هذا هو سبب ضعف الواتس اب في سورية..وحلول تشغيله

29-05-2019

هذا هو سبب ضعف الواتس اب في سورية..وحلول تشغيله

منذ بداية الاسبوع الجاري ويعاني مستخدمو تطبيق واتساب العادي و واتساب ويب في سورية من مشكلة في إرسال واستقبال الرسائل العادية، أو المصورة و الفيديو والرسائل الصوتية، دون معرفة الأسباب ، أو خروج توضيح من وزارة الاتصالات والتقانة حول المشكلة .


وعبر نشطاء فايسبوكيون عن تذمرهم من هذا التوقف، فيما لم توضح الشركة الخاصة بهذا التطبيق أسباب هذا الانقطاع ،وتوجه النشطاء إلى مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، والتويتر للتعبير عن استيائهم من توقف خدمات التراسل الفوري، وكذلك المكالمات الصوتية”.


وفي البحث عن أسباب المشكلة بعد رؤية الكم الهائل من التحليلات غير المنطقية المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، وما يشاع عن حجب المكالمات الصوتية، ومكالمات الفيديو عن تطبيقات التواصل الاجتماعي على الإنترنت في سورية، بهدف زيادة إيرادات الاتصالات.


مصادر تقنية أكدت أن كل ما يشاع عن حجب المكالمات غير صحيح، كون الحجب من الناحية التقنية بحاجة الى تجهيزات تقنية ومحاسبية كبيرة ،على الوزارة تجهيزها قبل الحجب، ولو كان الامر صحيح لانحجبت جميع مواقع التواصل الاجتماعي الاخرى مثل التلغرام والماسنجر والايمو وغيرها .


وأشارت المصادر الى أن العطل الفني كما تظهر التعليقات على المواقع التقنية العالمية موجود في عدد من دول العالم، وان تطبيق واتساب يواجه مشكلات في الخادم (السيرفر) الخاص به، و يعمل بشكل طبيعي بعد تنزيل تطبيق في بي ان على الجوال لكسر الحجب


وسبق لوزارة الاتصالات وتحت غطاء إنخفاض إيرادات شركات الإتصالات بسبب المكالمات المجانية “صوت وصورة” لمواقع التواصل الإجتماعي خاصة “الواتس أب”، أن قامت الهيئة الناظمة للاتصالات والبريد دراسة، قالت انها من ضمن دراسات الاتحاد الدولي للاتصالات، والتي هي عضو نشيط فيه، بخصوص حجب مكالمات الصوت والفيديو عن وسائل التواصل الاجتماعي، لكن هذه الدراسة “دولية” ومن ضمن مجموعة من الدراسات يجريها الاتحاد بشكل دوري عن قطاع الاتصالات

 

 


b2b

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...