الدراما السورية

16-09-2009

نجدة أنزور.. هل أمسك برأفت الهجان؟

مثّلت أعماله البداية الحقيقية لنشوة الدراما السورية. هذا الموسم، يصرّ نجدة أنزور على الخروج عن المألوف، ولو كان على حساب الوقوع في أخطاء مجانية نسفت الجدية التي عالج بها «رجال الحسم»

11-09-2009

ما أصعب أن تكون أنت

السوري الناجح هو ذاك الذي يتقن فن الإرضاء.. إرضاء الناس وليس القوانين والأخلاق والعقل والضمير.. فأنت شخص محبوب ومطلوب بقدر استطاعتك على إرضاء ابنك وزوجتك وحكومتك وحزبك وشيخك وعشيقتك و.."المزيد"..

10-09-2009

الدراما السورية تدخل «زمن» الجرأة

«زمن العار» الذي يتناول مجتمع القاع والطبقات المعدومة والأماكن العشوائية، يركّز على أسئلة جوهرية لطالما تجاهلتها الدراما: الرشوة في الدوائر الرسمية والفقر والجشع وآفات كثيرة تعصف بمجتمعاتنا المعاصرة
09-09-2009

علاء الدين كوكش: «حفلة سمر» فوق مسرح الغياب

عاد علاء الدين كوكش هذا العام إلى حلمه القديم وحبه الأول، الكتابة. أنجز المخرج السوري روايته الأولى «المخلوق الأخضر». لم يترك نفسه فريسة لفراغ فُرض عليه، بفعل «الغياب والتغييب عن الساحة الدرامية التلفزيونية».
02-09-2009

التعاون المصري السوري: حب على الشاشة وأجواء عدائية في الكواليس!

حدثني أحد مدراء التصوير السوريين الذين أنجزوا مسلسلا مصرياً في القاهرة هذا العام بإدارة مخرج سوري أيضاً، عن الصعوبات التي واجهها أثناء العمل في ذلك المسلسل الذي يعرض في رمضان حالياً، وأبرزها الجو العدائي المشحون الذي قوبل به التقنيون السوريون الذين استقدموا للعمل مع المخرج في هذه الدراما المصرية المسلسلة!
31-08-2009

الدراما السورية والقرار السياسي

 مع بداية شهر رمضان من كل عام ينطلق ماراثون الدراما على الفضائيات العربية، وكأنه متلازمة لا يصح صيامنا من دونها، وتبدأ بنفس اللحظة المماحكات النقدية لتلك الأعمال، بينما ننشغل نحن في سورية برسم الملامح الدونكيشوتية للحرب التي تستهدف درامانا السورية.
29-08-2009

حاتم علي: دعوا الدراما وشأنها!

يخشى من الهبوط الذي تشهده الدراما السورية هذا العام... ويتحضّر لمشاريع عديدة أوّلها فيلم «موزاييك دمشق» والمسلسل التاريخي «بيبان» الذي يتناول مكة في القرن السابع عشر
28-08-2009

هل تثور حلب على دمشق في رمضان المقبل؟

تدور أحداث معظم المسلسلات السورية التي تعرض على شاشات التلفزة العربية في حارات دمشقية قديمة. بحيث لا يشعر المشاهد في اختلاف على صعيد المكان باستثناء بعض الديكورات الخجولة التي تحاول الإيهام بهذا الاختلاف. لكن مثل هذه «الفبركات» الخفيفة
27-08-2009

عن الصيغة العربية في الدراما السورية

في تساؤل مشروع سابق عما إذا كانت تستحق دمشق أن تصبح هوليوود الشرق في الدراما، كنا نبني على الشيء مقتضاه. فقد قدمت دمشق خلال العام الماضي عملين دراميين على الأقل، هما «عرب لندن» و«أسمهان»، بصيغة عربية خالصة،