12-04-2008
ثلاثة دواوين صنعت أسطورة محمد الماغوط
لم أره ولم أعرفه من قرب. قرأته كما قرأه الآلاف من القراء العرب، شاعراً متمرداً، غريباً، عصياً على التجنيس والقولبة. وقد ظل كذلك حتى رحيله في الثالث من نيسان (أبريل) 2006.
مع كل تفجير او اشتباكات او حوادث عنف مختلفة في العراق يزداد يوما بعد يوم عدد الارامل.
وفي ظل عدم وجود مؤسسات حكومية تعنى بشؤون هؤلاء الارامل اللواتي تجاوز عددهن عدة ملايين، تسعى بعض المراكز والجمعيات