سينما

15-03-2012

«مريم» لباسل الخطيب: حكاية قرن من عمر سوريا

نحو سبعة عشر عاماً مرت قبل أن يعود المخرج باسل الخطيب إلى «المؤسسةسلاف فواخرجي وعابد فهد في «مريم» العامة للسينما» لينفذ فيلمه الروائي الأول معها «مريم»، الذي كتبه بالتعاون مع أخيه تليد الخطيب، بعد أن نفّذ فيلمين قصيرين لمصلحة المؤسسة في العالم 1995، هما «مسارات النور» عن الآثار في سوريا، و«قيامة المدينة» وكان أول عمل له عن القدس.

29-02-2012

«منهج خطير» العلم الأصعب في مهبّ العواطف الجامحة

الأكيد ان المتفرج الذي سيشاهد فيلم «منهج خطير» وهو حتى الآن آخر أفلام المخرج الكندي دافيد كروننبرغ، لن يكون في حاجة الى ان يقرأ كتاب «حياتي» لكارل غوستاف يونغ بحثاً عن اي ذكر لسابين سبيلرين...

31-01-2012

أحمد صلاح: رحلة في مجاهل السلفيّة

بعدما كان وجودهم يقتصر على بعض المساجد، تحوّليرصد «الإمام» صعود التيار السلفي في الشارع المصري السلفيون في مصر إلى نوابٍ في مجلس الشعب، وهو ما يطرح علامات استفهام عدة حول إمكان تحويل أفكارهم المتشدّدة إلى تشريعات نافذة.

17-01-2012

«غولدن غلوب»: كلوني وستريب الأفضل درامياً

حصدت جوائز الافلام في حفل توزيع جوائزالفائزون بجائزة افضل فيلم من فئة الافلام الموسيقية او الكوميدية «الفنان» يعرضون جائزتهم خلال توزيع الجوائز في فندق بفرلي هيلتون في كاليفورنيا. (ا ف ب) «غولدن غلوب» الاهتمام الاكبر حيث تأتي وسط موسم جوائز هوليوود وينظر اليها على انها مؤشر لجوائز الاوسكار التي تعد اعلى تكريم في صناعة السينما والتي تمنحها الاكاديمية الاميركية للعلوم والفنون السينمائية في وقت لاحق من العام الحالي

11-01-2012

«البرزخ»: فيلم تسجيلي مضاد للرصاص

« كانت الكاميرا تلاحق هالة عندما صوّب جنود العدوّ الإسرائيلي أسلحتهم نحونا ونحن نقطّع الأسلاك الشائكة بأيدينا، لم يكن هناك سوى أصواتنا وأجسادنا الشابة تنهمر باتجاه مجدل شمس المحتلة» يقول مخرج وكاتب سيناريو فيلم «البرزخ» المهند كلثوم.

28-12-2011

«العربة» لجون فورد:كأنّ اميركا ولدت من حثالة مناطقها الغربية!

كان على السينما الأميركية ان تنتظر عقوداً عدة قبل ان تكتشف ان الهنود الحمر، ليسوا فقط عصابات من القتلة راكبي الخيول المهمهمين بعبارات غريبة ملؤها الكراهية والعدوانية. كان على تلك السينما ان تنتظر طويلا قبل ان تفهم، وتفهم جمهورها العريض معها،

01-12-2011

«ذهب أسود» للفرنسي جان ـ جاك آنو فيلم عادي بدعاية وميزانية ضخمتين

لم يكن «ذهبٌ أسود» للفرنسي جان ـ جاك آنو مُصيباً، سينمائياً، في قراءته الآثار المتنوّعة التي أفرزها اكتشاف النفط في الجزيرة العربية، في ثلاثينيات القرن العشرين. لم يكن سهلاً على مُشاهد الفيلم الأخير لمخرج بعض روائع السينما الفرنسية والدولية،