محمد الماغوط

21-03-2010

كيف تصبح كاتباً عظيماً؟

أجرت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية تحقيقاً أدبياً مع عدد من الفائزين بالجوائز الأدبية العالمية، سألتهم فيه عن الأسرار التي يجب أن يتعلّمها الكاتب الناشئ ليصبح كاتباً عظيماً، والمطبّات التي ينبغي له أن يتفاداها في هذا الصدد، فأجابوا، كلٌّ بحسب طريقته ومزاجه واقتناعاته وخبراته.
22-02-2010

رسائل غير منشورة بين توفيق صايغ والطيب صالح

كتشف الكاتب محمود شريح في «أرشيف» الشاعر الفلسطيني الراحل توفيق صايغ (1923 - 1971) الذي أوكلت اليه مهمة توضيبه وكشف ما يضم من وثائق ونصوص، رسائل متبادلة بينه وبين الروائي السوداني الراحل الطيب صالح (1929 - 2009).
26-01-2010

الهندسة الإلهية والفيزياء الحكومية

الخطان المستقيمان في بلدي لا يلتقيان: فمستقيم السلطة لا يلتقي مع مستقيم المعارضة, والمستقيم المسيحي لا يلتقي مع المستقيم المسلم, والمستقيم العربي لا يلتقي مع المستقيم الكردي..."المزيد"

07-01-2010

كتاب مثير يرصد حياة «الأمازونات السوريات»

يختصر كتاب «نساء سوريا» رحلة معاناة المرأة السورية لإثبات وجودها في مجتمع سيطر عليه الرجال بشكل قسري كما يقول نبيل صالح المشرف على تحرير الكتاب الذي يرصد حياة «الأمازونات السوريات»
07-01-2010

"نساء سورية" يعرض تجارب 30 رائدة

عن الهيئة السورية لشؤون الأسرة في دمشق، صدر الجزء الأول من كتاب "نساء سورية" في 397 صفحة، وهو من إعداد مجموعة كتاب، وإشراف وتحرير نبيل صالح، ويستعرض أجزاء من سير 30 رائدة سورية...
25-12-2009

فــي زحــام الجوائــز العربيــة

جائزة نجيب محفوظ للكاتب العربي.. جائزة القدس.. جائزة مؤسسة الفكر العربي للكتاب.. جائزة أحلام مستغانمي.. جائزة محمد الماغوط.. جائزة سلطان العويس.. جائزة مبارك.. وهذا كله ليس (عجقة) سير. هذه (عجقة) الجوائز العربية.
07-11-2009

وطن للأثرياء

يشهق أطفال الفقراء من البرد بينما يتعرق أولاد الحكومة من حرارة مكيفات سياراتهم الرسمية... مازوت بخمسة آلاف ليرة لكل أسرة بائسة سنوياً تصرفها سيارة حكومية في يومين تصديقا لما سمّاه صديقنا الراحل محمد الماغوط «العدالة الارتوازية».."المزيد"..

01-10-2009

فراغات في سيرة محمد الماغوط ملأها كتاب جان دايه

معظم القرّاء يعرفون «نهفة» الماغوط عن «صوبيا الحزب القومي». تلك «النهفة» انطلق منها الباحث اللبناني، ليسلّط الضوء على مرحلة معتمة وكتابات مجهولة في مسيرة الشاعر الراحل. لم ترفق الحياة بصاحب «سأخون وطني» فبادلها الخشونة، وأبدع في لون أدبي صعب سبقه إليه أحمد فارس الشدياق وإسكندر الرياشي وسعيد تقي الدين