محمود درويش

08-12-2009

«غونكور الشعر»: للمكرّسين فقط!

رغم أن أكاديمية «غونكور» وجائزتها للرواية تجاوز عمرها مئة عام، فـ«غونكور الشعر» جائزة حديثة الولادة. تأسّست عام 1985. بدايةً، أطلق عليها «منحة غونكور للشعر» ثم سُمِّيت «غونكور الشعر» أُسوةً بالجوائز الأخرى التي تمنحها الأكاديمية.
03-12-2009

المغربي عبداللطيف اللعبي يفوز بجائزة «غونكور للشعر»

كان من المفترض أن يُكرّم الشاعر عبداللطيف اللعبي في وطنه الأم المغرب، الذي لم يفارقه يوماً حتى في أقسى أيام منفاه الفرنسي، لكنّ وطنه الثاني أو بالتبني (فرنسا) كان سبّاقاً الى تكريمه، فمنحه أرقى الجوائز الشعرية «غونكور للشعر».
23-11-2009

«نصائح» أحلام مستغانمي

كان قراء الكاتبة أحلام مستغانمي ينتظرون رواية جديدة لها، بعد «ثلاثيتها» التي تخطت أرقام مبيعها أرقام أعمال نجيب محفوظ كلّها، قبل نوبل وبعدها. لكن صاحبة «عابر سرير» فاجأت قراءها،
20-11-2009

بعـض الملاحظـات علـى حياة محمود درويش وأعماله ([)

كان محمود درويش رجل المتناقضات: إذ كان، من جهة، شخصاً تجذر في مسقط رأسه حيث شارك في نضالات زمنه وشعبه، مثلما كان شاعرا كونيا اجتاز العصور؛ فقصائده مضاءة بروحانية مكثفة (وبخاصة في السنوات الأخيرة) كما أنه من المستحيل أن نضعه في خانة ديانة معلومة.
26-10-2009

صحوْتُ فوجدتُ النّصَّ مكتوباً..

على الرصيف في شارع الباكستان، كنتُ بصحبة أخي مراد الأكثر غجرنةً من راقصات الملاهي.. أدقّ كأسي بالهواء فالنّديم شَفَطَ حصّته بسرعة معوّلاً على مفعولها في الرأس، لا على جمال المجالسة. لم أتذمّر فأنا أفهم أنّه يُطبّق شعاره الدائم: «سندوخ»!!
23-10-2009

عن علي الجندي والحياة التي تفيـض على الشـعر

منذ سنوات عدة حل علي الجندي ضيفاً مميزاً على منبر المجلس الثقافي للبنان الجنوبي. ورغم لمسة الطرافة والظرف التي كانت ما تزال عالقة بأهداب روحه إلا ان ما تبقى لديه من حيوية الجسد، الذي أفرط في استهلاكه حتى القطرة الاخيرة،
18-10-2009

حملة تنظيف نهر بردى

قامت جمعية "رواد" الأهلية السورية بحملة لتنظيف نهر بردى تحت شعار "لنغسل التعب عن بردى".

منسوب النهر الشهير الذي يخترق العاصمة السورية ينخفض الى حد التوقف شبه الكامل عن الجريان في أشهر الصيف بفعل الجفاف والاستخدام الجائر والتلويث المفرط لمياه النهر.

12-10-2009

في وداع علي الجندي.. «شيخ المتمردين»

عاشق المرأة، نديم الحانات، قمر المجالس، سيد الرفض، شيخ المتمردين وأول الخاسرين... وضع الوطن في قلبه، كتب الشعر بدمه، عاش بكل خطوط الطول والعرض، ولما اعترته الشيخوخة غاب في الهامش، وحين ناداه الموت ترجّل عن صهوة الحياة دون ضجيج،
02-10-2009

طلال سلمان يكتب عن «كلّ النساء»

عن «كلّ النساء» التي ذابت في نجمة الصبح
البلدة صغيرة وأضيق من أن تتسع لحيوية المرأة التي تختصر النساء جميعا وحضورها الطاغي.