ينتعش سعر النفط نسبياً ويتخطّى الـ52 دولاراً للبرميل، بسبب تفاؤل السوق بخطط الإدارة الأميركيّة لإنقاذ المصارف من الأصول الماليّة المسمّمة، إضافة إلى بدء تأثير خفوضات «أوبك» الحادّة على السوق وإمكان إقرار خفض جديد في أيّار المقبل. وفي هذا الصدد ترفع مؤسّسة «Merrill Lynch» توقّعاتها للسعر دولارين جرّاء «توازن أضيق من المتوقّع»
لطالما داعبت أحلام الثراء السريع مخيلة الكثيرين منذ القدم, وفي كل مرة تلبس ثوباً جديداً ,وهي تطل علينا الآن مرتديةً ثوب التسويق الالكتروني من خلال شركة تدعى كويست نت Quest.netمستغلة حداثة عهد السوريين بالتسويق الالكتروني
اختتم المنتدى العالمي للمياه، أمس، أعماله في اسطنبول بإصدار إعلان يكتفي بالتأكيد على ضرورة تحسين ظروف الحصول على المياه والصرف الصحي حول العالم، من دون أن يتبنى مفهوم «الحق في الحصول على المياه» الذي طالبت به بعض المنظمات غير الحكومية والدول.
كشف صناعيون سوريون أن أكثر من 500 منشأة صناعية صغيرة ومتناهية في الصغر أغلقت أبوابها بسبب التأثر بالأزمة المالية في كل من العاصمة دمشق ومدينة حلب التي تعد عاصمة الصناعة السورية.
يفتتح يوم الاربعاء القادم في مدينة المعارض المعرض الدولي الثاني للطاقة الشمسية والتدفئة والتهوية والتبريد والتكييف /كليماتك 2009/ والمعرض الدولي الثاني لتكنولوجيا المياه ومعالجتها /واتكس/ التي تنظمهما المؤسسة الدولية للتسويق سيما ويشارك في المعرضين اكثر من 150 شركة تمثل حوالي 500 وكالة من 33 دولة عربية واجنبية.
يصل إلى دمشق اليوم رئيس جمهورية غويانا التعاونية الرئيس بهارات جاجديو، ومن المقرر أن يستقبله الرئيس بشار الأسد لإجراء محادثات حول العلاقات الثنائية والقضايا التي تهم الدولتين. ولاسيما العلاقات الاقتصادية.
طالب وزير الصناعة السوري فؤاد عيسى الجوني بـ«دراسة امكان خفض سعر الليرة السورية بهدف دعم الصناعة المحلية وزيادة الصادرات». في حين قال خبراء اقتصاديون إن اتخاذ هذا الاجراء سيؤدي الى «انعكاسات سلبية على مستوى الأسعار والتضخم وهو غير مجد ولا ينعكس عن الصادرات إلا بنسبة ضئيلة».
الأمر لا يختلف عليه اثنان حول حاجة القطر لمادة القمح وتوفيرها بشكل يحقق الأمن والطمأنينة للمواطن والوطن على السواء وخاصة بعد حالة الجفاف التي سادت المنطقة خلال السنوات الأخيرة وجعلت من الصعوبة لدولها الاعتماد على ما لديها من مخازين أوحتى ما تنتجه ذاتياً وهذا ينطبق على الجميع ولكن الاختلاف في ذلك هو المقدرة على تأمين ما يلزم للتخفيف من الآثار السلبية المتوقعة لذلك.
في كل يوم يمر تظهر مفاعيل جديدة للأزمة المالية العالمية التي تحولت إلى أزمة اقتصادية تجتاح العالم من أقصاه الى أقصاه... ولم يعد أحد بمنأى عن التأثيرات السلبية... فالمفاعيل الجديدة تؤكد أن الأزمة لم تتجاوز الذورة بعد،