محمود درويش

20-05-2009

جون برچر: «فلسطين مكانٌ يبكي»

بعد أيام من عودتي مما كان يُظَنُّ، إلى عهدٍ قريب، أنه الدولة الفلسطينية القادمة، والتي أمست الآن أكبر سجن في الدنيا (غزة) وأكثر غُرف الانتظار اتساعاً (الضفة)، رأيتُ حُلماً.
16-05-2009

محمود درويش... «في انتظار» العام المقبل

يبدو أنّ المسلسل الذي يروي سيرة محمود درويش سيكون جاهزاً عام 2010. هذا ما أكّده المنتج والممثل السوري فراس إبراهيم، مشيراً إلى أنّ العقبات التي واجهت مسلسل نزار قباني وباقي سير المشاهير لن تتكرر.
07-05-2009

موت المجلات الثقافية

الجمل- حسين درويش: معظم مجلاتنا الأدبية في حالة موت سريري وخاصة تلك التي تصدرها الوزارات أو المؤسسات الحكومية تحتاج إلى من يرفع عنها الأجهزة رحمة بها وبالثقافة، مجلات ليس لها مشروع ولا هدف ولا محتوى
28-04-2009

أوتار عود نصير شمة تروي قصصاً وحكايا في دار الأوبرا

لعل الطفولة التي عاشها الموسيقي العراقي نصير شمة في محاولته البحث عن الموسيقا وجدها في صدى المقطوعات الموسيقية التي أداها مساء أمس في دار الأسد فاستحالت تصفيقاً موسيقياً لم ينقطع طوال مدة الحفل ساعتين ونصف.

21-04-2009

في السجال حول ديوان محمود درويش.. الشعراء يخطئون أحياناً

سؤال لطالما راودني طويلاً، عبر قراءاتي للشعر العربي، منذ بدايات التجديد الأولى على يد الرواد، هل العروض العربي الذي وضعه الخليل بن أحمد الفراهيدي هو مقدس ولا يجوز للشاعر أن يخطئ فيه؟ كلنا نعرف أن الشعر سابق لعلم العروض،
09-04-2009

حوار مع الأديب تاج الدين الموسى

في أواخر الثمانينيات فاجأ صديقُ عمري تاجُ الدين الموسى الوسطَ الأدبي في سورية بموهبة قصصية فذة، وقصص مشغولة بذكاء و(حرفنة).. ليست قصص صغيرة تقوم على فكرة مسرودة بشكل بسيط ولغة حيادية
04-04-2009

مَنْ صادر محمود درويش؟

أشارت مجموعة من الشعراء والنقّاد إلى أخطاء وقعت في الديوان الأخير للشاعر الكبير الراحل محمود درويش "لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي" الصادر عن "شركة رياض الريّس للكتب والنشر" في شهر آذار/ مارس 2009. وحدد هؤلاء الشعراء والنقاد (شوقي بزيع في "الحياة" ومحمد علي شمس الدين في "السفير" وديمة الشكر في "الحياة" مثالاً)،
04-04-2009

محمود درويش...معركة «الدّيوان الأخير»

رياض الريّس غاضب هذه الأيام. بعدما فتح النار على جائزة «بوكر» العربيّة ومديرتها الإداريّة، ها هو يتّهم الياس خوري بمحاولة «التسلّق على تركة محمود درويش الأدبيّة»، بل إنّه يحمّل الرّوائي، الذي كُلّف بجمع قصائد الشاعر الفلسطيني الراحل وإعدادها للنشر، مسؤوليّة كلّ الأخطاء التي شوّهت «الديوان الأخير»