لبنان: تنّين بسبعة رؤس

25-09-2007

لبنان: تنّين بسبعة رؤس

لبنين الأرز، لبنين السيادي، لبنين الاستئليل، أجّل الاستحئيق الرئاسي لتليتا وعشرين تشرين لأنو المجلس ما عم يقدر يجلس على... واحَد..
وعلى أية حال فإن حال اللبنانيين اليوم لم يختلف عن حال المسلمين بالأمس، عندما تنازعوا تحت سقيفة بني ساعدة على خلافة الرسول الكريم، حيث قال حكماء الأوس والخزرج لقريش: منا أمير ومنكم أمير.. والسؤال اليوم: من سيقود هذه الحمير.. الطائفية.. حتى النصر.

نبيل صالح

إلى الندوة

التعليقات

لماذا اذا الانسان المعرض للظلم والاضطهاد يطالب بحقه الستوري والقانوني الذي تكلفه كافة الشرائع السماوية يصبح طائفياً..فكفى عن هذه التصنفيات التي تصنفون الناس بها . مثل الجالس ببيت من بللور ويرمي الناس بالحجارة . هل المطالبة بحقي اكون طائفياً .. واصبح حماراً على رأيك . لكن اذا احنيت رأسي لك لأمثالك وركبتم على ظهري مثل الحمار تسرقون قوتي وقوت أولادي ومالي وكرامتي .. أصبح مواطناً صالحاً ولبنانياً صالحاً وليس حمارا... يا استاذ نبيل

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...