حماة

بدأت في محافظة دير الزور اليوم عملية تسويق الأقطان للموسم الزراعي الحالي.

وبين مدير محلج دير الزور المهندس فرعون الثلج أن المحلج بدأ اليوم استلام الأقطان المحبوبة من حقول الفلاحين ووزنها في قبان المحلج بعد وضعها بشاحنات مخصصة من قبل المؤسسة العامة لحلج وتسويق الأقطان ليصار إلى نقلها من دير الزور إلى محالج حمص وحماة على نفقة المؤسسة وبموجب شهادة منشأ.ولفت الثلج إلى أن التعاون قائم بين جميع الجهات من المؤسسة العامة لحلج وتسويق الأقطان، واتحاد فلاحي دير الزور، والمصرف الزراعي، والجمعيات الزراعية، والفلاحين، لتسهيل عملية التسويق.

اعتدت التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” المنتشرة في إدلب بالقذائف على قرية البركة أقصى الريف الغربي لحماة ما تسبب بإصابة مواطن بجروح.

وأفاد مصدر في قيادة شرطة حماة أن “رجلاً في العقد الثامن من عمره أصيب بجروح نتيجة اعتداء التنظيمات الإرهابية المنتشرة بريف إدلب الجنوبي الغربي بعدد من القذائف الصاروخية على قرية البركة في ناحية الزيارة أقصى الريف الشمالي الغربي لحماة”.

وذكر المصدر أنه تم إسعاف الجريح إلى مشفى السقيلبية الوطني لتلقي العلاج لافتاً إلى وقوع أضرار في منازل الأهالي وممتلكاتهم والبنى التحتية للقرية.

أقيمت في كنيسة السيدة العذراء أم الزنار بحمص القديمة اليوم صلاة من أجل السلام في سورية ترأسها المطران مار تيموثاوس متى الخوري مطران حمص وحماة وطرطوس وتوابعها للسريان الارثوذكس بحضور رئيس أساقفة فيينا الكاثوليك وعضو مجمع الكرادلة في حاضرة الفاتيكان الكاردينال كريستوف شونبورن.

وافق مجلس إدارة صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث الطبيعية على الإنتاج الزراعي على التعويض على مزارعي اللوز المتضررين في محافظة حمص في مناطق القصير والمركز الغربي والمخرم، وفي محافظة حماة منطقة سلمية في قرى المزيرعة وتلدرة والجمالة وقب الهات وأم العمد نتيجة موجة الصقيع الحاصلة في نهاية شهر آذار من هذا العام حيث بلغ عدد المزارعين المتضررين 4567 مزارعاً بمساحة متضررة 156023 دونم، وبمبلغ تعويض

وردت شكوى من أحد المواطنين لناحية صوران بريف حماة بتعرض منزله للخلع والكسر من قبل مجهولين وسرقة مبلغ مليونين ونصف المليون ليرة سورية ومصاغ ذهبي يقدر ب ٢١ غ

ومن خلال المتابعة وسرعة التحرك تم معرفة المشتبه بهم وإلقاء القبض عليهم خلال ساعات من ارتكاب حادثة السرقة وهم ( بشار .ع) و(جهاد .ع)

وبالتحقيق مع المشتبه بهما اعترفا بإقدامهما على الدخول للمنزل المذكور بطريقة الكسر والخلع وسرقة المبلغ المالي والمصاغ الذهبي مستغلين وجود أصحاب المنزل بالخارج

ألقى فرع الأمن الجنائي في محافظة حماة السورية القبض على عصابة تحول الأموال بطريقة غير قانونية ثم تسلبها من مستلميها.

وقالت وزارة الداخلية في بيان لها أنه “من خلال المتابعة ألقى فرع الأمن الجنائي القبض على رجل وامرأة بحوزتهما ثلاثة أجهزة خليوية ومبلغ 2400 دولار أمريكي مزورة ومن خلال التدقيق في وضعهما تبين وجود عدة طلبات بأحد المقبوض عليهما بجرائم السلب والسرقة والشغب وحيازة حبوب مخدرة”.

قالت مصادر خاصة في ريف إدلب لـ “سبوتنيك” أن مسلحي (هيئة تحرير الشام) الإرهابية، الواجهة الحالية لتنظيم “حبهة النصرة” الإرهابي ، قاموا بنقل شحنة صواريخ تحمل رؤوسا سامة باتجاه مناطق جبل الزاوية وجسر الشغور جنوب وجنوب غرب إدلب، وإلى منطقة سهل الغاب بريف حماة.

وأضافت المصادر أن عددا من الخبراء الأجانب من الجنسيتين الفرنسية والبلجيكة، ومعهم آخر من الجنسية المغربية، أدخلوا تعديلات دقيقة على صواريخ محلية الصنع في أحد المقرات التابعة لـ (هيئة تحرير الشام) بمحيط إدلب، زودوا خلالها تلك الصواريخ برؤوس محملة بغازي “الكلور” و”السارين”.

في سعيهم لافتعال سيناريو هجوم كيميائي مزعوم واتهام الجيش العربي السوري به قام إرهابيو تنظيم جبهة النصرة وبمساعدة خبراء لأجانب بنقل شحنة من الصواريخ التي تحمل رؤوساً سامة إلى عدة مناطق بريف إدلب الجنوبي وإلى منطقة سهل الغاب بريف حماة.وقالت مصادر محلية في ريف إدلب: “إن إرهابيي تنظيم جبهة النصرة وبمساعدة عدد من الخبراء الأجانب من الجنسيتين الفرنسية والبلجيكية وآخر من الجنسية المغربية أدخلوا تعديلات دقيقة على صواريخ محلية الصنع في أحد المقرات التابعة للإرهابيين في محيط إدلب وزودوا خلالها تلك الصواريخ برؤوس محملة بغازي (الكلور) و(السارين)”.

شهد محور جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي شمال غربي سوريا، أمس الجمعة، استهدافات صاروخية مركزة لراجمات الجيش السوري على مواقع التنظيمات الإرهابية والمسلحة في المنطقة.

مصدر ميداني سوري، قال لـ”سبوتنيك” إن “راجمات الصواريخ دكت مواقع المسلحين وتحصيناتهم على طول خطوط النار في جبل الزاوية، ابتداء من بلدة “سفوهن” مرورا بـ”كنصفرة” و”البارة” و”الفطيرة”.

ترجمت قوات الجو الروسية “الصعوبات”، التي تحدث عنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مباحثاته مع نظيره الروسي رجب طيب أردوغان في مدينة سوتشي الروسية الأربعاء الماضي، وعاود ضرب مراكز ومعاقل إرهابيي النظام التركي أمس الجمعة بعد توقف غاراته قبل القمة بثلاثة أيام، في وقت استمر الجيش العربي السوري باستهداف إرهابيي أردوغان في منطقة “خفض التصعيد” بإدلب.