ثقافة

20-04-2006

دار «غاليمار» الفرنسية تنشر رواية لبتول الخضيري

تستعد دار النشر الفرنسية العريقة «غاليمار» لإصدار الترجمة الفرنسية لرواية الكاتبة العراقية بتول الخضيري «كم بدت السماء قريبة». وتولى الترجمة التي ستصدر منتصف الشهر المقبل ضمن مجموعة «من العالم كله» جيل اوتييه.
19-04-2006

"تروست" لحقوق الإنسان في سوريا

الجمل ـ خاص :أعلنت تسع منظمات وجمعيات عن اتفاقها على تأسيس شبكة سورية واحدة لحقوق الإنسان وحسب إعلان هذه المنظمات فإن الشبكة الجديدة ستعمل على "تنسيق النشاطات بين المنظمات المعنية مع مراعاة استقلالية كل منها"
19-04-2006

هولوكست المنتصرين الخفي

تواصل منشورات <<الجمل>> في كولونيا، مشروعها في نقل أعمال الكاتب الألماني غونتر غراس إلى العربية، فبعد سلسلة من الكتب، في السنوات الأخيرة الماضية، تُصدر له مؤخرا ترجمة لقصته <<في خطو السرطان>> (نقلها إلى العربية كاميران حوج)، والتي يكمل فيها الكاتب تساؤلاته حول التاريخ الألماني، ولا سّيما التاريخ الحديث منه. هنا مقاربة للكتاب وللكاتب.
19-04-2006

شرطة التنوير

يتساءل الباحث المتابع لما يجري في أروقة الخطاب العربي المعاصر: لماذا يعاود خطابنا المعاصر طرح التساؤل النهضوي: ما التنوير؟ وذلك في نهاية القرن المنصرم وبداية الألفية الجديدة وبعد مضي أكثر من قرن ونيف على طرحه من قبل الرواد الأوائل؟
19-04-2006

الطرف الأقصى للكابوس

 أول نوفمبر وصلت إلى هيئة تحرير باب <<فسر أحلامك>> بجريدة النور اليومية الذائعة الانتشار رسالة من أحد القراء يروي فيها حلمه. كان كابوساً شديد الوطأة. استفاض القارئ الكريم في شرحه مستعينا بتعبيرات أدبية غريبة مثل <<مهول>>
19-04-2006

التنوير إرثٌ للمستقبل فلماذا فشل عند العرب!

تنظم المكتبة الوطنية في باريس، وعلى ضفاف نهر السين، معرضاً كبيراً على مدار ثلاثة اشهر (حتى آخر أيار) عن موضوع خطير هو التنوير الفكري الذي حصل في اوروبا ابان القرن الثامن عشر.
18-04-2006

وليد قارصلي يتوقف عن رسم دمشق

الجمل ـ خاص
رحل الفنان التشكيلي وليد قارصلي صباح اليوم بعد أن عانى على امتداد عدة عقود من وضع صحي صعب لم يمنعه من الاستمرار في العطاء والإبداع...
وسيجري تشييع الفقيد قارصلي من مشفى الطلياني بدمشق قبل صلاة عصر يوم غد الأربعاء. وتقام التعازي في المركز الثقافي العربي بالعدوي.
15-04-2006

آخر النعاة المحترمين

سلمان عز الدين كان طويلاً ببشرة جافة وعينين حجريتين عصيتين على الابتسام ، وسوف أتذكره طيلة السنوات اللاحقة لموته ، كرجل ولد بثيابه ... تلك الثياب نفسها التي دفن بها : البنطال الخاكي الأزلي والقميص المترع بالأزرار والحطة التي ربما كانت حمراء ذات يوم ، ولن تكتمل الصورة إلا بالعصا الماريشالية التي لم تفارق يده الغليظة قط . كان هذا هو المظهر الملائم للرجل الذي استطاع أن ينتزع اللقب الأكثر شؤماً : الناعي .