ليبيا ترسل أسلحة ومقاتلين إلى سوريا

26-11-2011

ليبيا ترسل أسلحة ومقاتلين إلى سوريا

تحت عنوان "حكام ليبيا الجدد يعرضون تسليح ثوار سوريا" كتبت صحيفة تيليغراف البريطانية تقول إن "ثوار سوريا أجروا محادثات سرية مع السلطات الليبية الجديدة يوم الجمعة، تهدف إلى تأمين الأسلحة والأموال لدعم التمرد ضد نظام الرئيس بشار الأسد."

وأضافت الصحيفة "في الاجتماع، الذي عقد في اسطنبول طلب السوريون المساعدة من الممثلين الليبيين، الذين عرضوا عليهم الأسلحة، وربما متطوعين محتملين."

ونقلت الصحيفة عن مصدر ليبي قوله "يجري التخطيط لارسال الاسلحة وربما مقاتلين من ليبيا الى سوريا.. هناك تدخل عسكري في الطريق.. وفي غضون أسابيع قليلة سوف نرى ذلك."

وقالت الصحيفة إنها "علمت أن هناك مناقشات أولية بشأن امدادات الاسلحة تمت عندما زار أفراد من المجلس الوطني السوري ليبيا في وقت سابق من هذا الشهر."

المصدر: CNN

التعليقات

المتل عندنا بيقول كان ناقص الدست بيتنجانة يعني لسا ناقصنا ثوار الناتو الخونة بليبيا مشان يحطو مناخيرهم بالوضع السوري يلي الظاهر جاي على بالهم تنجدع مناخيرهم والله العظيم فعلا (هزلت كتيييير)

لك هدول الزعران الليبين مخملين حالهم ثوار وبأتهم انتصروا على القذافي بمجهودهم الشخصية وعزيمتهم التي لا تقهر , وهم بالواقع بدون دعم الناتو لهم في محاربة القذافي رحمه الله الذي جابه كل القوى الاستعمارية الغربية والمرتدين الخونة من عربان الخليج الذين تكالبوا عليه وبالغدر والخديعة الاعلامية استطاعوا دخول طرابلس .. وحقيقة الأمر هؤلاء من ثوا وصدّقوا حالهم انهم ثوار وأبطال سنلقنهم الدرس المناسب ونجعلهم يتراكضون وراء البحار طلباً للنجاة والظفر بجلدهم .. فثوار ليبيا الحرة الناتو هم أقزام وصغار جداً ويا ليتهم يفكروا بالمجيء الينا ليلقوا مصيرهم المحتوم الذي فروا منه من ولم يستطع القذافي تلقينهم الدرس المناسب والقضاء عليهم وان شاء الله تكون نهايتهم مع اعوانهم المتآمرين على بلدنا الحبيب من ثوار مجلس استنبول الخونة وكل من والاهم من عجم وعربان فسوريا ليست ليبيا يا أقزام !!..

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...