سينما

20-05-2017

كان:الكروازيت بنكهة شرق أوسطية: «سوبرمان» السوري ودونكيشوت الإيراني!

 فيلمان تصدّرا عروض اليوم الثالث من «مهرجان كان» الـ 70، أحدهما ينافس على «السعفة الذهبية» وهو «قمر كوكب المشتري» للمجري كورنيل موندروزو، والثاني عُرض ضمن تظاهرة «نظرة ما»، وهو «رجل نزيه» للإيراني محمد رسولوف.

17-05-2017

«مهرجان كان» ينطلق الليلة: رهان التجديد والمغايرة

يراهن «مهرجان كان السينمائي الدولي»، الذي تُفتتح دورته الـ 70 مساء اليوم، على التجديد. فقد اختار الصرح العريق أن يدشن عقده السابع بتشكيلة رسمية تفسح في المجال أمام عدد قياسي من الوافدين الجدد، من خلال خمسة سينمائيين سيدخلون السباق على «السعفة الذهبية» منذ أول حضور لهم على الكروازيت
10-04-2017

الرقابات العربيّة تشوّه فيلم «محبس»

لا تريد الرقابات العربيّة لنا أن ننساها. تتحفنا بإبداعات جديدة بين حين وآخر. لعلّ أحدثها، ما يتعرّض له فيلم «محبس» (2016، 92 د.) لصوفي بطرس، الذي يُعرَض حالياً في صالات عدد من الدول، من بينها لبنان وسوريا والأردن والكويت، محققاً أرقاماً مبشّرة في شبّاك التذاكر.

28-02-2017

هوليوود توزع أوسكاراتها بسخرية

لعلّها أكثر الدورات تسييساً بلا منازع بدءاً من الخطابات وصولاً إلى الجوائز. شهد الاحتفال الذي أقيم على مسرح «دولبي» فجر الاثنين، منح أول أوسكار لممثل مسلم في تاريخ هوليوود هو ماهرشالا علي. واكتمل التحدي بتتويج المعلم الإيراني، أصغر فرهدي، بأوسكار أفضل فيلم أجنبي عن رائعته «البائع» في غياب صاحبه!
25-02-2017

أوسكار 2017: «صراع العروش» بنسخة القرن 21!سياسة وأرقام قياسيّة... وشبح ترامب

كل شيء يقول إنّ الدورة 89 من جوائز «أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة» (AMPAS)، هي الأكثر تسييساً منذ حرب العراق (كوارث كاثرين بيغلو مثالاً)، كما أنّها حافلة بالأرقام القياسية، سواءً في الترشيحات أو النتائج المتوقعة. مسرح «دولبي» في هوليوود، يستعد لموسيقى البداية في الثالثة والنصف من فجر الاثنين 27 شباط (فبراير) بتوقيت بيروت.
05-01-2017

جمعية نقاد السينما في نيويورك: «لا لا لاند» أفضل فيلم

واصل فيلم «لا لا لاند» (بطولة رايان غوسلينغ وإيما ستون وجون ليدجند وروزماري ديويت) هيمنته على فئة أفضل فيلم في موسم الجوائز السينمائية الحالي بفوزه أمس الثلاثاء بالجائزة الكبرى في حفل توزيع «جوائز جمعية نقاد السينما في نيويورك».

29-12-2016

«الأب» لباسل الخطيب: مدوّنة الحرب السورية سينمائياً

لا يترك باسل الخطيب في أفلامه لحظة لالتقاط الأنفاس بين كادر وآخر، غير أنه في فيلم «الأب» (إنتاج المؤسسة العامة للسينما) يذهب نحو تمديد زمن وقوع الضحية في قبضة الجلاد، مستعيناً هذه المرة بسيناريو كتبه مع وضاح الخطيب لإبرام متتاليات بصرية باذخة بدأها المخرج السوري - الفلسطيني بافتتاحية بانورامية تطل على مكان الحدث، متابعاً استعراض الغابة كمسرح لإعادة تمثيل الجريمة، الغابة بكامل أشجارها وصخورها وب