الحجاب

25-02-2007

وزيرالثقافة المصري يهاجم الفنانات المعتزلات ويرفض تحجيب زوجته

هاجم وزير الثقافة المصري فاروق حسني الممثلات المحجبات سواء من اعتزل منهن أو من استمر منهن في طريق التمثيل، معتبرا أن طريق الدعوة الإسلامية أصبحت لكل من "هب ودب"، وتساءل الوزير المصري متى تعلمت أولئك الممثلات
24-02-2007

نوال السعداوي تفر من سكاكين التكفيريين

اوردت صحيفة "لو سوار" البلجيكية الفرنكوفونية في عددها الجمعة 23-2-2007 ان الكاتبة المصرية نوال السعداوي فرت من مصر ، حيث شعرت بانها مهددة ولجأت الى بلجيكا, في انتظار الاقامة في الولايات المتحدة.
24-02-2007

الحداثة باعتبارها حاجة دينية

ليس ثمّة أدنى شكّ بأن الأبحاث والدراسات التي جعلت من الثنائيّات «حقيقة المعرفة ومعرفة الحقيقة / الثابت والمتحوّل / الدين وفهم الدين... أغلبها – إن لم يكن كلها – ترنو إلى أهداف تقترب من الواقع كنظام حياة وتطوّر بغض النظر عن ماهوياتها الأيديولوجية
24-02-2007

أنسي الحاج: حروفهم تلمع كعيون الحجاب

لو كنتَ قاتلاً. لو كنتِ قاتلة. لو في فيلم سينمائي لكان الشرح أسهل. القَتْل العابر للعتاب. بلا دم ولا جثث. بلا وجوه تنحفر في ذاكرة الندم. قَتْلٌ يَنْسى. ينسى سَلَفاً. تجريد مُطْلَق.
22-02-2007

فتاوى التحريض ضد الأوربيات

الإسلام فى عصرنا الحاضر ونحن فى القرن 21 أصبح يتعرض لخطر كبير وخاصة فى أوروبا وأمريكا. والعجيب حقًا أن هذا الخطر لا يعود إلى أعداء الإسلام فى العالم وما أكثرهم، أو إلى أصحاب الديانات الأخرى، ولكنه يأتى من بعض الدعاة الإسلاميين،
21-02-2007

رأي المرشح الفرنسي لوبان في الإسلام

قال جان ماري لوبان رئيس حزب (الجبهة الوطنية) الفرنسية إن "الإسلام خطر عندما يكون مسيطرا"، وأضاف زعيم حزب أقصى اليمين "عندما يأخذ المسلمون القيادة يخضعون الآخرين لهم". وأشار لوبان، في مقابلة مع صحيفة (لاكروا)
13-02-2007

سليم بركات في «موتى مبتدئون»

في كل مرة ينجز فيها الشاعر والروائي الكردي السوري سليم بركات رواية جديدة، يضع القارئ أمام معضلة التلقي وتعدد التأويلات. ولئن اجتهد هذا القارئ وحاول ولوج غابة السرد المتشعبة والمغوية التي يشذبها بركات ويعتني بها، وخصوصاً في رواياته الأخيرة،
11-02-2007

الحجاب بين عولمة الدين وعلمنة الدولة

هل التنبؤ بأن الحجاب قضية لن تنتهي سيصدّق؟ خصوصاً اننا في كل يوم نطالع خبراً يدور حول الدعوة الى حظر الحجاب، أو الدعوة الى اللاحجاب، والتي كان آخرها – ربما – ما جاء عن المحكمة الدستورية في ولاية بافاريا الألمانية، التي أقرت قانوناً