قمحيّة

26-12-2009

قمحيّة

المواطن السوري اليوم أشبه بحبة القمح, قمحة تمور بالحياة وترغب بالتفتح والنمو وسط بيئة ملائمة.. أضع حبة قمح على راحة يدي وأتأمل عبرها تاريخ السلالات التليدة والقبائل العديدة ، منذ عَبَدَ أجدادنا إله القمح "داجون" وصولا إلى السباكيتي والأندومي والكورن فليكس، فأرى أن مورثات الخوف من مناقير الطيور تفوق رغبة الانغراس في التراب الوطني، وأن غرابيل الحكومة لاتلتقي مع مناخل المعارضة: حبوب قاسية وأخرى طرية, حورانية وشامية، صورية وطليانية، بعضها مزروع على ضفاف الأنهار وأخرى مرمية في البوادي وعلى سفوح الجبال, وجميعها تتنافس على الإنتاج  بالرغم من عدم التكافؤ بينها..
وكما هو معروف، تحتاج حبة القمح ، كي تحقق استمرار وجودها، إلى تراب وماء وعرق ودماء: أربعة أقانيم تشكل مكونات تاريخ الحنطة السورية العتيد، من حدود الفرات شمالا حتى حدود اليرموك جنوبا, ومن بياض المتوسط غربا حتى سواد العراق شرقا، بحيث يمكن التأكيد أن لهذه العشرين مليون قمحة، التي تغلي داخل القِدر الوطني الكبير، تاريخ هوليودي مشترك, وثقافة شرقية خليطة, وأديان ومذاهب عديدة, وسلالات وعقيدة, وحكايات مجيدة, تشكلها وتلونها,تفصلها وتجمعها، بحيث تغدو كصحن التبولة الشهيرالذي يتشارك مع كأس العرق السوري المنقطع النظير في تشكيل هويتنا الوطنية حتى الثمالة: طعام ليس بطعام وشراب ليس ماء..بصحتكم وأكملوا ماتبقى من عندكم و..كاس أم اللي مابيحبكم..

   نبيل صالح

نكتة: بعد علاج طويل أقنع الطبيب مريضه النفسي بأنه ليس حبة قمح وأن الدجاجة لن تأكله عند خروجه من العيادة, غيرأن المريض رفض الخروج, فسأله الطبيب:
         - ولكن ألم تقتنع بأنك لست حبة قمح؟
         - المريض: أنا شخصيا اقتنعت, ولكن, هل تستطيع أن تقنع الدجاجة في الباحة بأني لست حبة قمح؟.

التعليقات

يعطيك العافية استاذي الكريم انا بالحقيقة متابع لمقالاتك باستمرار وبحييك لحس الدعابة الساخرة اللي كتير من الناس بيضحك بس يقراها('سيادة المسؤولين الكرام') وبينساها باللحظة التانية بينما المفروض ياخد فيها . الشعب برأيي هوي " هريسة " , طبعا مو من سلالة الحلويات هالاكلة بس هيي اكلة ساحلية متل القمحية ومعها لحمة مهروسة هرس بنفس الدورق , والحكومة عالقة شفط فيها من كل صوب من ابو النوح الحلبي لابو حميد المالية كلو جوعان والشعب الله يرحموا . ملحق: لي احد الاصدقاء سافر خارج الوطن بغرض الدراسة والتقيته في احدى اجازاته فسالته عن الوضع الخارجي وانو احسن هون ولا هنيك : فضحك الزلمي ورد قائلا : انا يا ناجي كنت مفكر انو العرب بشكل عام ممكن يلحقو الغرب بشي 10 سنين ولك عشرين سنة بس انصدمت بواقع عكس الاتجاهات بشكل جذري يعني نحن رايحين بالشرق وهني رايحين عالغرب "اي والله شي بيدوخ مو هيك "

بصحة الأوادم. و كل عام و الجميع بخير

كأس العرق السوري يمثل هويتك أنت وحدك يا نبيل صالح، وبصحتك وكاس أم اللي بحبك

الحقيقة يااستاذ نبيل بحبك وبكرهك .. بحبك لأنك خبير في تفصيل اللعنات على مقاسات اولاد القحاب عموما من الشرق الى الغرب .. ولا تستثني منهم احدا ً .. وبكرهك .. لأنك من القلة النادرة التي اعطيت فرصة الجرأة ، فقط لأنك من جبلة .. ولو كنت من عندنا صدقني ولا واحد من جماعة حقوق الانسان يستطيع ان يذكر حتى اسمك .. استودع هذه الكلمات في ضميرك ان كنت نبيلا حتى ولو لم تنشر

إلى ماس صاحب التعليق الجارح وليس الناقد: ربما أستطيع أن أبرر لك حقدك الطائفي الدفين انطلاقاً من أنه من النادر أن تجد شخصاً شجاعاً يستطيع أن يقول لا في ويستطيع أن يقول كلمته وهو يعرف مسبقاً أنه يقولها بالحق ولصاحب التعليق لو كنت شجاعاً بما يكفي قبل أن تتهم غيرك لاستطعت أن تكتب اسمك الكامل.. وليس المستعار؟؟ والمعروف أيضاً عن أسلوب نبيل صالح بأنه يسير على الحبال وعلى حافة الهاوية متجنباً اليد الي تستطيع أن تمسكه من رقبته ولكنه في أي وقت مهدد بالسقوط

دائماً كاننت الأمور هكذا القافلة تسير والكلاب تنبح.. فأنت (نبيل صالح) أكبر من أن تسمع نباحهم..

لم أفهم مالذي تريده أو ما الذي يفيدنا في هذا التعليق (تعليق كأس العرق السوري) وأعتب على موقع الجمل في نشر هكذا تعليقات من هذا النوع الحاقد..

الى السيد مجهول: أنا أحب السيد نبيل و ما قلته مسني و مس والدتي, أدبياً, و لا ادري عدد الذين أفاقوا اليوم و قد سببت أمهاتهم - واثق عن غير قصد- لا أدري إن كانت تعوزك الكياسة أو اللغة فقط لتعيد التعبير عن عدم محبتك للسيد نبيل دون المساس بمشاعر أشخاص قد لا تراهم و لكنهم موجودون. و ليس ثمة شيء وحيد نهائي يمثل هوية أمة أو شعب و إنما تدخل العناصر الكثيرة في تشكيل هذه الهوية : فالقرآن ليس هوية سورية نهائية فهو يخص الأندونيسي و المغربي و المسلم الأمريكي. و الإنجيل ليس هوية سورية نهائية فهو يخص الروسي و المصري مثلما يخص السوري و كذلك معظم الأشياء الأقل شأناً . لقد تخلينا عن النجمة السداسية لنميز نفسنا عن إسرائيل فخسرنا الكثير من تراثنا. و تخلينا عن الكثير من الخيارات الفنية و الاقتصصادية و الثقافية لاعتقادنا بان هذا يخدم هويتنا. اليوم باتت هويتنا غاية في الهشاشة و الفقر لأننا لم ننتبه الى كل هؤلاء السوريين : طوائف و قبائل و خيارات لا نهائية . يشرب أهل السويداء العرق, و اهل جبلة و اهل مصياف و صافيتا و في الشام و في حلب... هل يجب ان نضع هؤلاء في سفينة و نرسلهم الى اليابان او أفريقيا؟ هل علينا إرسال المسلم السوري الى أفغانستان لأنه يعتقد أن طالبان تحتكر الاسلام؟

لاأدري لماذا ينقض الجميع على السيد ماس/ سيدة ؟/ فرغم ان التعليق ينطوي على اتهام إلا أن مصدره قلق و ليس كراهية, شك و ليس عنف. و هذا حق للجميع. و للسيد ماس أسوق قصة من كليلة و دمنة : أن رجلاً ترك طفله بصحبة قط , و لما عاد وجد القط بباب البيت و وجهه ملطخ بالدماء, اندفع القط بسرعة الى صاحبه, فانهال الرجل الفزع على القط بعصاه حتى قتله. و هرع الى غرفة الطفل ليجد الطفل لاهياً بلعبته و الى جانبه ثعبان ممزق. لا ادري كم نعرف عن الأشخاص قبل أن نصدر أحكامنا. و إن كان شكك تم التعبير عنه بلباقة إلا أنه فاتك فيما فاتك ان قراءة المشهد السياسي السوري لا تخدم كثيراً حجتك على السيد نبيل : فبمقارنة جبلة مع دير عطية ستجد ان جبلة لا تحظ بأي حب من الدولة و رجالاتها. و إذا راجعت قيود السجون ستجد من كل طوائف سوريا. و لو نظرت في عنف السيد نبيل لوجدت المعلقين أشد عنفاً. و للتذكير فقط فإن مفهوم حقوق الانسان لا يحق لأحد احتكاره للمعارضة - كما يحدث في سوريا- و بالتالي قد يملي على ممارسيه الجلوس الى طاولة الضابط و الى طاولة السجين. كذلك العمل الصحفي. قد يملي على الصحفي السهر مع العاهرة او مع الأمير. قيل للمسيح لماذا تلتقي اللصوص و المجرمين فأجاب : لأن الصحيح لا يحتاج لطبيب.

اولا الى ايمن او ايمان حسين .. هو ليس حقد طائفي كما اشرت اليه في فهمك ال**** ، وكلمة الحق تقال ربما عندما يكون في بلدك اكثر من ثلاث صحف نرى فيها صورة وجهك مكررا منذ اكثر من **** الى jasmen لا ادري عن اية قافلة تتكلمين الذي اعرفه منذ كنت في المدرسة الابتدائية انها متوقفة وقد نفد زادها باستئناء بعض من استطاعوا ان يقتاتوا على معظم جمالها وعبيدها .. إلى ايهم ..بدون اية احقاد .. اتمنى ان يعطى الجميع فرصة الجرِأة الكاملة مع تحيتي وتقديري لريادة الاستاذ نبيل .. وصدق انه ليس للجميع في هذا الوطن نفس امكانية الشهيق والزفير .. ويكفي انه اختصر لاكثر من خمسين عاماً على ثلاث كلمات***** ..

إن كان قصدك جرح السيد نبيل, فتعليقك كاف ليفعل و إن كنت قصدت دعم المعارضة أو غيرها من القوى الاجتماعية, فلا اعتقد أن هذا تم بتجريح الرجل و التشكيك و التقليل من اهمية إدارته لطاولة الحوار هذه ( الجمل ). أياً كان المكان الذي تقف فيه فإنه لا يمنحك شرفاً إلا بمقدار ما تكسبه : فلا المعارضة ضمان للعفة و الوطنية و لا الفن عرزال للثقافة و لا طالبان معقل للإسلام في أبهى حلله. لقد أردت أن تواسي المعارضة بتجريح السيد نبيل ثم طلبت منه ان يكون نبيلاً بحيث تستيقظ في الصباح لتقرأ خبر انتحاره : ))) كيف عليه ان يثبت لك أنه نبيل حقاً؟؟؟ سأقوم بتجربة اليوم : سأوقف فتاة لا على التعيين و سأطلب منها ان تثبت أنها شريفة. سأقول لها اني متعاطف و مستمع جيد و سأطلب منها ان تثبت انها شريفة. ما فعلته اليوم هو أنك وجهت سؤالك للسيد نبيل بنفس الطريقة : لماذا يوضع البعض في السجن بينما لا تزال طليقاً . رجل دخل الى زوجته غاضباً بعد سماعه عن جارتهم التي قتلت أثناء مقاومتها الاغتصاب. زوجته تسأله ما سبب سلوكك الغاضب يا فلان فيجيب : المشكلة أنك لا تزالين حية.

نزار نيوف شو ربو يا سيد "ماس" الطائفي رجاء لا تجبرنا ندخل بمهاترات طائفية تافهه غير ذات قيمة بعدين كمتابع صح بتشوف انو الاستاذ نبيل علماني يعني مو مركز ع موضوع الدين ودينو انو يكتب عن الفساد والمحرومين. والسيد "مجهول" ماعاد بيشرب عرق .... أنا ياي بعرف هيك ناس ومتاكد انو ما فيه عشرة بسورية ما بيشربو بس فيه ناس متل الحرباية شغلون مموه وما حدا بينتبهلون بالمخفي ... يعني طلع حواليك شوي يا سيد مجهول وشوف الكذبه يلي عايش فيها 

خيي نبيل واستاذي يبدو انو كونك من جبلة حتكون متهم حتى لو اثبتت العكس... وكونو متغضرفو العصر الحجري مابيفكروا غير بانك من جبلة وعم تحكي عن العرق وهذا بيمس بكهنوتهم فبيهاجموك وبعرف انو لما بيهاجموك انت مابيغبر على كاس عرقك الصافي متل****** بالمناسبة يوم اللي انفصلت من جامعتي بسبب مقال ضد الطائفية واحد ماقري من المقال والفصل من الجامعة غير انو انا لو ما كنت ****** كانو شنقوني ... فلازم كان على الفروع المتعددة الارقام شنقي وتعليقي عالخازوق الوطني لحتى بري ذمتي اتجاه الوحدة الوطنية .. بمناسبة القمح والعرق .. مدعويين جميعا الى كأس عرق مع شنكليش وخبز تنور وكاس ام اللي مابيسكر عشرف وحدتكم الوطنية .. يحرق طوايفكم شو كرابيج وبتحبو بعض

كان العام 1998 وكان معرض شام لتكنولوجيا المعلومات، وكان ثمة ثلاثة أو أربعة أجهزة كومبيوتر متصلة بالإنترنت عبر مزود يتيم في سورية وضع لأغراض بحثية، وكنت متخرجا للتو من كلية الهندسة ولا أعرف عن الإنترنت أكثر من أنه خطر يهدد الأمن القومي، علمني صديق كيف أفتح صفحة محرك بحث (وأنا الذي كان بإمكانه تحويل أية مسألة هندسية إلى برنامج بلغة الفورتران) وكيف أكتب عبارة لأبحث عنها، وكان السحر. اليوم، ابنتي الصغيرة ذات الثلاثة ربيعا، تستطيع الإبحار في محيط الإنترنت وكذلك أمي التي ناهزت من العمر الستين، وبينما كان الحصول على حاسب في زماني يتطلب صورة هوية شخصية، أصبح بإمكان (مجهول) أن يلعن أمهات البشرية على موقع مثل الجمل، ومع ذلك تجد من يقول بأن النقد حكر على هذه المدينة أو تلك، ربما لأنه لم تسنح له فرصة للاختلاط بطيف السوريين الواسع، وربما لأنه التقى بهم ولكنه ما يزال يلبس نظارة ملونة بلون قريته التي خرج منها وما يزال يراها بأنها مركز الكون والمقياس الذي يقيس به حظوظ الآخرين دون أي اعتبار آخر، ودون أن يدري قصدا أو سهوا أن من يتربص به، وبصاحب الجمل، يلبس نظارة سوداء كنظارة سيد مكاوي تتساوى فيها الألوان، ولكن الفارق بينه وبين صاحب الجمل هو أن محبو الجمل وحاديه أكثر من كارهيه، وبالتالي فإن ذوي المعاطف السوداء Men in Black يحسبون له حسابا، ومع ذلك فهم لن يتوانوا عن شطبه وتشميعه وتحنيطه إن أطلق لنفسه العنان كالـ (المجاهيل) الذين لا يرون حرجا من توجيه الشتائم علنا، والذين لا شك وأنهم ينتشون بنشر تعليقاتهم السخيفة على موقع محترم كتعويض عن عجزهم عن الوصول إلى النشوة الجنسية (الله وكيلكم الحكي مو من عندي، بس هيك قريت عند فرويد بهالزمنات) لأن باقي الصعاليك (مع طرح فارق الزمن ما بين صعاليك جاهلية الجزيرة العربية وجاهلية صعاليك 2010 من قيمة نتاجهم) يكتفون بنشر ترهاتهم في المنتديات والمواقع غير المراقبة للوصول إلى نشوتهم.

انا بعلم بثانوية بطرطوس فكنت عم اعطي صف البكالوريا لما انتبهت فجأة انو أغلب الطلاب يضعون رموزادينية.. فجأة ما قدرت اعطي الدرس و حسيت بغضب شديد أنو اذا جيلي انا قدر يتخلص من ترباية اهلو و ينتقم من الطائفية و عن جد ما شفت حدا من دفعة تخرجي 1998 كان يتعامل عأساس الطائفة( ما بعرف اذا كانت دفعتي استثناء !)و دخلنا بيوت بعض و كلنا من عند بعض و منون اجو عبيوتنا و أمنوا يناموا... لكن ليش هالجيل اللي معظمون موايد 1991-1992 عامل ردة دينية رهيبة!! و لما حاكيتون بعصبية انو اللي عم يعملوه خطأ كبير و انو نحنا بالنهاية كلنا اخوة و انو الدين هوي معاملة و لازم نحب الاخر بغض النظر عن جميع انتماءتو مسخرني طالب و قالي يبدو انو صرتي عم تعلمينا ديانة؟؟ و ********************************** ففكرت أنو الفزع من الاخر لمجرد انو مختلف طائفيا عنك اكيد الطالب جايب هالحذر الغبي من بيت اهلو و انو الطالب مفكر بالرمز الديني راح يرتفع مستوى انسانيتي و تميزي عن (الاخر) انا ما بيهمني الاخر بيكرهني او بيسبني و مين قال انو انا حطني النبي او الرسول اوالامام لدافع عن كل اضطهاد مر فيه وانو انا راح احمل سيف المذهب و دافع فيه و مين قال انو الرداء الديني ملتصق بلحمي بموت اذا خلعتو!!! و مين قال انو اخوانا ال****** بينظرولنا دائما ك******* أو مدعومين!! ما نحنا يا جماعة اكتر نا جوعان ؟؟ انا ما بيهمني غير انو هالجيل اللي عم يربى ليش راجع لورا مية سنة!! المفروض بسياق التطور الطبيعي انو كل جيل افضل من قبلو!! بزعل كتير لما بقرا ما يزيد عن 10 تعليقات بتدافع عن نبيل صالح كأنو رجل بجناح مكسور مضهد لازمو خيالة تهب لحمايتو و بزعل لما بينسب شخص لانو عزمنا عكاسة عرق و منعتبرو دخل منطقة التابوو الغبية اللي ما بتخص غير شعبي.. و بزعل لما شخص ابدى رأيو انو نبيل صالح محمي لانه من ****** قمنا كلنا اتهمناه بالطائفية... ما منعرف شو صاير مع هالشخص حتى حاسس بهالأسى... و حولو يا شباب عكاسة عرق أنا************* عازمتكون الكل يا شباب بسهرة راس السنة لعندي و ما تقولو ما بسوا!! و لا!! قولو ما بيهم .. و كل ما بيحب العرق بشربو بيرة ما مشكلة و الدفع عحسابي !!! و سلام

من زمان عم حس انو لوحة هالفسيفساء صايرة ألوانها باهتة وغالبا رح تصير لون واحد!!!!! تشيييرز ......وكل عام وانتو بخير

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...