محمود درويش

امرأة ممزقة هي تكثيف لحرب عرقية (البوسنة ـ الصرب) لا تبقي ولا تذر، انتهت الحرب وبقيت آثارها دملا في أجساد الضحايا، المرأة ـ الضحية توزع لوحاتها على الخشبة وتتنقل بينها ضاربة هنا بريشتها وناثرة ألوانها هناك، ترسم أشكالا مشوهة

 تواصل مجلة 'من وإلى'، مع صدور عددها السابع، رهانها على تقديم أصوات عربية جديدة. المجلة الثقافية الشهرية وضعت أمامها هدفاً طموحاً بأن تكون 'مجلة جامعة للأصوات العربية الجديدة' بقياسها الصغير غير المعتاد (22.5*12 سم)

دمشق عاشت أمس مع ألق احتفالية بدء فعاليات مهرجانها السينمائي الدولي السادس عشر بمشاركة 44 دولة والذي يأتي هذا العام ضمن احتفاليتها عاصمة للثقافة العربية 2008.

وقعتْ صِدَفُ الكلام على اسم إميل خوري، وهو غير معلّق الصفحة الثالثة في «النهار»، فقال سعد كيوان، وهو غير الفنّان سعد كيوان مخرج الكتب وإنما قريبه سعد الصحافي: هل تقصد «الأستاذ الكبير»؟ فقال إميل منعم صاحب المكتب

سجل أنا عربي  
    صدر عن  الهيئة العامة السورية للكتاب في وزارة الثقافة  كتاب  بعنوان " سجل! أنا عربي" 

أبدت احتفالية دمــشق عاصــمة للثقــافة العــربية لعام ٢٠٠٨ استجابتــها لــنداء مــهرجان بــرلين الأدبــي بجــعل يوم الخــامس من تشــرين الأول المقــبل يوما عالميا لقــراءة أعمــال الشاعر الفلسطيني الكبير الراحل محمود درويش.

لم يُدفن محمود درويش (13 آذار/ مارس 1941 ــــ 9 آب/ أغسطس 2008) في تراب الجليل كما تمنّى، وكما طالب أقرب أصدقائه في بيان بعد رحيله، لأنّ وجوده هناك سيحوّله إلى رمز «جديد» يؤكد أنّ الأرض لأصحابها الحقيقيّين، فيما إسرائيل تريد التخلّص من

ـ١ـ
لم تكن الحماسة بادية على وجه جودت فخر الدين، في ظلّ الحرّ الشديد الذي كان يلفنا من كلّ الجهات، ونحن في طريقنا إلى بلدة الملاّجة

»زهور وسارة وناريمان«، عنوان الرواية الرابعة للكاتب السوري خليل صويلح (صادرة حديثا عن دار الآداب في بيروت) حيث يرسم عبر »سيرة« مخرج سينمائي يحاول أن يصور فيلما، لوحة من مكان اجتماعي بكل تناقضاته وتشعباته. حول الرواية هذا اللقاء.

لا يفكّر خالد تاجا في أن يعود به الزمن إلى الوراء، لكنّه يتمنّى لو أنّه وُلد بعد خمسين سنة: «تكون الجينات قد تطوّرت، وهكذا سأنعم بجسد غير هذا الذي أنا فيه». هذا على رغم أنّه سيفعل الشيء نفسه بالجسد الجديد: سيحمّله أعباء