تموز (يوليو) 2017

08-07-2017

أويس مخللاتي: شكراً على العنصرية؟!

حين رفع ميشال أبو سليمان إصبعه بطريقة حاقدة وفتح عينيه بشكل يفيض غلّا، وخاطب ضيفه في برنامج «حديث البلد» على قناة mtv الممثل السوري أويس مخللاتي بعنصرية لا لبس فيها وقال له «أهلاً وسهلاً بيلي متلك من سوريا وبس»، وكرّرها أربع مرات متتالية ، فصمت الممثل، ولم يتجرأ على الرد...

08-07-2017

تغريبة السوريين مستمرّة: «مفوضيّة اللاجئين» تبيع الأمل

رغم الأجواء الإيجابية التي أوحت بها تصريحات «مفوضيّة اللاجئين» أخيراً حول عودة قرابة نصف مليون نازح سوري إلى مناطقهم الأساسيّة، غير أنّ التفاصيل التي يشتمل عليها ملف النزوح والتهجير السوري تؤكد أنّ هذه التصريحات أشبه بمحاولة لـ«بيع الأمل»
08-07-2017

الجيش يسيطر على بلدة جباب حمد بريف حمص

مصدر عسكري: وحدات من قواتنا المسلحة تستعيد السيطرة على بلدة جباب حمد شمال أم التبابير ب 12 كم بريف حمص الشرقي وتقضي على أعداد من تنظيم داعش الإرهابي وتدمر أسلحتهم وعتادهم ووحدات الهندسة تقوم بإزالة الألغام والعبوات التي زرعها التنظيم في المنطقة.

08-07-2017

توافق روسيّ ــ أميركي على هدنة في «منطقة تخفيف التصعيد» الجنوبية

من المنتظر أن يشهد الجنوب السوري تحدياً جديداً للتفاهمات الأميركية ــ الروسية، هو الأول من نوعه في عهد إدارة الرئيس دونالد ترامب، وذلك خلال محاولات تطبيق اتفاق الهدنة الذي تم الإعلان عنه في هامبورغ، أمس. ويحمل التفاهم الجديد في طياته مقاربة أميركية مختلفة حول الملف السوري، في ضوء انخراط واشنطن في اتفاق تُعَدُّ دمشق طرفاً فاعلاً ومؤثراً فيه
08-07-2017

الجميّل: لا مفر من الحوار مع سوريا لإعادة النازحين

يقلل الرئيس امين الجميل من ذريعة بعض افرقاء الداخل، القائلين بأن الحوار مع الدولة السورية في ملف عودة النازحين يعوّم نظامها. ذريعة كهذه يراها غير مجدية: «مَن يصدّق ان شرعية النظام السوري تتوقف على موقف لبناني من هنا او هناك؟»
08-07-2017

إسرائيل ترغب بوجود أميركي في جنوب سوريا

إسرائيل ترفض انتشار قوة مراقبين روس، ضامنة، في المنطقة الجنوبية من سوريا، بما بات يعرف بمنطقة «تخفيف التصعيد» الجنوبية... وهي، ترفض أيضاً الوجود الإيراني وحلفاءه، وكذلك الدولة السورية في هذه المنطقة. في الوقت نفسه، هي ترفض مسار الأستانا والنتائج التي تنتج منه، ما دامت إيران هي إحدى الدول الثلاث الضامنة لهذا المسار.
08-07-2017

تحالف واشنطن يخلف مجدداً مزيداً من الضحايا المدنيين

أقر تحالف واشنطن المزعوم ضد تنظيم داعش الإرهابي مجددا أمس بأن الغارات التي ينفذها في سورية والعراق تؤدي إلى سقوط ضحايا في صفوف المدنيين.

وتزعم واشنطن التي أسست تحالفا خارج الشرعية الدولية ودون موافقة مجلس الأمن منذ آب 2014 بأنها تحارب الإرهاب الدولي في سورية في حين تؤكد العديد من الوقائع أنها تعتدي على البنية التحتية لتدميرها وترتكب المجازر بحق المدنيين.

08-07-2017

فشل مفاوضات ترعاها واشنطن حول عفرين

قال: مقاتلين تابعين للفصائل التي تدعمها تركيا في مناطق من الشمال السوري، أنهم يستعدون للانضمام إلى الجيش التركي في هجوم كبير جديد على مناطق خاضعة لسيطرة القوات الكردية في شمال غرب سوريا.
08-07-2017

ورشتا عمل نسويتان تحت عنوان: «سوريا ما بعد الحرب»

«سوريا خالية من النزاع»، فكرة لا يمكن تخيّلها بعد. غير أن ورشتَي عمل سياسيتين استقطبتا ما يقارب من 50 امرأة من الداخل السوري، إلى عاليه اللبنانية على مدى 6 أيام، بهدف «تحقيق مستوى من الفهم المشترك حول تحديات وفرص وبناء نظام سياسي ديموقراطي مستقر في مرحلة ما بعد النزاع، إضافة إلى الاهتمام بتمكين النساء للحصول على مهارات سياسية»، على عادة المنظمات غير الحكومية.
08-07-2017

سوريا والعراق: المجازر الأميركية الصامتة

لا يشير لسان المسؤولين الغربيين (والعرب التابعين) السليط إلى هول مجازر طائرات «التحالف» في سوريا والعراق. تريد واشنطن أن تُخرج عبر آلة حربها الجبّارة وسطوتها على الإعلام والحكومات، صورة لأبطال يُنقذون البلدين من «داعش». المشهد يجب أن يكون مختصراً بـ«سفاحين لهم أهداف سياسية في المحور الآخر» مقابل مُحرِّرين لا يقاتلون سوى الإرهاب. أكثر من 4000 مدني حصدت أرواحهم واشنطن وحلفاؤها منذ اقتحامهم الأجواء السورية والعراقية. هؤلاء لا بواكي عليهم، ولا حقوق لأهاليهم، ولا قصاص لقاتلهم. هم «أضرار جانبية»... فـ«المخلِّص» الذي اعترف أخيراً بـ600 منهم، منهمك في بناء الديموقراطية في بلادنا.
08-07-2017

التظاهرات تحرم ميلانيا ترامب من مغادرة مقر إقامتها في هامبورغ

أعلنت الناطقة باسم ميلانيا ترامب زوجة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن ميلانيا لم تستطع مغادرة مقر اقامتها في مدينة هامبورغ والمشاركة في فعاليات على هامش أعمال قمة العشرين التي تستضيفها المدينة بسبب محاصرته من قبل المتظاهرين.

08-07-2017

الخليج: سياسة الإنكار والسجال الكوميدي

العرب لا يفكرون بالمراجعة والقيام بخطوات عاقلة إلا تحت الضغط. وهو ما يجعلهم جميعاً، لا قسماً منهم فقط، يهربون من استحقاق وواجب المراجعة لأحوالهم. فتراهم ينتقلون من حفرة الى أخرى، ويدفعون الثمن مضاعفاً.في جانب محور المقاومة مثلاً، تتحول الحرب المفتوحة مع الأعداء في أكثر من بلد، الى ذريعة لعدم القيام بالمراجعة الضرورية، حيث يجب الفصل والفرز، بين الأسباب الداخلية التي تتحمل مسؤوليتها قوى وحكومات محور المقاومة، وبين الحروب التي تشن عليهم من الخارج. وكل تأخير في المراجعة، قد يمنع بروز تشققات في الجبهة الآن. لكن النجاحات مهما كبرت، لن تغطي على الإخفاقات.
08-07-2017

الأمم المتحدة تقر اتفاقية تحظر الأسلحة النووية

أقرت الأمم المتحدة أمس اتفاقية تحظر الأسلحة النووية وسط معارضة عدد من الدول بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.

وذكرت وكالة فرانس برس أن إقرار الاتفاقية تم بعد موافقة 122 صوتا مقابل معارضة هولندا وامتناع سنغافورة عن التصويت.