نجيب محفوظ

02-10-2006

ماذا يشتغل الأدباء والشعراء لكي يؤمنوا حياتهم

تأتي الكتابة من تدافع عواطف وأفكار، من رغبات وإخفاقات والتباسات، من نقص وجنون وحاجة، من الحياة الشخصية وحياة الآخرين، من روافد لا تُحصى ولا تُؤرّخ. إنها تأتي أيضاً من مهنٍ زاولها الكتّاب،
28-09-2006

عوالم القراءة المفتوحة

هل القراءة فعل رشيد يصقل الروح ويهذّب، أم أنها متعة آثمة تختلس من الأرواح طمأنينتها وتدفع بها الى القلق والحيرة؟ هل يحتفظ الكتاب المقروء، بعد أكثر من قراءة، بصورته الأولى، أم أن القارئ المجتهد يعطيه أكثر من ولادة:
26-09-2006

قريباً نوبل الآداب 2006

نوبل 2006 تقترب. بعد أيام تسلط الأضواء على العاصمة السويدية. جائزة الطب في 2 تشرين الأول (اكتوبر). نوبل الفيزياء في 3 تشرين الأول. جائزة الكيمياء في 4 تشرين الأول. نوبل الاقتصاد في 9 تشرين الأول
05-09-2006

مداخل إلى عالم نجيب محفوظ

صدرت تجربة محفوظ الروائية عن ثقافة واسعة وتجربة حياتية عميقة، وعن بصيرة مبكرة ترى ما يرى الآخرون وما لا يرونه. ربما تكون شخصيته كلها ماثلة في «الثلاثية»، التي أعطاها قسطاً من عمره، وهو يرى الى مصر مجيدة قديمة،
05-09-2006

يوم في حياة رشيد الضعيف

أنهض عادةً وأتحقّق من وزني، فإذا كان زائداً عن المعتاد غراماً واحداً يتعكّر مزاجي، وأروح أتذكّر ما أكلت البارحة وأيّ خطأ اقترفت وأروح ألوم نفسي على ضعف إرادتي، لكنّي اليوم عزوت هذه الزيادة إلى القصف

05-09-2006

نجيب محفوظ بين الرواية والسينما

بدأت رحلة نجيب محفوظ مع السينما في وقت مبكر من حياته الروائية, كان ذلك في عام 1947 عندما التقى الأديب الشاب آنذاك مع المخرج الشاب صلاح أبو سيف الذي اشتهر بمساعدة المخرج كمال سليم في فيلم (العزيمة).

01-09-2006

جنازة شعبية لمحفوظ كما أوصى وأدباء سوريون يودعونه

شارك المئات من محبي وأصدقاء ومريدي وقراء الأديب العالمي الكبير نجيب محفوظ وجيرانه بحي الجمالية في تشييع جنازته الشعبية صباح أمس الخميس من مسجد الإمام الحسين‏,‏ تنفيذا لوصيته التي أوصي بها زوجته وأصدقاءه المقربين