إرهاب

18-05-2024

الجولاني يقايض تركيا: إطلاق يدي مقابل حراسة حدودكم

علاء حلبي:

خلافاً للمرات السابقة التي ظهر فيها رجل «القاعدة» السابق في سوريا، وزعيم «هيئة تحرير الشام»، أبو محمد الجولاني، وهو يحاول استمالة الشارع الذي ضاق ذرعاً به عن طريق سلسلة من التعهدات التي لم ترضِ الأصوات المتصاعدة المناوئة له، خرج، هذه المرة، بتصريحات نارية، متوعداً بالضرب «بيد من حديد» لما اعتبره «تجاوزاً للخطوط الحمر». 

وتأتي تحذيرات الجولاني بعد أيام قليلة على إرساله مجموعات كبيرة من عناصره إلى مناطق يعتصم فيها الأهالي، حيث قاموا بتفكيك الاعتصامات بالقوة المفرطة، واعتقال عدد كبير من المتظاهرين.

15-05-2024

العثور على جثة قائد مجموعة مسلّحة في درعا

عثر مجموعة من الأشخاص على جثة قائد مجموعة مسلحة في محافظة درعا بعد فقده لأكثر من 24 ساعة.

وأفادت مصادر إعلامية محلية صباح الثلاثاء أن الجثة تعود لشخص يُدعى محمد ثائر العاسمي، وعُثر عليها على الطريق بين مدينة الشيخ مسكين وبلدة إبطع في ريف درعا الأوسط.

وينحدر العاسمي من مدينة داعل، ويتزعم مجموعة مسلحة كان يقودها القيادي السابق في ما يسمى “جيش الثورة” بـ “الجيش السوري الحر”، فادي العاسمي، قبل اغتياله في أغسطس 2022.

وشهدت درعا زيادة في العنف خلال الأشهر الأخيرة، خاصة في شهر نيسان الماضي.

 

 


وكالات

13-05-2024

عائلات الإرهابيين الأجانب يقتحمون محكمة الجولاني في إدلب

مجموعة من أفراد عائلات المسلحين الأجانب، الذين يطالبون بالإفراج عن أبنائهم المعتقلين داخل سجون زعيم “هيئة تحرير الشام”، أبو محمد الجولاني، داهموا مبنى “المحكمة العسكرية” في إدلب، شمال سوريا.

تطالب العائلات المعتصمة بالكشف عن مصير أحبائهم داخل سجون “هيئة تحرير الشام”.

في تصريحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أفادت تنسيقيات المسلحين بأن “العائلات تُطالب بإطلاق سراح المعتقلين الذين يحملون جنسيات أردنية وأوزبكية ومصرية وتركية”.

27-04-2024

محاولة انقلابية في فرقة المعتصم الإرهابية

رغم أن المواجهات التي تندلع بين الفصائل العسكرية في شمال سوريا ليست جديدة وتكررت لأكثر من مرة خلال السنوات الماضية، فإن الحادثة التي شهدتها مدينة مارع بريف حلب، ليل الخميس، حملت ملابسات “استثنائية”، كونها أخرجت إلى العلن ملفات “فساد” صادمة.

والحادثة كان مسرحها البيت الداخلي لما تعرف باسم “فرقة المعتصم” التابعة لـ”الجيش الوطني السوري” المعارض.

وتمحورت المواجهة فيها بين طرفين، الأول هو القائد العام، المعتصم عباس والفريق الموالي له، والثاني هو المجلس العسكري وقادته، ومن أبرزهم مصطفى سيجري وعلاء الدين أيوب الملقب بـ”الفاروق أبو بكر”.

22-04-2024

مقتل إرهابي قيادي ومرافقيه بنيران الجيش السوري

نفذت القوات المسلحة السورية سلسلة من الضربات الدقيقة ضد مواقع وتحركات الجماعات المسلحة في جنوب إدلب وشمال ريف اللاذقية.

وأفاد مصدر ميداني بأن الطائرات المسيرة السورية استهدفت مركبة تابعة للمسلحين في منطقة جبال كباني بريف اللاذقية، ما أسفر عن مقتل ثلاثة مسلحين، بينهم القائد محمد خطاب الآغا المعروف باسم “أبو عبد الله”.

وأشارت مصادر محلية في ريف إدلب إلى أن “أبو عبد الله آغا” نُقل إلى مستشفى في جسر الشغور بعد إصابته بجروح خطيرة، وأُعلن عن مقتله صباح الأحد.

22-04-2024

داعش يتبنى الهجوم على حافلة مبيت القوات الرديفة ببادية حمص؟

أعلن تنظيم “داعش” مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف حافلة مبيت تابعة للقوات الرديفة للجيش السوري في 18 أبريل، والذي أسفر عن استشهاد 21 عنصراً وإصابة آخرين.

وأفادت وكالة “أعماق”، التابعة لتنظيم “داعش”، أن الهجوم وقع عندما نصب مسلحون من التنظيم كميناً لحافلة تقل عناصر من القوات الرديفة، حيث كانت تسير في طريق بادية السخنة في شرق حمص.

وذكرت “أعماق” أنه عند وصول الحافلة إلى منطقة الكمين، تم إطلاق النار عليها بشكل كثيف باستخدام أسلحة رشاشة.

18-04-2024

أحد المقربين من “حمّو” يعترف بالجـرائم التي ارتكبها في الحسكة

عمت مناطق رأس العين غربي محافظة الحسكة والتي تسيطر عليها فصائل “الجيش الوطني” التابع لتركيا، احتجاجات ومظاهرات على خلفية إطلاق محكمة تل أبيض التابعة لفصائل أنقرة بريف الرقة الشمالي سراح المدعو “عمار إدريس” وهو أحد مرافقي قائد الدفاع الوطني في الحسكة المدعو “عبد القادر حمّو” الذي قُتل في 23 أيلول 2023 بعد محاصرته من قبل الجيش السوري في الحسكة.

واتهم المحتجون في رأس العين فصائل أنقرة بالفساد، وتلقي رشاوى مقابل إطلاق سراح المدعو “إدريس” رغم اعترافه بجرائم تم توثيقها بضبط مؤلف من 18 صفحة، وصادر عن فصائل أنقرة.

06-04-2024

تفجير انتحاري يطيح بأبو ماريا القحطـاني القيادي الثاني في تنظيم النصرة

قـتل القيادي البارز في “هيئة تـحرير الشام” أبو ماريا القحطاني في تفجير انتحاري في منطقة خاضعة لسيطرة الفصيل في شمال شرق سوريا.

وأوضح مصادر أن أبو ماريا القحطاني، وهو عراقي الجنسية، واسمه الحقيقي ميسر الجبوري، توفي متأثرا بجروح خطرة تعرض لها نتيجة التفجير الانتحاري في مضافة تابعة له في بلدة سرمدا. 

ويعد القحطاني من قيادات الصف الأول في جبهة النصرة، وكان تعرض للاعتقال على مدار 7 أشهر، قبل أن يطلق سراحه.