أدونيس

30-12-2010

أدونيس: سوادُ هذا الصّراع

أ - «يُحظّر على قادة المعارضة في إيران مغادرة البلاد: مير حسين موسوي، مهدي كروبي، محمد خاتمي». السبب: «الخروج عن الدّين، ومحاربة الله».
30-11-2010

أدونيس عند «النقطة الصفر»: حبيبتي العولمة

نيويورك أيضاً احتفلت، على طريقتها، بثمانين «مهيار الدمشقي». عودة متأخّرة إلى الحدث الذي ترافق، الشهر الماضي، مع صدور «قصائد مختارة» نقلها إلى الإنكليزيّة الشاعر الليبي خالد المطاوع
07-11-2010

أدونيس في نيويورك يعلن حبه للغة العربية

تلك المرأة الجالسة تحت قوس الريح، التي اسمها نيويورك كما وصفها ذات يوم أدونيس، استقبلت صاحب قصيدة «قبر من أجل نيويورك» بنوع من الحفاوة. وكما يبدو فإن أدونيس تصالح مع المدينة، التي جعل منها كوناً لفوضى عالم جديد في ذلك النص الذي كتبه عام 1971. وقد أدرك أدونيس مبكراً أن مدينة مثل نيويورك تسعى إلى فوضى الذاكرة،

03-11-2010

أدونيس: «ديوان البيت الواحد»

لا ينثني الشاعر أدونيس عن البحث في ثنايا الدواوين العربية، قديمها والمعاصر، وأدى به هذا البحث الى «صنع» مختارات سمّاها «ديوان البيت الواحد في الشعر العربي» وصدر حديثاً عن دار الساقي. ويضم الديوان أبياتاً مفردة لشعراء عرب، بعضهم معروف وبعضهم شبه مجهول.

25-10-2010

«كونشيرتو» أدونيس

ما إن أعلن أدونيس أخيراً في حوار صحافي، رغبته في التوقف عن نشر الشعر حتى فاجأ قراءه بقصيدة جديدة عنوانها «كونشيرتو القدس» نشرتها مجلة «أخبار الأدب» في القاهرة قبيل صدورها في كتاب. هل تكون هذه القصيدة الملحمية آخر ما يودّ أدونيس نشره شعرياً أم أنه سيتراجع عن قراره هذا،
21-10-2010

أدونيس: لم أبك مرة واحدة من القضايا الكبيرة وما أبكاني التفاصيل الصغيرة

«تنبا أيها الأعمى.. زمن يتآكل ويحدودب. ما أشقى الإنسان الذي لا يرى أمامه، كلما تقدم، إلا القديم. أظن أن السماء آخذة في الخروج من هيكلها المغلق... أظن أن القيد الصغير المسمى عقلاً، يكاد أن ينكسر تنبأ أيها الأعمى... يجلس المتبوع فوق أريكة من توابل العصر. احتفاء بدجاج يبيض العروش.

07-10-2010

أدونيس:الخروج من الأزمات لا يكون إلا بالخروج من المسلّمات

شيء ما يطلع من جمر الإبداع عند أدونيس، فتراه واضحاً لا يحتاج إلا لقراءة، قرأته وكنت أردد أحياناً مع القائلين بصعوبة شعره، ولكنني كنت أفهمه، وحين جلست في مجلس ضمني مع أدونيس وجدته أكثر وضوحاً، فهو يعرف تماماً ما يريد مبدعاً وشخصاً... قرأته من جديد فعرفت أن الاختلاف ناتج عن طريق الوصول المختلف لديه... إنه يعرف جنونه، بل يسعى إلى الجنون ومواصلته

07-10-2010

أدونيس: الهواء منديل العشب (دفتر يوميّات)

«الدّوم»، الكاتدرائية الباذخة. الى جوارها، في ساحة القصر الملكي، أعمالٌ للفنان الإيطالي ماركو روتيللي: صخورٌ بيضاء كبيرة تحتضن أقوالاً حُفِرت عليها باللون الأسود كلماتٌ لشعراء يحبّهم. بينهم أندريا زانزوتو، ديريك وولكوت، ياغ ليان، سانغوينيتي، أدونيس. على الصخرة الخاصة بأدونيس نُقشت عبارةٌ له، هي التالية: «الهواء مِنديلُ العُشب».