إسلام آباد

نشرت صحيفة «ديلي تلغراف» البريطانية أمس، أن مسؤولين من جهاز الاستخبارات الخارجية البريطاني (ام اي 6) أجروا الصيف الماضي محادثات سرية مع حركة «طالبان» الافغانية.  

عميلة سابقة للـ FBI وضابطة في الـ CIA متهمة بنقل معلومات وتجنيد عميلات لصالح حزب الله وأجهزة الاستخبارات الأمريكية تفشل في الكشف عن الشبكة التي تقف خلفها

لوّح رئيس الأركان الباكستاني الجنرال طارق مجيد باستخدام القوة لمواجهة أي محاولة للسيطرة على السلاح النووي لبلاده. جاء ذلك خلال حضوره تجربة ناجحة لإطلاق صاروخ «كروز» محلي الصنع، قادر على حمل رؤوس نووية،

استنفار أمني سعودي وتكهنات بقيام المخابرات الأمريكية والموساد بتنفيذ عمليات سرية في موسم الحج ضمن مخطط إشعال الحرب السنية – الشيعية في المنطقة

حث المؤرخ العسكري ومهندس خطة تعزيز القوات الأميركية المنفذة حاليا في العراق، الولايات المتحدة على دراسة إرسال قوات من النخبة إلى باكستان للاستيلاء على أسلحتها النووية في حالة انحدار هذا البلد إلى هاوية الفوضى.

عاد نواز شريف ومعه عاد الأمل إلى مناصريه بأن يتمكن من تخليص البلاد من «الدكتاتور» الذي أطاحه في انقلاب أبيض عام 1999، وأن يلملم صفوف حزبه الذي انشق جزء منه لينضم إلى الجنرال برويز مشرف. انشقاق كان أحد تداعيات تحالفه مع الغريمة

رجحت المحكمة العليا الباكستانية أمس، كفة الرئيس برويز مشرف في مواجهة المعارضة، اذ رفضت خمسة من اصل الطعون الستة ضد شرعية انتخابه لولاية ثانية في السادس من تشرين الاول (اكتوبر) الماضي في ظل احتفاظه بمنصب قائد الجيش، فيما قلل محامون

الوجود الأمريكي مهدد والمعارضة ترى أن القضاء على نظام مشرف يعني الخلاص من الوجود الأمريكي في باكستان

ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» امس ان ادارة الرئيس الاميركي جورج بوش انفقت نحو مئة مليون دولار على برنامج بالغ السرية لمساعدة باكستان في تأمين أسلحتها النووية. ونقلت عن مصادر لم تكشف هويتها ومسؤولين حكوميين سابقين وحالييين، أن