أفغانستان

الموقع
20-04-2006

أسماء السوريين التسعة المعتقلين في غوانتانامو

558 اسماً من 41 دولة مختلفة، عدد المعتقلين الذين أعلنت الحكومة الأمريكية  عن وجودهم في معتقل غوانتانامو على الساحل الكوبي، في لائحة اعتبرت الأكثر شمولاً ، وقد ورد فيها أسماء تسعة معتقلين سوريين وهم : عبد الناصر محمد عبد الله خان طوماني
19-04-2006

الشيعة: مسألة ولاء أم مسألة دور؟

لا أحد يعرف نوايا الرئيس المصري حسني مبارك من وراء حديثه عن ولاء الشيعة في العالم العربي لايران وليس لأوطانهم. هل هو يريد ان يؤسس موقفا سنيا عربيا ضد ايران تمهيدا لضربة اميركية
19-04-2006

لجنة دولية تضغط على أميركا بشأن تعذيب المعتقلين

طالبت لجنة مناهضة التعذيب التابعة للأمم المتحدة الولايات المتحدة بتقديم مزيد من المعلومات بشأن معاملتها للسجناء في الأراضي الأميركية ومعاملتها للمشتبه بهم في تنفيذ هجمات المعتقلين في العراق وأفغانستان وخليج جوانتانامو.
15-04-2006

اللوبي "الإسرائيلي" والسياسة الخارجية الأمريكية

واضعا هذا التقرير  الوثيقة هما أكاديميان امريكيان الأول هو ستيفن وولت استاذ العلوم السياسية في جامعة هارفارد، والثاني هو جون مير شايمر استاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو، وفيه يكشفان عن سر العلاقة الاستثنائية بين الولايات المتحدة و”إسرائيل”، ودور اللوبي “الإسرائيلي” في السياسات الأمريكية.
الكيان يمثل عبئاً استراتيجياً ومع ذلك فإنه يحظى بأكبر دعم في التاريخ
13-04-2006

رفسنجاني في دمشق يدعم "مقاومة الاستكبار" بالنووي

في لقاءه مع الرئيس بشار الأسد  بحث رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في الجمهورية الإسلامية الإيرانية هاشمى رفسنجانى، المؤتمر الدولي المزمع عقده في طهران لدعم حقوق الشعب الفلسطيني واستمرار المشاورات بين سورية وإيران بخصوص القضايا الإقليمية.والأوضاع الراهنة في المنطقة وخاصة العراق وفلسطين. وقد سبق وطرح فكرة عقد هذا المؤتمر خلال العام الماضي، ثم تأجلت لتطرح مجدداً أثناء زيارة رفسنجاني الى دمشق التي بدأت يوم الأربعا
12-04-2006

إيران تتحدى العالم

في مفاجأة من العيار الثقيل وفى تحد للغرب ، كشف الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في تصريح له نشرته وسائل الاعلام الإيرانية في الحادي عشر من إبريل أن بلاده ستنضم قريبا للنادي النووي
11-04-2006

وقع المحظور: ايران نووية ....

اختار الرئيس الإيراني أحمدي نجاد الوقوف أمام لوحة كبيرة لحمامة سلام، ليعلن من امامها انتهاء ايران من تخصيب اليورانيوم، وامتلاكها الطاقة النووية.

وبهذا الإعلان يكون الرئيس الايراني قد خلط أوراق دولية وإقليمية كثيرة، ورغم تأكيداته المتكررة على سلمية هذه الطاقة، واستعداها للعمل تحت عيون هيئة الطاقة الذرية، فإن وجوماً كبيراً خيم على وجوه الغربيين الذين ضبطتهم وسائل الإعلام منذ اللحظات الاولى للإعلان.