نجيب محفوظ

16-08-2006

محفوظ في العناية المشددة

نقل الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ إلى غرفة العناية المركزة بإحدى مستشفيات القاهرة، في وقت متأخر من مساء الاثنين، إثر إصابته بهبوط مفاجئ في ضغط الدم، حيث ذكر الأطباء أن حالته الصحية "غير مستقرة."

07-08-2006

تقديم السيرة الروائية في الأدب العربي الحديث

كان غوستاف فلوبير (1821-1880) يقول: «أنا هي السيدة بوفاري» والسيدة بوفاري هي حاملة اسم رواية فلوبير المعروفة بهذا الاسم، مثلما هي الشخصية المحورية أو الرئيسة في هذه الرواية، أما نجيب محفوظ فيؤثر عنه أنه صرح أكثر من مرة
18-07-2006

نجيب محفوظ بحالة مستقرة

تحسنت الحالة الصحية للروائي المصري نجيب محفوظ (95 عاما) بعد اجراء جراحة في رأسه يوم الاثنين بمستشفى الشرطة بالقاهرة.
09-07-2006

بعض الافلام المصرية لعبت دور "البغي"

يتهم باحث مصري السينما في بلاده بأنها في كثير من الفترات كانت "امرأة سيئة السمعة" لا تهتم برفع الوعي العام لدى الجماهير ولهذا يجد تفسيرا للتناول الذي يعتبره سطحيا لقضية البغاء باعتباره محصلة لعوامل نفسية واجتماعية واقتصادية
23-06-2006

حوار مع الناقد والروائي نبيل سليمان

يتميز الروائي السوري نبيل سليمان بممارسة النقد الأدبي بالإضافة إلى اشتغاله في حقل الإبداع الروائي الذي بدأ مع روايته (ينداح الطوفان) العام 1970 ، وآخر ما صدر له رواية (دَرَجُ الليل.. دَرَجُ النهار) ، وما بينهما أربع عشرة رواية
20-06-2006

هامش الرواية في أزمنة الصمت

يثير بعض الندوات الخاصة بالرواية العربية جملة من الاسئلة، يحيل بعضها على القضايا التي تهيمن عليها، ويستدعي غيرها مسار هذه الرواية، التي مضى على ولادتها قرن من الزمن. وما مسار الرواية إلا علاقتها بالشروط الاجتماعية، التي قد توقظ القراءة والمتخيل
07-06-2006

الانترنيت تحيي عظام الثقافة وهي رميم

الجمل : لم يجد القائمون على موقع «جدار» الثقافي أي حرج في نشر تنبيه على شريط متحرك يقول: «جدار ليس مرمى لنفايات الكتابة، ننصح الكتاب السوريين الذين يكتبون النفايات، أن يتوجهوا الى صحيفة الأسبوع الأدبي أو ملحق الثورة الثقافي». رغم طرافة توخاها كاتب التنبيه، إلا أن الفجاجة كانت غالبة وصادمة في التعبير
28-05-2006

إميل حبيبي في الذكرى العاشرة لرحيله

تمثل أعمال إميل حبيبي تيارا أساسيا في الرواية العربية المعاصرة يتخذ من تهجين الشكل الروائي الأوروبي بعناصر سردية وغير سردية، مجتلبة من التراث العربي والحكايات الشعبية وأشكال السرد الشفوي، وسيلته للخروج من قبضة الشكل السردي الخطي الذي استطاع نجيب محفوظ في ثلاثيته، وعدد آخر من رواياته التي تنتمي إلى الخمسينيات