سينما

14-03-2007

اختتام احتفالية حلب عاصمة الثقافة بعد غد الجمعة

برعاية الرئيس بشار الأسد تنظم الامانة العامة لاحتفالية حلب عاصمة الثقافة الاسلامية لعام 2006 حفلا ختاميا للاحتفالية، وذلك عند الساعة الثامنة من مساء يوم الجمعة الثالث والعشرين من آذار الجاري في صالة الأسد الرياضية بحلب.
08-03-2007

طوم تايكوير يحول رواية «العطر» إلى فيلم

"احتك بالكبار تتحوّل واحداً منهم"، هذه هي النصيحة التي يعمل بها الالماني طوم تايكوير. بعد بدايات باهرة مع الفيلم التجريبي، "اركضي، لولا أركضي" (1999)، اقتبس، بين أشياء أخرى، نصاً سيناريستياً رصيناً للراحل كيسلوفسكي،
03-03-2007

إنطلاق مهرجان سينما الأطفال بدورته الـ 17 في القاهرة

 تنطلق الليلة فعاليات الدورة الـ 17 لمهرجان سينما الأطفال بدار الأوبرا، وذلك بمشاركة ‏245‏ عملا سينمائيا وتليفزيونيا من‏43‏ دولة من بينها‏ 5‏ دول عربية وهي سوريا، وفلسطين، والاردن، وتونس، بالإضافة الي مصر التي تشارك بــ‏60‏ عملا‏.‏

28-02-2007

غياب الأخت

لا أذكر من طفولتها إلا نتفاً متناثرة. ربما بسبب التمييز الذي مارسته الأسرة على البنات، مرت طفولة أمينة من أمام عيني، مثلما مرت طفولة أخواتي الأخريات، من دون أن يرسخ شيء كثير في ذهني عن تلك الأيام.

26-02-2007

سائق التاكسي لسكورسيزي: فييتنام في ادغال نيويورك

هناك أفلام كثيرة في التاريخ الحديث للسينما الأميركية تحدثت عن فييتنام. ومعظم هذه الأفلام عبر عن موقف معادٍ للتدخل الأميركي في فييتنام وغالباً من منطلق مباشر، أي من خلال تصوير الحرب أو تأثيرها على الذين خاضوها، أو قسوة المجازر التي ارتكبت خلالها،
22-02-2007

ألبرت أوست ماير: القراء تلك الجثة الممدة

صدر أخيرا عمل شعري جديد للشاعر الألماني ألبرت أوست ماير الذي يعدّ أحد أهم الأسماء الشعرية في الحياة الشعرية الألمانية وألمعها منذ أول ظهور له في تسعينات القرن الماضي، وينتمي الى جيل قدّم الى الشعر الألماني توماس كلينغ الذي صار
15-02-2007

المالح يتحدث عن جريمة منظمة ضد السينما السورية

ثمة من يعتبر الإعلام، أو بالتحديد السينما لغة الشعوب ومصدر تقاربهم وبالتالي قوتهم من أجل الحق. تلك هي قصة نجاح السينمائي العربي الكبير نبيل المالح، الذي سطر في أعماله العديد من واقع العالم العربي بحلوه ومره، فأصبح علامة
12-02-2007

مقهى الروضة ذاكرة دمشق ومتنفسها ومركز إشاعاتها

كعادته في الساعة السادسة من كل مساء منذ نصف قرن، يبحر محمد مستو بين الكراسي المتناثرة في البهو الى ان يجد طاولته في احدى زوايا مقهى «الروضة». ينزل الكرسي الموضوع فوق الطاولة. ينحني ببطء ويجلس عليه.