أكد القائد العام للأسطول العسكري الروسي الأميرال فلاديمير فيسوتسكي، أن الصاروخ الباليستي البحري العابر للقارات “بولافا” سيتم إطلاقه هذا العام، وأن بلاده ستزيد من عدد التجارب الصاروخية. وأضاف أن الغواصة الذرية الاستراتيجية
تدوي في العاشرة من صباح اليوم صافرات الإنذار في جميع أرجاء إسرائيل، في إطار مناورة «نقطة التحول الثانية»، التي بدأت امس الأول وتنتهي بعد غد الخميس بهدف فحص جهوزية الجبهة الداخلية الإسرائيلية للحرب، وتجرى في ظل توتر إقليمي متزايد،
«مذكرة الى الرئيس المنتخب» تقرير سياسي دولي شامل وضعته وزيرة الخارجية الأميركية السابقة مادلين أولبرايت في تصرف الرئيس الأميركي المقبل الذي سيتسلم مهماته في البيت الأبيض في 21 كانون الثاني (يناير) 2009.
أظهرت وثيقة سرية أعدها قادة حلف شمال الأطلسي، خلال قمتهم الأخيرة في العاصمة الرومانية بوخارست، أن الحلف وضع قائمة بالأهداف التي ينوي تحقيقها في أفغانستان، ومنها أن يسيطر الجيش الأفغاني بحلول العام 2011 على البلاد من دون مساعدة أجنبية.
بدأت اسرائيل امس مناورة تستمر خمسة أيام، هي الأكبر في تاريخها، تستهدف فحص مدى جهوزية الجبهة الداخلية في مواجهة أي هجوم بأسلحة تقليدية أو كيميائية أو بيولوجية، وذلك في إطار استخلاص العبر من حرب لبنان الثانية، في وقت ذكرت صحيفة
نشر الرئيسان الاميركي جورج بوش والروسي فلاديمير بوتين في سوتشي في روسيا امس، «اعلانا من اجل اطار استراتيجي»، هو بمثابة جردة لعلاقات واشنطن وموسكو، ومسودة خريطة طريق لخلفيهما. وفي الآتي النقاط الرئيسية في الوثيقة:
افتتح رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت أمس، مناورة الطوارئ الداخلية الأكبر في تاريخ إسرائيل والمسماة «نقطة التحول الثانية»، بالاعلان «ان الحرب نشبت»، لكنه سرعان ما ارفقها برسالة تهدئة الى سوريا ولبنان مفادها:
اعتبر الصحافي اليهودي الأميركي جيفري غولدبرغ، ان الخطر الحقيقي الذي يهدد إسرائيل، هو داخلي ويتعلق بإصرار المستوطنين على توجهات تناقض رغبة الغالبية بحل الدولتين مع الفلسطينيين، معتبراً أنه يجب على الإسرائيليين أن يبدأوا بطرح
قالت مصادر غربية أمس إن فرنسا، تبحث هذه الأيام في عودة فتح خطوط جديدة مع العاصمة السورية دمشق بخصوص الملف اللبناني.واعتبرت المصادر أن الفرنسيين يعتزمون طرح “أفكار” جديدة لدعم المبادرة العربية لحل الأزمة الرئاسية في لبنان