محمد الماغوط

15-08-2007

مائة شخصية سياسية وأدبية صاغت رواية اسمها سورية

تحتفي العاصمة السورية دمشق بأكثر من لون للتأكيد على حضارتها وعراقتها التاريخية والثقافية والإنسانية، التي أهلتها عاصمة للثقافة العربية للعام 2008م. وتتنوع مظاهر تعزيز مكانتها على خارطة الحضارة الرئيسية، وتتعدد البرامج المعدة
10-08-2007

معرض الكتاب: انتقادات بالجملة والمفرق

أكثر من أربعمئة دار نشر آتية من إحدى وعشرين دولة عربية وأجنبية تعرض نحو سبعة وعشرين ألف عنوان في الدورة الثالثة والعشرين لمعرض الكتاب الدمشقي الذي حل مبكراً هذه السنة، في مطلع الشهر الجاري على خلاف الدورات
09-08-2007

دريد لحام ينفي حواره مع مجلة «نيوزويك»

وضعت تصريحات الفنان السوري دريد لحام لصحيفة نيوزويك العربية الكثير من علامات الاستفهام في الأوساط الثقافية والإعلامية العربية. وذلك رغم نفي الفنان الكوميدي لبعض ما جاء في الحوار من نقاط مثيرة للجدل في حديث لاحق مع موقع الكتروني سوري.
09-07-2007

نازك الملائكة .. هل بعد الرحيل رحيل

الجمل- اصف ابراهيم:  في الشهر الرابع من العام 1992 كتبت الصحافة السورية الرئيسة عن رحيل الشاعرة نازك الملائكة في مقالتين إحداهما في صحيفة الثورة تحت عنوان "رحيل نازك الملائكة .. مأساة إبداع أم إبداع مأساة"يستهلها كاتبها
16-06-2007

بيت محمد الماغوط في سلمية انتظره ومازال

كان باب المنزل مفتوحا وهو الذي «أحب الابواب والنوافذ المغلقة».. شجرة المشمش الهندي تلاصق بركة الماء.. والجدار الجنوبي للمنزل، زينه الفنان عهد الماغوط بزخرفة قريبة من اصلها الموجود في ذاكرة الماغوط الأولى.. حديقة ملاصقة للجدار
12-06-2007

المستقبل: «رواية اسمها سورية» استقراء لفلسفة تاريخ سورية الحديث

قضت المصادفة المحضة أن يتم توقيع موسوعة "رواية اسمها سورية" بدمشق في اليوم نفسه الذي صدر فيه الحكم على الكاتب ميشيل كيلو بالسجن ثلاث سنوات (لاثارته النعرات الطائفية واضعاف الشعور القومي) وهو (ميشيل كيلو) أحد المشاركين
03-06-2007

الدستور: مئة شخصية تروي التاريخ السوري في "رواية اسمها سورية "

ما بين أسئلة الهوية التي انكشفت بعد سقوط الأيديولوجيات الكبرى ، وبين تجارب الوعي المتنامية في صيرورتها المندغمة بالتاريخ والمجتمع ، جاء كتاب نبيل الصالح الموسوعي "رواية اسمها سوريا" ليتناول في ثلاثة أجزاء وعبر "1600"
12-05-2007

قصيدة النثر تاريخاً وأصولاً في قراءة «حداثية»

بعد ثورة جيل الرواد والانقلاب على نمط القصيدة التقليدية، اقتحمت قصيدة النثر بقوة دائرة الجدل النقدي، لتسرق الأضواء من أنماط تعبيرية أكثر رسوخاً، بوصفها تمثّل انقلاباً على الانقلاب. وانقسم النقاد العرب حول مشروعيتها، بين رافض لها ومدافع عنها.