ارتفع وسطي تكاليف المعيشة لأسرة سورية مكوّنة من خمسة أفراد، مع انتهاء الربع الأول من عام 2024، ليقفز إلى نحو 12.5 مليون ليرة سورية.
ووصل الحد الأدنى للمعيشة إلى 7,812,417 ليرة سورية، بينما الحد الأدنى للأجور (278,910 ليرة سورية - أي أقل من 20 دولار شهرياً).
استشهد وأصيب عدد من الأشخاص جراء عدوان إسرائيلي بالصواريخ استهدف مبنى القنصلية الإيرانية بدمشق.
وقال مصدر عسكري: حوالي الساعة 00 : 17 مساء اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً مبنى القنصلية الإيرانية بدمشق وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها.
وأضاف المصدر: إن العدوان أدى إلى تدمير البناء بكامله واستشهاد وإصابة كل من بداخله، ويجري العمل على انتشال جثامين الشهداء وإسعاف الجرحى وإزالة الأنقاض.
تمكنت الوحدات الشرطية في دمشق من إلقاء القبض على مروّج للمخدرات وضبط كمية تقدر بـ 7 كيلوغرامات من مادة الحشيش المخدر بحوزته.
جاء ذلك نتيجة الجهود المبذولة في ملاحقة تجار المواد المخدرة، حيث نجح فرع مكافحة المخدرات بدمشق وبكمين محكم في القبض على المتهم بالترويج للمواد المخدرة في منطقة كفر سوسة.
وأثناء التحقيق معه، اعترف المتهم بقيامه بحيازة وترويج المخدرات داخل مدينة دمشق وضواحيها، بالتعاون مع أشخاص آخرين لا يزالون في طور البحث عنهم.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المتهم، وسيتم تقديمه إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقه.
كشف رئيس قسم الجراحة العصبية في مشفى دمشق المجتهد، الدكتور طرفة بغدادي، عن نجاح الفريق الطبي في المشفى في إجراء عملية نادرة لمريضة كانت تواجه خطرًا كبيرًا على حياتها.
ووفقًا لبغدادي، فإن التحدي الرئيسي كان في الوصول إلى الآفات الوعائية الدماغية، وخاصةً في الحالات غير الطبيعية، حيث يُعد ذلك أمرًا صعبًا ومعقدًا.
وأوضح بغدادي أن المريضة، التي تبلغ من العمر 42 عامًا، كانت تعاني من شفع تضاعف الرؤية بسبب شلل العصب السادس المحرك للعين، وهو حالة نادرة جدًا في العالم، والتي تتطلب عمليات دقيقة ومكلفة.
أفاد مصدران أمنيان لوكالة “رويترز”، اليوم الجمعة، بأنّ العدوان الإسرائيلي الذي استهدف مدينة حلب في شمالي سوريا أدّى إلى استشهاد 38 شخصاً، بينهم مدنيين وعسكريين, فيما أفادت مصادر اعلامية بارتفاع عدد الشهداء الى 42.
وفجر اليوم الجمعة، تعرضت مناطق عدة في مدينة حلب وريفها لاعتداء هو الاعنف خلال هذا العام، وسمعت اصوات الانفجارات التي استمرت لاكثر من نصف ساعة في مختلف انحاء المدينة وفق ما افادت مصادر اهليه، بينما سمعت اصوات سيارات الاسعاف تتجه الى المناطق المستهدفة.
يثير المواطنون العديد من الأسئلة والاستفسارات حول جودة رغيف الخبز واختلافه بين المخابز، سواء كانت عامة أو خاصة، وهذا يشكل موضوع جدلاً واسعاً في أوساط الرأي العام.
يعتبر إنتاج المخابز التابعة للمؤسسة السورية للمخابز نسبة 51% من إجمالي الإنتاج، بينما تؤمن المخابز الخاصة الباقي 49%، وتبلغ عددها حوالي 1500 مخبز خاص.
تثير تلك الأسئلة تساؤلات حول سبب توجيه وسائل الإعلام الضوء والاتهامات للمخابز العامة دون التطرق إلى واقع الأفران الخاصة.
ويعتقد البعض أن معظم الأفران الخاصة تنتج خبزًا بمواصفات دون المستوى، حيث لا يتجاوز وزن الرغيف في أغلبها 800 غرام، أو أقل بكثير.
أصدر الرئيس الأسد مرسومين يفرضان عقوبة العزل على اثنين من القضاة، بناءً على ارتكابهما مخالفات قانونية جسيمة، وذلك وفقًا لقرارات مجلس القضاء الأعلى.
وحسب نص المرسوم رقم 77، تم تنفيذ عقوبة العزل بحق القاضي سعد بن كاسر لايقه، الذي يشغل منصب قاضي محكمة البداية المدنية الرابعة “ب” في عدلية اللاذقية، من المرتبة الثالثة والدرجة الثانية، وتصفى حقوقه وفقًا للقوانين النافذة.
بيّن طارق خضرعضو مجلس إدارة غرفة زراعة دمشق وريفها، أن سوريا تعتبر المصدر الأول عالمياً لـ "الكمأة"، وخصوصاً خلال العامين الفائت والحالي.
وأشار إلى أن حجم التصدير الخارجي للمادة يقدّر يومياً بـ٣-٤ برادات، بل في بعض الأحيان يصل عدد البرادات إلى ٩، وتتركز وجهتها في أغلب الأحيان إلى دول الخليج.
وقال خضر : إن الكمية التي تذهب للتعليب يومياً من المحصول تقدّر بنحو ٥- ١٠ أطنان، في معامل الكونسروة ويتمّ تصديرها أيضاً إلى دول الخليج وأوروبا وكندا على وجه الخصوص.
أفاد رئيس الهيئة العامة للطب الشرعي الدكتور زاهر حجو أن عدد الأطفال مجهولي النسب الذين تم الكشف عنهم هذا العام بلغ 19 طفلاً حتى تاريخه.
وقال “حجو” أن العدد المذكور مقسم على 16 ذكراً و3 إناث، بينما بلغ العدد العام الماضي 103 مجهولي النسب منهم 69 ذكراً و34 أنثى، والعدد الأكبر تم العثور عليهم في دمشق بـ38 طفلاً تليها حلب بـ34 طفلاً.
وتابع “حجو” أن “عدد مجهولي النسب الذين تم العثور عليهم في دمشق خلال العام الحالي بلغ 6 حالات كلهم ذكور، و4 في حلب، ومثله في حماة، واثنين في طرطوس، وواحد في درعا، وكذلك الحال في حمص والرقم ذاته في الحسكة”.
قرر مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين الموافقة على مشروع قرار قدمته الدول العشر (الأعضاء غير الدائمين في المجلس) يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة خلال شهر رمضان بسبب الأسباب الإنسانية.
وجاء هذا القرار بعد أن امتنعت الولايات المتحدة عن التصويت دون استخدام حق النقض (الفيتو).
ووفقًا لنتائج التصويت التي نشرتها الأمم المتحدة، فقد أيد 14 عضوًا من مجلس الأمن الدولي مشروع القرار لوقف إطلاق النار في غزة، في حين امتنعت الولايات المتحدة عن التصويت.
ويعتبر هذا القرار الأول الذي يتم اعتماده لوقف إطلاق النار بعد أربع محاولات فاشلة سابقة.