووليد بن هادي عضوا الهيئة الشرعية في بنك قطر الدولي الاسلامي.
وكان  الرئيس بشار الأسد قد استقبل اللجنة التأسيسية لبنك سوريا الدولي الإسلامي، حيث رحب بجهود مجلس ادارة بنك قطر الدولي في تأسيس بنك سوريا الدولي الإسلامي ترسيخا للوشائج والعلاقات الاقتصادية مع قطر مواكبة للتطور الكبير في العلاقات السياسية بين الشعبين الشقيقين تقوية للعمل العربي الاقتصادي والاستثماري.
بدوره، اكد الشيخ خالد بن ثاني آل ثاني حرص مجلس ادارة بنك قطر الدولي الإسلامي على تطوير الشراكات المصرفية والاستثمارية مع قطاع الأعمال السوري مشيدا بمناخ الاستثمار بسوريا وانشاء هيئة للاستثمار تسهم في تعزيز البنية الاستثمارية وتشجيع تدفق رؤوس الأموال الخليجية والعربية والدولية الي سوريا.
ونوه بأن بنك سوريا الدولي الاسلامي سيقوم بدور فعال في دعم ومساندة الصناعة المصرفية في سورية وتوفير شبكة من الخدمات والمنتجات المصرفية الحديثة المتوافقة مع الشريعة الاسلامية وفي بيان صحفي، تمنى  الشيخ خالد بن ثاني ان يكون بنك سوريا الدولي الاسلامي نموذجاً يحتذى به في معايير العمل المصرفي الاسلامي الذي يقوم على مبادىء الشريعة الاسلامية السمحاء، وعبر عن خالص امتنانه لسورية رئيساً وحكومة وشعباً على كرم الضيافة والذي كان دافعاً وحافزاً قوياً لنا لتعزيز الشراكة بين البلدين.
وأوضح الشيخ خالد ان بنك سورية الدولي الاسلامي سيقدم مختلف الخدمات المصرفية وأعمال التمويل والاستثمار القائمة على غير أساس الفائدة في جميع صورها وأشكالها والتي لا تتعارض مع أحكام الشريعة الاسلامية، مضيفاً: إن البنك سيسعى الى تطوير وسائل اجتذاب الاموال والمدخرات وتوجيهها نحو المشاركة في الاستثمار المنتج بأساليب ووسائل مصرفية لا تتعارض مع أحكام الشريعة.
وأكد الشيخ خالد في بيانه أن وصول بنك سورية الدولي الاسلامي الى مرحلة الاكتتاب هو تعبير ساطع عن المرحلة المتقدمة التي وصلت اليها العلاقات الاخوية بين دولة قطر والجمهورية العربية السورية والتي يرعى نموها وازدهارها سمو الأمير الشيخ حمد بن خليفة ال ثاني وأخيه فخامة الرئيس الدكتور بشار الأسد اللذان وضعا لبنات قوية لعلاقات سياسية واقتصادية وحتى اجتماعية متينة بين البلدين ساهمت في تقوية العمل العربي المشترك وفي تحسين اقتصاديات البلدين الشقيقين.
وأعرب رئيس اللجنة التأسيسية لبنك سوريا الدولي الاسلامي عن ترحيبه وسعادته باحداث هيئة للاستثمار في سورية والتي انيط بها تنفيذ السياسيات الوطنية للاستثمار وتنمية وتعزيز البيئة الاستثمارية في البلاد، مبدياً استعداد بنك سورية الدولي الاسلامي التام للتعاون الفعال مع هذه الهيئة خصوصاً وان احدى غايات البنك الاساسية هي القيام بعمليات الاستثمار المباشر او بالاشتراك مع الغير بما في ذلك تملك القيم المنقولة وعقود المشاركة وتأسيس الشركات او المساهمة في الشركات القائمة أو قيد التأسيس والتي تزاول أوجه النشاط الاقتصادي المختلفة وتتوافق مع أحكام الشريعة الاسلامية.
كما رحب الشيخ خالد بن ثاني بقانون الاستثمار الجديد الذي بدأ تطبيقه في سورية اعتباراً من أوائل الشهر الجاري تزامناً مع طرح أسهم بنك سورية الدولي الإسلامي للاكتتاب.
وأوضح أن اللجنة التأسيسية لبنك سورية الدولي الاسلامي ارتأت ان يكون المساهمون السوريون يمثلون أوسع قاعدة من المواطنين السوريين وهذا توجه يعكس الحرص على بناء نسيج من التواصل والتعاون بين البنك والمساهمين والعملاء على حد سواء داخل اراضي سورية.
وأعرب  الشيخ خالد عن سروره وفخره في أن يكون بنك سورية الدولي الاسلامي صاحب أكبر عملية اكتتاب على الاسهم في تاريخ سورية والتي تبلغ مليارين وخمسمائة وخمسون مليون ليرة سورية تشكل ما نسبته 51 بالمائة من رأسمال البنك.
واعتبر الشيخ خالد أن مساهمة بنك قطر الدولي الاسلامي بـ 30 بالمائة، ومساهمة  مستثمرون قطريون ب 19 بالمائة من رأس مال بنك سورية الدولي الإسلامي يعني تشكيل شراكة حقيقية متينة بين السوريين والقطريين عبر المصرف الجديد الذي سيكون بعونه تعالى عنواناً للثقة المجزية والعمل المصرفي المحترف الذي يقوم على مبادىء الشريعة الاسلامية.
وشدد الشيخ خالد على حرص المؤسسين الشديد على ان تغطي مراكز الاكتتاب على أسهم بنك سورية الدولي الاسلامي كافة المناطق والمدن السورية بحيث يتاح لكافة الراغبين المشاركة في هذا الاكتتاب، متوقعاً أن تكون عملية الاكتتاب باذن الله تعالى علامة فارقة وحدثاً استثنائياً في أعمال الصيرفة الاسلامية في سورية.
وقال : اننا في اللجنة التأسيسية لبنك سورية الدولي الاسلامي نعرب عن عميق سعادتنا بالاجواء الايجابية التي رافقت عملية الترخيص للبنك والاعداد لطرح 51 بالمائة من رأسماله للاكتتاب العام على المواطنين السوريين
وفي تصريحات صحفية أكد الشيخ خالد بن ثاني بن عبد الله آل ثاني رئيس اللجنة التأسيسية لبنك سورية الدولي الإسلامي عمق العلاقة الأخوية بين الشعبيين في البلدين الشقيقين سورية وقطر، معتبراً أن افتتاح هذه الفعالية الاقتصادية في سوريا ميدانياً هي ترجمة من المواطنين القطريين وقيادتهم الرشيدة للرغبة الصادقة في تمتين أواصر الأخوة مع الشعب السوري الشقيق.وقال: إن إنشاء البنك في سورية يمثل ترجمة مباشرة أيضاً لمتانة العلاقة الأخوية ما بين القائدين الشقيقين سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني حفظه الله وفخامة الرئيس بشار الأسد, وأضاف ان بنك سوريا الدولي الاسلامي هو لبنة قوية ومدماك هام في ارساء قاعدة التعاون الاقتصادي بين قطر وسورية.وأضاف: لقد شرعت الشقيقة سوريا أبواب النشاط الاقتصادي المثمر والآمن للاشقاء العرب وها نحن نتقدم خطوات في ميادين هذا الاستثمار الاسلامي الهام بفضل التشريعات الجديدة والتسهيلات العديدة التي أنجزتها الشقيقة سورية خلال الآونة الأخيرة.
وختم الشيخ خالد حديثه بتوجيه التحية للشعبين السوري والقطري ولقيادتيهما الرشيدتين داعياً المواطنين السوريين والعرب الى التعرف على المزيد من نشاطات هذا المصرف والفعاليات الاقتصادية التي تنهض بها الرساميل القطرية في سوريا.
بدوره، وفي تصريحات مماثلة، شدد السيد عبد الباسط الشيبي المدير العام لبنك قطر الدولي الإسلامي على العوامل التي تساهم في نجاح البنك وأولها الدعم الذي تقدمه الحكومة السورية ووجود النوايا الصادقة، والمناخ الاقتصادي في سورية والاصلاحات التي تشهدها والتي كانت عامل جذب مهم للمستثمرين، ما يعزز الثقة بنجاح البنك في عمله.
وأبدى الشيبي ثقته بوجود كوادر جيدة في سورية تستطيع أن تأخذ على عاتقها الارتقاء بالصناعة المصرفية بما لديها من بصمات واضحة في هذا المجال.ودعا المدير العام لبنك قطر الدولي الإسلامي المستثمرين والسوريين المنتشرين في بلاد الاغتراب والدول العربية والخليجية الى المساهمة في الاكتتاب العام في اكبر مصرف اسلامي نال حديثا رخصة العمل في سورية موءكدا ان الشراكة المتينة بين المستثمرين القطريين والسوريين تسهم في ان يوءدى البنك دورا رئيسا في دعم الاقتصاد السورى الناهض وتعزيز الاصلاحات الاقتصادية والانفتاح الاستثمارى.
وأوضح الشيبي أن عملية الاكتتاب موجهه الى المستثمرين والمواطنين السوريين في سورية وفي دول الاغتراب تشجيعا ودعما لهم لتحقيق المصلحة المشتركة للمساهمين، مشيراً إلى ان طرح الاكتتاب العام ينطلق من قرار الدخول الى السوق السورية التي توفر فرصا استثمارية واعدة في القطاعات كافة خصوصا ان الصناعة المصرفية الاسلامية تشهد نقلة نوعية وازدهارا من خلال مشاريع تنموية واستثمارية في المنطقة قد تتجاوز قيمتها اكثر من /250/مليار دولار اميركي في السنوات القادمة مما يعزز منتجات التمويل الاسلامية متعهدا بتقديم منتجات عالية الجودة بصيغ اسلامية مرنة تناسب شريحة كبيرة من المستثمرين من خلال اليات سهلة تلبي طموح المتعاملين مع البنوك الاسلامية.
ورداً على سؤال بخصوص الضغوط التي تمارس على سورية من قبل الغرب وخاصة أمريكا، وعما إذا كانت ستؤثر على البنك ومستقبله، قال الشيبي:
لا يوجد ما يمنع من الاستثمار في سورية، ونحن عندما أتينا إلى سورية كانت هذه الأمور مطروحة ولا نرى أية مخاوف من دخول السوق السورية لأن لدينا معايير نتبعها سواء كنا في سورية أو قطر.
من حهته، أشاد  عبد القادر دويك المدير العام لبنك سورية الدولي الإسلامي بالإصلاح الاقتصادي الذي تنتهجه سورية ونوه بتحدث وتطوير القوانين المختلفة والتشريعات اللازمة لإعادة توطين الأموال التي في الخارج، مؤكداً أن في سورية بيئة مشجعة ومحفزة للاستثمار والإرادة السياسية.
أما الشيخ وليد بن هادي عضو الهيئة الشرعية في بنك قطر الدولي الإسلامي فقد لفت إلى حاجة المجتمع السوري إلى المصارف الإسلامية التي تساعد على تطبيق الشريعة في عبادة الفرد وتعاملاته.وقال: نشهد اليوم ميلاد مصرف إسلامي جديد في سورية حيث ينضم إلى جملة المصارف الإسلامية والتي تقارب 300 مؤسسة حول العالم وتملك حوالي 270 مليار دولار وهي في ازدياد ونمو.وأضاف: رغم ما تعانيه من حملات التشكيك إلا أن المصارف الإسلامية حققت اهدافها، ونجحت بالانتشار في كل مكان، ففي بريطانيا يوجد مصرفان إسلاميان، وفي جنوب إفريقيا وبقية دول أوربا يوجد العديد منها، وهناك بنوك تقليدية أنشأت نوافذ إسلامية تلبي حاجة الفرد.
وقال الشيخ عبد الستار أبو غدة عضو الهيئة الشرعية في بنك قطر الدولي الإسلامي رداً على بعض المشككين بعمل البنوك الإسلامية من رجال الدين أنفسهم:يجب أن نلاحظ الانتشار المتزايد للمصارف الإسلامية مع أن الهجمة على الإسلام على أشدها، ومع ذلك فإن المصارف الإسلامية في نمو متزايد نظراً لثقة المسلمين بها حتى أننا نجدها وفي أوروبا وأمريكا، عدا عن أن المصارف التقليدية باتت تفتتح نوافذ إسلامية لتقديم خدماتها.
يشار أنه من غايات بنك سورية الدولي الإسلامي: تقديم الخدمات المصرفية وممارسة اعمال التمويل والاستثمار القائمة على غير أساس الفائدة في جميع صورها واشكالها وتطوير وسائل اجتذاب الأموال والمدخرات وتوجيهها نحو المشاركة في الاستثمار المنتج باساليب ووسائل مصرفية لا تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية

ومن العمليات المصرفية التي سيقوم بها البنك:
قبول الودائع بأنواعها في حسابات إئتمان، أو في حسابات استثمار مشترك أو حسابات استثمار مخصص ولآجال محددة او غير محددة، تقديم الخدمات المالية ولمصرفية ومباشرة العلميات المصرفية المختلفة، القيام بعمليات التمويل القائمة على غير أساس الفائدة لآجال مختلفة وفي المجالات الاقتصادية التي لا تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية، توظيف أموال العملاء الراغبين في حسابات استثمار مشترك مع موارد البنك وفق نظام المضاربة المشتركة أو توظيفها في حساب استثمار مخصص حسب اتفاق خاص مع العميل، القيام بعمليات الاستثمار المباشر او المالي لحسابها أو لحساب الغير، وتملك الأموال المنقولة وغير المنقولة وبيعها واستثمارها وتأجيرها واستئجارها.
كما سيوفر البنك خدمات ومنتجات مصرفية ومالية واستثمارية متنوعة وبجودة عالية وتتفق مع أحكام الشريعة الإسلامية.وسيقوم البنك بتقديم خدمات أخرى مثل: خدمات مصرفية شخصية لكبار العملاء وبيع وشراء العملات والأجنبية، قبول وإصدار بطاقات الإئتمان، التحويلات النقدية، إصدار الشيكات المصرفية بالعلة السورية وبالعملات الأجنبية، قبول الشيكات المحلية والأجنبية برسم التحصيل، خدمة دفع الفواتير  (كهرباء، ماء، هاتف ...) وصرف رواتب موظفي القطاع العام والخاص، تقديم خدمات الكترونية من خلال الصراف الآلي، الإنترنيت المصرفي، البنك الخلوي، البنك الفوري، بنك المنزل/المكتب، البنك الناطق.ويسعى بنك سورية الدولي الإسلامي لتقديم خدمات سوق راس المال في حال مباشرة سوق دمشق للأوراق المالية (البورصة)لأعماله، ومن أبرز هذه الخدمات:
خدمات الوساطة المالية ( بيع وشراء الأسهم لصالح البنك أو لصالح الغير، إصدار الصكوك الإسلامية، تأسيس وإدارة المحافظ الاستثمارية، خدمات الاستشارات المالية، والاستثمار المالي.وبهدف تحقيق الأهداف الاستراتيجية التي حددها بنك سورية الدولي الإسلامي لنفسه فإنه سوف يرتكز في أداء عملياته أنشطته المختلفة على قواعد ومرتكزات عمل استراتيجية مدروسة وذلك من خلال المواءمة مع احكام الشريعة الإسلامية والقوانين والتشريعات النافذة ذات العلاقة،وانتهاج مبدأ التخطيط الاستراتيجي والإدارة بالأهداف، وتطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة لتحقيق التميز في الأداء، انتهاج استراتيجية تطوير مستمرة للخدمات والمنتجات، واعتماد نظام للحوافز والترقيات ومكافأة الأداء المتميز.

 

الجمل

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...