ـ1ـ
«ارحل»
الهتاف يزلزلـ1ـ
«ارحل»
الهتاف يزلزل ميادين المدن المصرية. التاريخ كاد أن يتكرر وتعاد أيام العام 2011. إلا أن الثورة اتخذت في العام 2013 منعطف العنف.
في محاولة جديدة لقمع الاحتجاجات
الشعبية في البحرين فرقت قوات الأمن البحرينية بالقوة مئات من المحتجين تظاهروا اليوم في العاصمة البحرينية المنامة للمطالبة بإصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية وللتعبير عن رفضهم لسياسات التهميش التي تنتهجها بحقهم سلطات آل خليفة.
خرج مئات المواطنين السعوديين في تظاهرة مساء أمس الأول في القطيف، كان دعا إليها عدد من الحركات التي تنادي للتظاهر بشكل متواصل في المنطقة الشرقية في السعودية، وذلك منذ ما يقارب العامين للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، كما أطلقت شعارات ضد وزير الداخلية السعودي محمد بن نايف آل سعود.
نقلت صحيفة "لوكانار أنشينه" الفرنسية الإسبوعية في حزيران الماضي عن مصادر استخباراتية فرنسية أن أمير قطر منح مساعدات مالية للجماعات المسلحة التي احتلت شمال مالي، دون أن تذكر قيمة هذه المساعدات وطريقة منحها، مضيفة أن السلطات الفرنسية كانت على علم بتصرفات القطريين في شمال مالي.
كبدت وحدات من جيشنا السوري المجموعات الإرهابية خسائر كبيرة في العدة والعتاد وأوقعت العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين في داريا ودوما والحسينية وحجيرة والذيابية بريف دمشق.
بمشاركة شعبية واسعة أقيمت اليوم صلاة الحاجة في مساجد سورية الجامعة على نية عودة الأمن والأمان إلى ربوع الوطن.
وأكد الأئمة والخطباء في خطبة صلاتي الجمعة وقضاء الحاجة أن وعي ابناء سورية ووقوفهم صفا واحدا في وجه المؤامرة القذرة التي تتعرض لها سيحبطها وستعود سورية أفضل مما كانت واحة للأمن والأمان والاستقرار. 
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مجددا أمس أن روسيا ستدافع عن الدور المحوري للأمم المتحدة في الشرق الأوسط.
انتهت الانتخابات البرلمانية الأردنية التي كانت من أكثر الدورات الانتخابية إثارة للجدل إن على صعيد نسب المشاركة والمقاطعة أو بالنسبة للظروف الحرجة التي تمر بها المملكة. حيث أعلنت الهيئة المستقلة للانتخابات أن عدد المقترعين في مختلف محافظات المملكة بلغ 1288043 فيما بلغت نسبة الإقتراع النهائية 56.69 بالمئة.
رئيس الهيئة المستقلة للانتخابات عبد الإله الخطيب، أكدّ أن نسبة المشاركة تجاوزت ستة وخمسين في المئة، من المسجلين على لوائح التصويت، أقلّها في عمان بنسبة أربعين في المئة وأكثرها في إقليم بدو الشمال حيث تجاوزت النسبة أربعة وسبعين في المئة،
تواصل عشرات الجمعيات والمنظمات الأهلية في سورية جهدا دؤوبا في مجال الإغاثة والرعاية الصحية الجسدية والنفسية التي تزايدت متطلباتها مع تزايد المحتاجين إليها في مراكز الإقامة المؤقتة للمتضررين من إرهاب المجموعات الإرهابية المسلحة ما حدا بالعديد من الجمعيات إلى تجيير نشاطاتها الإنسانية للمجال الإغاثي وفتح باب التطوع والدورات التدريبية الخاصة بإدارة الكوارث وخدمات الإغاثة ولاسيما على المستوى الصحي.