محروقات : زمن وصول رسائل الغاز بحماه سينخفض لمادون 60 يوماً

30-12-2022

محروقات : زمن وصول رسائل الغاز بحماه سينخفض لمادون 60 يوماً

بلغ إنتاج حماة من الغاز المنزلي اليوم الخميس ، نحو 13543 أسطوانة ، منها نحو 9954 أسطوانة أنتجت في قسم غاز حماة ، ونحو 3580 أسطوانة أنتجت في وحدة غاز  مصياف .

 وبيَّنَ مصدر في  فرع محروقات حماة أن الأسطوانات التي أنتجت بقسم حماة وزعت للمواطنين في مدن حماة وسلمية وصوران والسقيلبية ومحردة وحلفايا ، وفي بلدات وقرى حيالين وقمحانة وخطاب وجورين وطاحونة الحلاوة ومرج مطر وبريديج والمجدل وكرناز وكوكب ومعردس وبري الشرقي والصبورة والخالدية .

فيما وزعت الأسطوانات التي أنتجت بوحدة مصياف ، للمواطنين في بيت الكاسوح وحيالين الغربية والموعة وخربة الجامع وقرة دوكان وبعمرا والصارمية وبعرين وخان جلميدون وبقراقة والمحروسة وبقصقص وحورات عمورين .

وأوضح أنه قبل تاريخ 2022/12/10 كان إنتاج  الغاز المنزلي لايتعدى 6000  أسطوانة في حماة و مصياف ، وكان أحياناً ينحدر إلى مادون الـ 5000  أسطوانة .

ولفت إلى أن دور التوزيع كان يتجاوز الـ  95 يوماً ، ولكن منذ ذلك التاريخ ، تم رفع الإنتاج إلى مابين 11- 12 ألف اسطوانة يومياً ، وهو ما أسهم بالحفاظ 
على الزمن 95 يوماً  لعدة أيام ،  و من ثم بدأ الزمن بالنزول ،  و حالياً   أصبح نحو 75 يوماً  ومادون ،  أي خلال 18 يوماً  تقلّص زمن الرسالة 20 يوماً .

 وأشار إلى أنه من الآن فصاعداً ، كل يوم عمل بهذه الوتيرة سيقلص زمن الرسائل يوماً ، و بحلول منتصف الشهر الأول من العام المقبل سيكون زمن وصول الرسائل  إلى مادون 60 يوماً .

وذكر أنه لو بقي الإنتاج  نحو 6000  أسطوانة  فما دون ،  لكان التوزيع اليوم يدور في فلك  110 أيام على الأقل !.

وأكد أن فرع محروقات حماة  مستمر بالإنتاج الجيد ، ما دامت التوريدات مستقرة و منتظمة  و هي جيدة حالياً  ، و مادامت  الأسطوانات الفارغة تصل من الموزعين ،  و الاعتماد على مبادرة المواطنين بهذا الخصوص ،  و هو مطلب ضروري للإنتاج الجيد .


الوطن أون لاين 

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...