زياد الرحباني

30-05-2007

زياد الرحباني: ليس هناك جازشرقي وجازشيشاني ما نفعله موسيقى كلاسيكية

من يدخل الى «استديو نوتا» لحضور تمارين حفل زياد الرحباني الموسيقي «دا كابو» الذي يفتتح الليلة في الاونيسكو يظن ببعض المبالغة، انه في مدرسة للبنات. فنسبة الصبايا الكبيرة من المشاركات الى عدد الفرقة، كبير. خصوصاً لمساحة وجودهن
25-05-2007

زياد الرحباني :«فتح» لن تكون نوعاً من انواع الزبدة!

في النهاية، نحن الآن في هذه اللحظة، اذا أردنا أن نتداول بما هو حاصل في الشمال، مضطرون للقول إنَّ معارك شديدة مثلاً تتجدد على محور مخيم نهر البارد بين مواقع الجيش و... من؟ لن يختلف اثنان على أن الطرف الثاني

17-05-2007

زياد الرحباني :عزيزتي أليكسا (Alexa)

سنحاول أن نهوّن الأمور علينا وعليكم. حين أقول نهوّن، أقصد، نحن مجتمعين في هذه الصحيفة الشابّة المبتدئة، المكروهة والمتحمّسة، الطموحة ككلّ الصحف والشباب عموماً وليس حصراً ولا حاليّاً ربما. أقول مجتمعين، وقد اجتمعنا بالفعل آخر مرّة،

11-05-2007

زياد الرحباني: أعزائي حضرات «الفَعّاليّين» والفعاليات

أعزائي، القادة في ثورة الأرز والشهداء، حضرات «الفَعّاليّين» والفعاليات، يا أيها الرفاق «الفَرارِيّين» من الحركة الوطنية وبركتها، حضرات قادة وكوادر الانقلاب على «النظام الأمني» والوصاية، وعلى النظام السوري قريباً وقطره الشقيق

10-05-2007

زياد الرحباني:يؤرّقني شيء ما هو نفسه يومياً

يؤرّقني شيء ما هو نفسه يومياً، فأنا أتخيّلكم، وقد عدتم يوماً وجلستم إلى طاولة الحوار مع هذه المعارضة، هذه المتوافرة حتى الآن على ما يبدو، وعلى رأسها حزب الله، وقد بدأ الحوار. في ذهنكم طبعاً نقاطٌ كبيرةٌ عالقة،

23-04-2007

زياد الرحباني:بعكس كل الولولة

يجب، بعكس كل الولولة، فضلاً عن المناحة الدائمة والمجانيّة أحياناً، الاعتراف بأن أكثر المتضرّرين من أيّ انفجار هو: القنبلة نفسها، أي المنفجر، بالاختصار. فهذا ربّما أفضل إثبات على أن البادي دوماً هو الأظلم، وبالتالي الأكثر انظلاماً

16-04-2007

زياد الرحباني: خِدلَك شَقلِة

 أين شباب الجبل التقدمي الاشتراكي من الترجمة؟ فالعزّ عموماً بالعربي. أين البيك الذي ورّط الجميع بالتجمّع والتحالف ضدنا أوّلاً ومن ثم ضد باقي العرب الممانعين بدءاً بسوريا؟ تَرجِموا لحلفائكم أولاً.

13-04-2007

زياد الرحباني: ...واتبعني

فلا الأرز برتقالي ولا صحيفة «النهار»، فالديك مُزْرَقٌ كالمستقبل «الأسود السماوي» و«الحكيم» أبيض مثل الثلج، أما جنبلاط فـ«فوشيا». وخليط هذه الألوان، كيفما تغيّرت النسب، لا يعطي البرتقالي، إنه على ما بدا حتى الآن، يعطي مشاريع انتحارية

10-04-2007

زياد الرحباني:المسيح قام ليرى إن كان السنيورة سيقوم هو الآخر

صدف أن “القحباء” كانت واقفة تسأل والوزير مروان حمادة يجيب مبشراً خاطباً فينا “وأيضاً وأيضاً الى الرب يطلب” أن يخلصه من السيد حسن. والرب سبحانه لا يجيب. فوليد بك قد تولى ذلك بما بقي من التخبيص والهذيان الممتاز.

08-04-2007

فيروز في تراتيل «الجمعة العظيمة»

نشأت نهاد وديع حداد (فيروز) في بيت متدين ومحافظ. وكان لهذه النشأة أثرها في حياتها في ما بعد. منذ صغرها والغناء لا يفارقها: في البيت، في المدرسة، في حقول الطفولة في قرية الدبية (الشوف) خلال عطلة الصيف التي كانت تمضيها مع جدتها.