الاحتباس الحراري

11-11-2008

كارل بولاني و العولمة

الجمل- ترجمة: مازن كم الماز:  إذا أراد المرء أن يفهم الطبيعة الحقيقية للعولمة الجارية التي تقوم على اتفاق واشنطن و مصيره الوشيك , يحتاج المرء لأن ينكب على كتاب كارل بولاني التحول العظيم الصادر عام 1944 .
11-11-2008

الأوطان أيضاً للبيع!

يرغب محمد ناشيد، الرئيس المنتخب لجزر المالديف، في «شراء وطن» جديد لشعبه، وذلك تحسّباً للارتفاع التدريجي في مستويات البحر الناتج من الاحتباس الحراري. هذا هو برنامج الرئيس الجديد، الذي سيؤدي اليمين الدستورية اليوم كأوّل
07-11-2008

ثقب الأوزون ٢٧ مليون كلم مربع

أعلنت وكالة الطيران والفضاء الأميركية »ناسا« أن ثقب طبقة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية »أنتاركتيكا«، عاد للاتساع مجدداً خلال عام ٢٠٠٨ الجاري، ليسجل خامس أكبر اتساع في مساحته منذ بدء مراقبته قبل ٣٠ عاماً. وقال عالم الغلاف الجوي
08-10-2008

ناطحات السحاب تهدد شنغهاي بالغرق في مياه البحار

شنغهاي اكبر مدينة في الصين من حيث الكثافة السكانية وتطمح الى أن تكون مركزا ماليا عالميا لكنها ايضا بين اكثر المناطق الحضرية في العالم عرضة لارتفاع مستويات مياه البحار حيث تذيب ظاهرة الاحتباس الحراري الجليد القطبي. فموقعها على سهل
18-09-2008

بياض السطوح يخفف الاحتباس الحراري

أكدت دراسة أعدتها جامعة كاليفورنيا أخيراً وجود سبل عدة وزهيدة التكلفة لإيجاد حلول صديقة للبيئة تتعلق بتوفير الطاقة، في مقدمها ما كانت حضارات متعددة تطبقه منذ زمن عبر طلاء أسطح المنازل باللون الأبيض الذي يعكس أشعة الشمس ويوفر تبريداً طبيعياً للمنشآت.
14-09-2008

ثقب الأوزون لن يتقلص قبل عشر سنوات على الأقل

قالت المنظمة الدولية للأرصاد الجمعة إن الثقب الذي ظهر في ثمانينيات القرن الماضي في طبقة الأوزون فوق القطب الجنوبي لن يتقلص قبل عشر سنوات أو عشرين عاما ولن يزول تماما إذا جرى كل شيء على ما يرام قبل 2075.

11-09-2008

التلوث يؤثر سلباً على «كهرباء القلب»

استنتجت دراسة اميركية أجريت مؤخرا أن التلوث الجوي يؤثر سلبا على قدرة القلب على إرسال إشارات كهربائية. وقد تسبب تعرض الأشخاص الذين أجريت عليهم الدراسة للتلوث الناجم عن احتراق الوقود الى تغيرات مقلقة في عمل القلب.
06-09-2008

اختفاء جبل جليدي عمره 4500 عاماً بسبب تغيرات المناخ

في مؤشر جديد على التأثيرات الخطيرة التي تسببها التغيرات المناخية على مظاهر الحياة في المنطقة القطبية الشمالية، أظهرت دراسة علمية حديثة اختفاء جزء كبير، تعادل مساحته منطقة مانهاتن، من جزيرة "إلزمير" الواقعة في شمال كندا.