اقرار مشروع قانون مكافحة التدخين

17-12-2008

اقرار مشروع قانون مكافحة التدخين

بحث مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها أمس عدداً من القضايا والموضوعات التنموية والخدمية وآلية تتبع تنفيذها.

 وأقر منها.. مشروع قانون مكافحة التدخين وذلك بهدف حماية المواطنين من العواقب والاضرار الصحية والاقتصادية والبيئية الناجمة عن آفة التدخين .

وقد راعى مشروع القانون شمول جميع منتجات التبغ باحكام هذا القانون وتحديد مسؤولية كل جهة من الجهات المعنية بمكافحة التدخين ومنعه في الاماكن العامة ومنع الاعلان عنه وعن منتجاته وعن الادوات المتعلقة باستعماله.


المصدر: سانا

التعليقات

عم يحكو انوا فيه 26 مليار ليرة يحرقها 3 ملايين مدخن ياعمي شوفوا الملايين يلي عم تنهدر بغير اماكن وما حدا بيسترجي يفتح تموا؟؟؟؟؟ وبعدين الدخان و التلوث ما كل شي عنا ملوث من سيارات و من معامل و من شركات و من بيوت التلوث موجود و ؟؟؟؟ وبعدين ياعمي بهيك ظروف وبهك عيشي خلي عمرنا يتقص وبهيك بنرتاح و بنريح ؟؟؟؟؟؟ و .... ؟؟؟

غريب أمر حكومتنا. فرغم كرهي للنرجيلة الا أني لا أفهم منطق حكومتنا. تحولت انرجيلة في السنوات الأخيرة الى ميزة استثمارية و بروفيل سياحي في سوريا. و تصدير النرجيلة السورية يكاد يتجاوز مصر و تركيا. مثل الشاورما التي تجاوزت سوريا بها تركيا. مشكلة الحكومة انها تريد ان تحيي الميت و تقضي على الحي. تحتاج البلاد الى القليل من الاستقلالية و وقف التقليد... و التعليق السابق صحيح تماماً.

صدقوني هالحكومة ماعندها شغل غير تتفتق كل يوم بقوانين والمشكلة أنو ماحدا بيطبق هالقوانين خايفين عالشعب من التدخين مالهم خايفين عليه من الفقر والغلاء واللحوم اللي مامنعرف إذا كانت لحوم كلاب أو لحوم جواميس ودوريات التموين الغائبة بلا حس الحاضرة للرشوة وبدل مانحرم الناس من التدخين ياريت نمنع الخمور والأراكيل والمواد الفاسدة وووالخ عوجة

قبل مشكلة التدخين ياليت يعالجوا لنا مشكلة التقنين الكهربائي كأن لم يبق مشكلات في بلدنا الا الدخان .. و عوادم السيارات و غيرها و الميكروباصات للأسف مافي اي مبادرة تجاه الاصلاح الا باصدار قوانين جافة بدنا ندخن وسط الظلام ولدى ساعات التقنين الطويلة غير المشمولة للجميع مناطق و مناطق بس أما المياه فهذه مشكلة أخرى أما التصحر وعدم هطول الامطار فهذه مشكلة أخرى و ننام و نفكر فقط بالدخان

هل يعرف أي رجل عيد أو سيدة معتدة في كل مؤسسات الدولة من رئاسة الحكومة و حتى إدارة البلديات أن شهر من الجفاف كفيل بالقضاء على أشجار الحمضيات و غيرها من الأشجار المروية و أن هذا يعني انهيار اقتصاد زراعي لمدة 8 سنوات على الأقل و تحوله من الانتاج الى الاستهلاك و تحميله على بقية مصاريف الدولة ؟ و السبب هو ان حيوان لا نعرف أين موقعه في سلم تنفيذ المشاريع الهندسية و الانشائية لا يجيدا لعمل أو لا يريد أن يعمل او أنه يقبض مرتبه الشهري من ******و إلا لماذا لا تنفذ خطط تنبيب الري الساحلي بأسرع مما هي عليه مما يوفر في كمية اهمياه المهدورة و ينقذ اقتصاد على شفير هاوية يحفرها بعض الأغبياء و الخنازير. المنع يوفر على الحكومة المصاريف و العمل ... أما تمديد أنابيب الري فهي تجنبنا كوارث اقتصادية و لكنها تتطلب عمل. لأن العمل صفة الانسان العاقل :الحامل للدكتوراه و الماستر في الادارة و الاجازة في الاختراع و التوصيات في شؤون التخطيط المدني المعاصر.

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...