لباس جديد لشرطة المرور

07-09-2009

لباس جديد لشرطة المرور

لفت انتباه كل المارة والسائقين يوم أمس الشكل الجديد والجميل للباس شرطة المرور الذي هو عبارة عن قميص أبيض وبنطال رمادي، وكتافيات صفر..

وقد لاقى اللباس الجديد استحساناً ورضى في نفوس المواطنين لكن بعض أصحاب النيات غير الحسنة ردد وهمس، كيف سيكول شكل ولون القميص الأبيض في نهاية الدوام الطويل، خاصة في مدينة دمشق التي تتميز بنسب تلوث عالية للهواء، إضافة لارتفاع درجات الحرارة وما ينجم عنها من تعرق. ‏

اللباس الجديد كما قال البعض أعطى هيبة ووقاراً لرجال المرور المنتشرين في كل الشوارع.

المصدر: تشرين

 

التعليقات

مقر فرع حقيقة لا أود أن أجامل أحداً ولكن هذا ما حصل معي ولم أكن أتوقع هذا:منذ أيام انتهى مفعول "شهادة السوق"وذهبت إلى المرور في دمشق لكي أجدد الشهادة ولا أخفيكم سراً إذا قلت لكم بأنني مصاب بالقرف عندما أضطر إلى التعامل بكافة أشكاله مع الجهات الحكومية علماً بأنني "موظف حكومي"ولكني تفاجأت وفرحت كثيراً عندما وصلت إلى الشباك الأول ولقاء الشرطي لي بابتسامة عريضة ولم أتوقع أن هذه الابتسامة هي من أجل حضرتي عندها أصابتني نوبة من الخوف والرجفة والرعشة لأنني كمواطن من الدرجة السابعة لم أحلم بأن هناك رجل أمن في البلاد العربية يبتسم لمواطن حتى لو كان هذا المواطن هو رجل أمن . أعود للموضوع الرئيس وأقول لكم وهذا ليس كذباً والله بأنهم تعاملوا معي بكل احترام وحب وقد تمكنت من أخذ الشهادة خلال سويعات قليلة مع احترام إنسانيتي . أما بشان اللباس فمثلي كمثل باقي الناس لقد فرحنا كثيراً بهذا التغيير والذي اختار الألوان أؤكد لكم بأنه "مزوق". وأتمنى عليهم المحافظة عليه.أخيراً أشكر كل من يريد لهذا البلد أن يتقدم ويعمل على هذا

بالتوفيق ولباس جميل وعسى كم للقوه وارى ان هناك تقدم لولا رفع قيمة المخالفات الذي مالها داعي

أعتقد ان اللباس الجديد في جيوب أكثر ليتسع للمصاري أكثر وبالرغم من ذلك رح تضل الجيوب ضيقة فلذلك اقترح أن يصغروا حجم الأوراق النقدية. ليس المهم تغيير اللباس بل المهم تغيير اللي بدهم يلبسوه والسلام

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...