السويداء

أقدم شخص من قرية البثينة شمال شرق السويداء على قتل زوجته بطلق ناري بالصدر يوم الجمعة في ظروف مجهولة حتى اللحظة بحسب موقع “صاحبة الجلالة” .

وذكرت المعلومات القادمة من القرية، بحسب الموقع أن “والدة القاتل قامت بإسعاف الضحية “و. خ” البالغة من العمر 26 سنة إلى مشفى “شهبا” العام، لكنها فارقت الحياة قبل أن تصله بسبب إصابتها بطلق ناري اخترق صدرها”.

وأنكر والد الجاني “خ. ن”، قيام ولده بهذا الفعل وادعى أن المجني عليها هي من قامت بقتل نفسها بالخطأ عند استعمال السلاح.

الارتفاع الكبير في أسعار حليب البقر حرم الكثير من الأسر وخاصة ممن لديهم أطفال من شراء هذه المادة الأساسية لهم وخاصة مع ارتفاع سعر الحليب الصناعي إلى 7200 ليرة للكيس وزن 400 غرام .

أوقف مجلس الوزراء العمل بمشروع معمل تابع لـ”شركة تاميكو” ضمن “المنطقة الصناعية بأم الزيتون” في السويداء بهدف ضغط النفقات نظراً لتكلفته العالية.

قام عدد من الأشخاص بسرقة ٢٠٠ شجيرة لوز من مزرعة خاصة في بلدة شقا شمال شرق محافظة السويداء؛ بعد زراعتها بعدة أيام.

مصدر خاص في البلدة قال  إن صاحب المزرعة لاحق أثر السارقين، ليتبين أنهم جيرانه في الأرض، وبعضهم معروف بأن له سوابق، واكتشف أنهم تركوا الشجيرات بالغرفة التي يملكونها بأرضهم.

وأضاف المصدر الذي راسلنا على بريد الصفحة أن صاحب الأرض واجه اللصوص بالحقيقة أمام عدد من أفراد عائلة الفريقين؛ واعترفوا بما قاموا به، وعادوا وزرعوا الشجيرات مرة أخرى بأنفسهم.

يستمر مسلسل الاغتيالات جنوب سوريا في كل من السويداء ودرعا، ليقتل على إثرها اليوم الأثنين 9 آذار/ مارس، شخصين في السويداء.

حيث عثر الأهالي في بلدة خربا غرب السويداء أمس على جثتين لشخصين مجهولي الهوية، قتلا بظروف غامضة هناك، وسط انفلات أمني وتكرار لمشهد القتل والاغتيالات في السويداء.

يذكر أن محافظة درعا شهدت أمس العثور على جثة محمد صلاح نايف المحاميد مقتولاً بظروف غامضة بالقرب من بلدة نهج بالريف الغربي لدرعا، وسبقها مقتل المدعو وليد الدوخي متأثراً بجراح أصيب بها بعد استهدافه في بلدة إنخل شمال درعا.

وافقت لجنة إدارة مصرف سورية المركزي على استبدال أوراق نقدية مشوهة وتالفة بناء على الطلبات المقدمة من مالكيها وتسديد ما يزيد على 18 مليون ليرة سورية مقابلها.

ووفقاً للقرار الصادر من المصرف الاحد 7-3-2021، فإن تلف الأوراق النقدية تم جراء عدة أسباب أدت لاهترائها منها “الحريق والتمزق والقوارض والرطوبة وسوء التخزين” حيث قدرت المبالغ المصرح بها من مالكي الأوراق النقدية التالفة بنحو 54 مليون ليرة في حين تجاوزت المبالغ المقترح تسديدها من لجنة المركزي الـ 18 مليون ليرة سورية.

اعتاد السوريون على مشهد قيادة المرأة للسيارة ولكن اليوم كسرت “أليسار عبد الخالق” هذا الاعتياد أول سائقة “ميكروباص” خلف مقود الميكرو العمومي “سيرفيس” العائد لوالدها ما شكل حالة من التجاذب بين السوريين على وسائل التواصل الاجتماعي .

 و “أليسار” الطالبة في السنة الثالثة من كلية الطب وتدرس في كلية الإعلام أيضا، ظهرت في تسجيل مصور للمركز الاخباري في السويداء وقال والدها إنها عملت سائقة في قريتها نجران في محافظة السويداء، لمساعدته ومقاسمته تعب المهنة ، بعد أن علمها قيادة السيارة بعمر ال13 سنة ، إلى أن قررت أن تخرج للعمل على خط نجران السويداء.

أعلن فرع المؤسسة السورية للمخابز في السويداء عن حاجته لتشغيل 40 عاملاً بصفة مياومة لمدة ثلاثة أشهر قابلة للتجديد في مخابز السويداء الأول والثامن من آذار وشهبا.

وأشار مدير فرع المؤسسة علاء مهنا  إلى أن المخابز تتطلب زيادة الكادر العامل فيها بما ينعكس إيجاباً على واقع إنتاج رغيف الخبز.

وبين مهنا أن على الراغبين بالعمل مراجعة إدارة المؤسسة السورية للمخابز للاطلاع على آلية العمل والشروط والأوراق المطلوبة موضحاً أن النقل سيكون مؤمناً للعمال المياومين من المخبز وإليه وسيتقاضون العمل الإضافي والحوافز الإنتاجية إضافة إلى الراتب.

أكد مدير الصحة الدكتور نزار مهنا خلال مؤتمر أطباء السويداء اليوم أن القطاع الصحي في المحافظة مهدد بالإفراغ من كوادره، مشيراً إلى أن القادم أعظم.

وأوضح أنه خلال الخمسة الأشهر الماضية وصل عدد الأطباء المهاجرين من المحافظة ١٧ طبيباً، إضافة إلى إصدار أكثر من ١٤٣ جواز سفر جديداً، لأطباء المحافظة مع وجود ٣١٠ ممرضين قيد السفر حالياً، كما وصل عدد الاستقالات خلال الثلاث الأشهر الماضية إلى ١٠٤ استقالات للكادر التمريضي مع وجود ١٠١ طلب إنهاء خدمة لذات الكادر.
 

اندلعت يوم أمس اشتباكات بين فصائل محلية وبعض أصحاب أكشاك وكولبات تعود لأشخاص خارجين عن القانون تم التعامل معهم من قبل الفصائل الشعبية.

وبحسب مصادر محلية في السويداء، تمت مداهمة بعض الأكشاك والكولبات في محيط دوار الملعب ودوار الباسل، الذين يشكلون سوق سوداء لوحدهم لبيع البنزين والمازوت عدا عن ذلك تم ضبط حالات ترويج مواد مخدرة.