مجتمع

03-12-2008

إسـرائيل قُبالـةَ تاريـخهـا

الجمل- ترجمة غازي أبوعقل:   عرفتْ الفئةُ المثقفة الإسرائيلة في سنوات 1980، بدايات تحوّل ملحوظة تشير إلى قدوم جيل جديد من الرجال والنساء لم يعرفوا لا "الشُّوَا" ولا إقامة دولة إسرائيل. يشهد هذا التَّطورُ أيضاً على النضج المتصاعد لنُخَبٍ أمست اليوم قادرة على محاكمة الماضي بلا عُقَد، وعلى أن تحرر نفسَها من الأساطير كما من المُحَرَّمات التي ينشُرها القادةُ الإسرائيليون.
03-12-2008

الأميرة النائمة تتفتح أنوثتها

ما الذي تتمناه أم لمولودتها الجديدة؟ الإجابة السريعة هي أن تمتلك الصغيرة أفضل المقومات المتعلقة بالجمال والصحة والذكاء والثراء، وما إلى ذلك... في قصة «الجميلة النائمة» (La Belle au bois dormant) تجتمع الساحرات الطيبات حول مهد الرضيعة لمباركتها، لكن الساحرة الشريرة
03-12-2008

رضيع في سريرنا

صغاراً، هم متطلّبون دائماً، وحين يصبحون مراهقين يحيطون بنا من كل جانب. فكيف نحافظ على تألّق الحياة الزوجية عندما نرزق بولد؟ سؤال ناقشته مجلة «psychologies» الفرنسية من خلال ملف شارك فيه عدد من المختصين في التحليل النفسي للأطفال والمراهقين.
03-12-2008

(عربة اسمها الرغبة).. الإنسانية في مركب واحد

لم يستطع الفنان غسان مسعود معاندة شوقه وحنينه لمنزله الأول وعشقه الأول «المسرح» فعاد إليه بعد غياب أربع سنوات حلق خلالها في سماء السينما والتلفزيون، ولكن هذا التحليق لم يغنه عن فضاء المسرح فهو مجاله الأرحب والأوسع والأعمق منذ عام 1985،
02-12-2008

حلم مرتبط بذهاب الشقيق إلى الخدمة العسكرية

«العالم على نوعين... العالم الذي نحلم به، والعالم الحقيقي» عبارة للكاتب البرازيلي الشهير باولو كويللو، تكتبها غالية ابنة العشرين على دفتر تخبئه في درج صغير تحت ماكينة الخياطة التي تمضي الفتاة بجوارها أكثر أوقاتها.

02-12-2008

الإيدز يسجل تزايداً مخيفاً

مرض الإيدز من الأمراض التي تلقى اهتماماً كبيراً من المؤسسات البحثية ووسائل الإعلام في مختلف دول العالم، النقاشات عن أصوله مستمرة، وتتزايد الجهود المخبرية لإنتاج أدوية له، ورغم حملات التوعية لا يزال هذا المرض يزداد انتشاراً، وفي لبنان تفيد الأرقام والتقديرات بأن ضحاياه لم يتناقص عددهم

01-12-2008

ألعاب تضرّ حاسة السمع

أشارت دراسة أوروبية حديثة عن «ألعاب الأطفال التي تصدر الأصوات» أن 93 في المئة من هذه الألعاب لا تخضع للشروط الصحية المطلوبة للأمن السمعي، ويمكن أن تسبب أضراراً في حاسة السمع لدى الأطفال إذا ما كانت قريبة من الأذن. هذه الدراسة التي نشرت في صحيفة «غازيت فان آنتفيربين» البلجيكية، الناطقة باللغة الهولندية، جاء فيها أن 86 في المئة من هذه الحالات تكون أشد خطورة، حيث إن الصوت الذي يصدر عن الألعاب يكون أعلى من 100 ديسيبيل، على مقياس الموجات الصوتية. المنظمة الاجتماعية البلجيكية «دو فورزورغ» صاحبة الدراسة، أجرت الاختبارات على الألعاب الأكثر انتشاراً بين الأطفال، وقد شارك في عمليات الاختبار طاقم من المختصين في الوقاية السمعية، وتوصلوا إلى أن هناك آثاراً سيئة ومستديمة على سمعهم نتيجة استخدام هذه الألعاب. النتائج تقول إن اللعبة، حتى لو خضعت للمعايير الرسمية المطلوبة تكون خطرة، وقد تصدر أصواتاً تقارب الـ140 ديسيبيل. الاتحاد الأوروبي يحدد الحد الأقصى للأصوات الصادرة عن الألعاب بـ90 ديسيبيل للأطفال حتى 14 عاماً، إلا أن هذا الرقم لا يتحقق إلا إذا كانت اللعبة على مسافة 25 إلى 30 سنتيمتراً من أذن الطفل، وغالباً ما تكون ردة فعل الطفل الاقتراب من اللعبة للاستماع إلى الصوت بانتباه، ما يعرضه للخطر، حسب البحث، ما يسبب آثاراً آنية ومستقبلية على سمعه.
المنظمة طالبت السلطات المسؤولة بالتشدد في رقابتها على المنتجات والواردات من حاجيات الطفولة، وبإعادة النظر في معاييرها، وإجراء الأبحاث المطلوبة من أجل وقاية أشد حذراً وأمناً على رفيق الطفل، لعبته.

29-11-2008

المدخنات يخسرن ١٤ سنة

بسبب إدمان التدخين، تخسر المرأة المدخّنة ١٤ سنة ونصف السنة من عمرها، في وقت يتعرض فيه ٦٠ في المئة من الأطفال الأميركيين لآثار التدخين السلبي، بسبب تواجدهم قرب أم أو أب مدخّن.