نجيب محفوظ

09-10-2007

إبراهيم صموئيل: صعود سريع فصمت طويل

واحد من الكتاب النادرين جداً الذين ظلوا مخلصين لجنس أدبي واحد هو القصة القصيرة، نادراً ما تراه، ذلك أنه يمارس الاعتكاف ويمارس كتابة القصة بطقوس أو حالات أقرب للابتهالية، منتم لدرجة المعارضة ووصل صدى (نحنحاته)
04-10-2007

عزمي بشارة: لا تكونوا إسرائيليين أكثر من الإسرائيليين

كيف انتقل الأميركيون من المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية المباشرة والمنفردة الى اجتماع دولي يشارك فيه العرب؟

حين أعدت وصفة كامب ديفيد في مطبخ البيت الابيض كان ذلك تبنيا أميركيا لفكرة إيهود باراك المتحفظ على أوسلو كوزير، والمصر

30-08-2007

نجيب محفوظ في ذكرى رحيله الأولى

قد يكون البحث عن أثر نجيب محفوظ في الروائيين العرب الجدد أجمل تحية يمكن أن توجه اليه في الذكرى الأولى لرحيله. بعض هؤلاء الروائيين رافقوه وعرفوه عن كثب وبعضهم عرفوه من بعيد وقرأوا أعماله. لكنهم لا يستطيعون جميعاً الا أن يعترفوا بريادته
26-08-2007

غادة السمان: نزار كان صادقاً مع نسائه

حول سلسلة المقالات التي كتبها الفنان السفير الدكتور صباح قباني في «تشرين» تحت عنوان «أصدقاء العمر الجميل»، كتبت الأديبة الكبيرة غادة السمان زاويتها الأسبوعية «لحظة حرية» التي نشرت في مجلة الحوادث بتاريخ 6/8/2007..

 

22-08-2007

وليد اخلاصي: خوفي الدائـــم ان أتحـول لكاتـب انشائي

-«هو أديب وانسان مفعم بالحيوية وهو مربك لمن يعايشه لأنه يعطي كل ما لديه ببساطة وعفوية وعندما يكتب انما يفعل بفعل المحبة وفعل الكتابة عنده هو فعل امتلاك وسيطرة على مجريات الواقع والأحداث والشخصيات» هذا هو وليد اخلاصي كما وصفه د
17-05-2007

«الجوع» لمحمد البساطي

محمد البساطي أحد «جنرالات» السرد العربي في مصر، مبدع من الصف الأول ويقود - برفقة كوكبة من أقرانه - حركة الإنتاج القصصي والروائي بعد نجيب محفوظ. وهم في الواقع لا ينتمون إلى جيل واحد ينتسب إلى عقد محدد من القرن العشرين،
16-05-2007

"أدب غرف النوم" في ثقافي الثورة

ما جعل أدب غرف النوم هذا محط اهتمام وملاحقة، هو عمليات التضييق والمنع التي يتعرض لها، وأظن أنه لو أتيح للقارئ الاطلاع على هذا (الأدب) دون رقابة ومنع ومصادرة، فإنه سيصبح ذات يوم قريب جداً، مجرد سقط متاع لا يُقبل عليه أحد، لأنه ببساطة

15-05-2007

في ذكراه العاشرة: ملف عن سعد الله ونوس

كان يأتي في فترة مرضه الأخيرة، شاحباً، بطيء الخطى قابضاً على ابتسامة. فإذا جلس سأل عن أحوال الآخرين، وبحثت يده عن زجاجة ماء ترطّب فماً دائم الجفاف.