أوين دمبسي: أية تجربة توسع رؤيتنا للعالم تجعلنا كتّاباً أفضل
رشا أحمد:
رشا أحمد:
كمال ديب:
فجع الوسط الثقافي والأدبي يوم أمس الأحد برحيل الشاعر والأديب المبدع الأستاذ شوقي بغدادي أحد أهم الرموز والأسماء الشعرية في سورية والوطن العربي في العصر الحديث".
ولد الشاعر والقاص شوقي جمال بغدادي في 26 تموز عام 1928 في بانياس ونشأ فيها، وفي طرابلس واللاذقية.
انهى تعليمه العالي في كلية الآداب في جامعة دمشق وفي كلية التربية معاً عام 1951، عمل مدرساً للغة العربية وآدابها في المدارس السورية وفي الجزائر ضمن كلية التعريب التي كانت قد نشطت هناك بعد الاستقلال عن فرنسا.
عاد إلى دمشق عام 1972.
نعت وزارة الثقافة والوسط الثقافي السوري الناقد والباحث والأديب الشاعر نذير العظمة عن عمر ناهز 93 عاماً، وهو يعد من شعراء الحداثة وجيل الرواد.
الشاعر نذير العظمة ناقد وباحث وأديب من مواليد مدينة دمشق عام 1930، خريج كلية الآداب بجامعة دمشق، وحاصل على الدكتوراه في فلسفة الأدب من الولايات المتحدة عام 1969 وعلى ماجستير في الأدب الإنكليزي من جامعة بورتلاند في الولايات المتحدة الأميركية عام 1965، وهو مجاز باللغة والأدب من الجامعة السورية عام 1950.
إبراهيم العريس:
محمد خير الوادي :
اليوم توقف عن البث القسم العربي في الاذاعةالبريطانية، التي اعلنت ان الغاية الاساسية من هذا القرار ضغط النفقات والانتقال الى الاعلام الرقمي .
توفي الأديب والمترجم السوري رفعت عطفة اليوم الأثنين، عن عمر ناهز 75 عاماً بعد صراع مع المرض.
الراحل من مواليد مدينة مصياف بحماة، وحصل على منحة لدراسة الدبلوم في الأدب الإسباني ونال شهادة الماجستير.
عمل عطفة أميناً لتحرير مجلة "أصداء" السورية التي كانت تصدر باللغة الإسبانية، وتولى إدارة المركز الثقافي في مصياف وكذلك في المزة واتحاد الكتاب العرب ومعهد ثربانتس.
واجه شوبنهاور الموت كما واجه كل شيء طوال حياته–بصفاء شديد، فلم يرمش له جفن عندما كان يحدق مباشرة في الموت، لم يستسلم قط إلي المسكنات التي يمنحها الإيمان الغيبي، وظل متمسكاً بالعقل حتى آخر لحظة في حياته.
فقد كان يقول إننا من خلال العقل نكتشف موتنا أولاً، نلاحظ موت الآخرين، وبالتناظر، فإننا نعرف أن الموت لابد أنه آتٍ الينا، وأنه من خلال العقل نتوصل إلي الخاتمة الجلية بأن الموت هو توقف الوعي وفناء النفس بدون رجعة
أنيسة مخالدي:
سامي عمارة:
ألكسي تولستوي روائي وقاص ومسرحي روسي سوفياتي ينتمي بصلة قرابة جمعته مع الأديب العالمي ليف تولستوي صاحب الأعمال الأكثر ذيوعاً والأوسع انتشاراً، ومنها "الحرب والسلام" و"أنا كارينينا". غير أن هذه القرابة لم تكن يوماً من أسباب ما نال من شهرة ومكانة بين أترابه من جيل أدباء ذلك الزمان، بقدر ما كان ذلك يعود لسيرته ومسيرته المثيرتين للجدل.