الأردن

الموقع
09-09-2021

خبيرة أردنية تكشف فوائد مذهلة للصابون المصنوع من حليب الحمير

كشفت خبيرة تغذية أردنية عن فوائد مذهلة لنوع من صابون البشرة يتم تصنيعه من حليب أنثى الحمار (الأتان).

ونقلت وكالة “فرانس برس” عن سوزانا حداد، أخصائية التغذية بمركز “ريفيفا” للتجميل في عمان أن صابون حليب الأتان يساعد في تحقيق توازن في درجة الرطوبة في الجلد.

وأوضحت خبيرة التغذية أن هذا المنتج يساعد في إزالة آثار البقع وحب الشباب وتجاعيد الوجه، وذلك لأنه يحتوي على بروتينات وعناصر معدنية.

وبينت حداد أنه يحتوي على عناصر المغنيسيوم والنحاس والصوديوم والمنغنيز والزنك والكالسيوم والحديد.

09-09-2021

التايمز: الأسد وبايدن يتحدان لحلّ هذه الأزمة

تحت عنوان: الأسد وبايدن يتحدان لحلّ أزمة الطاقة اللبنانية، كتب مراسل صحيفة التايمز في لبنان، ريشارد سبنسر، أنّ إعلان “دمشق” والولايات المتحدة استعدادهما للعمل سوياً على خطة لمساعدة لبنان بالحصول على الكهرباء، دليل على تغيير في السياسات تجاه الشرق الأوسط، بقيادة الرئيس جو بايدن.

وذكر أنّ الجانب السوري أعلن عن استعداده للمساعدة عبر جلب الغاز من مصر عبر الأردن. وهو الاقتراح الذي أعلنت عنه السفيرة الأميركية في لبنان، دوروثي شيا، والذي فاجأ المراقبين الدوليين، بحسب الكاتب. مشيراً إلى أن القرار قد يرفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا.

08-09-2021

مصادر أمنية إسرائيلية: دليل قد يؤكد فرضية دخول الفلسطينيين الفارين إلى الأردن أو سوريا

أفادت مصادر أمنية إسرائيلية بأنه "تم العثور على هاتف محمول خلال حملة البحث في بيسان بغور الأردن"، مشيرة إلى وجود "علامات بأنه يعود للأسرى الفارين".

ولليوم الثالث على التوالي، تستمر القوات الإسرائيلية بأعمال بحث وتقف لآثار الأسرى الهاربين، دون الإعلان عن عثورها على أي دليل عن وجهتهم.

08-09-2021

بدء أعمال اجتماع وزراء النفط والطاقة في سورية والأردن ومصر ولبنان في العاصمة الأردنية

بدأت في العاصمة الأردنية عمان اليوم أعمال اجتماع وزراء النفط والطاقة في كل من سورية والأردن ومصر ولبنان الذي يستضيفه الأردن.

ووفقاً لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) يضم الاجتماع وزير النفط والثروة المعدنية المهندس بسام طعمة ووزيرة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية هالة زواتي ووزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا ووزير الطاقة والمياه اللبناني ريمون غجر.

ويهدف الاجتماع الذي يعقد بدعوة من وزيرة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية لبحث سبل تعزيز التعاون لإيصال الغاز المصري إلى لبنان عبر الأردن وسورية.

08-09-2021

تحوّلات الحصار على سوريا: هل يستحيل الخرق... انفتاحاً؟

لا تُعتبر اتفاقية تمرير الطاقة إلى لبنان عبر سوريا أمراً مفاجئاً، وإنما سبقها تمهيد ومحادثات مطوّلة، لعب فيها الأردن الذي يعاني من أزمات اقتصادية دوراً محورياً، بتولّيه المباحثات مع الولايات المتحدة الأميركية للتوصّل إلى تفاهم على تمرير هذه الاتفاقية، عبر الالتفاف على عقوبات «قيصر» بالشراكة مع مصر التي تسعى بدورها لاستكمال سلسلة مشاريعها المتعلّقة بالطاقة، من بينها الاتفاق المصري ـــ العراقي ـــ الأردني. وشكّلت سوريا أحد أبرز المحاور التي ناقشها الملك الأردني، عبد الله الثاني، خلال لقائه الرئيس الأميركي، جو بايدن، في واشنطن قبل نحو شهرين.

08-09-2021

12 مليار ليرة سورية كلفة إصلاح خط الكهرباء الذي يربط سورية والأردن مع لبنان

كشف وزير الكهرباء  غسان الزامل، أن كلفة إصلاح خط الكهرباء الذي يربط بين الأردن وسوريا وصولا إلى لبنان، تتجاوز 12 مليار ليرة سورية.

وأوضح الزامل أن تنفيذ أعمال التأهيل والصيانة تحتاج ما بين 2-4 أشهر من لحظة بدء العمل الفعلي لأعمال إعادة التأهيل، مبينا أن "الأضرار التي لحقت بالخط شملت تدمير نحو 80 برجا تتجاوز كلفتها 6.9 مليار ليرة".

07-09-2021

السجانة كانت نائمة.. معلومات جديدة عن هروب أسرى فلسطينيين من سجن جلبوع

من خلال عيباً واحداً في تصميم أهم السجون الإسرائيلية، تمكن مجموعة من الأسرى الفلسطينيين من الهروب مسجلين حدثاً أمنياً ضخماً في “إسرائيل”، مسببين بحالة استنفار أمني داخل هذا السجن، ومع الكشف عن المزيد من الثغرات الأمنية في هذا السجن تحول الحديث من تداول حادثة الهروب إلى تداول الفشل الأمني “الإسرائيلي” من قبل وسائل الإعلام العبرية.

حيث نشرت صحيفة “هآرتس” العبرية:

07-09-2021

عملية «جلبوع»: احتفاء فلسطيني وإرباك إسرائيلي

معجزة فلسطينية، صدمةٌ وارتباكٌ في الأوساط الأمنية والسياسية الإسرائيلية، احتفاء فلسطيني عارم... هذا ما خلّفه نجاح ستّة أسرى فلسطينيين في انتزاع حرّيتهم من سجن «جلبوع» الأكثر تحصيناً وتعقيداً في فلسطين المحتلة، بعد سبع سنواتٍ على محاولة «هروب» من السجن نفسه، وفي غمرة استعدادات المستوطنين والعدو الإسرائيلي للاحتفال بما يسمّى «الأعياد اليهودية».

07-09-2021

درعا: تدخُّل روسي ينقذ «التسوية»

دخلت قوات من الشرطة العسكرية الروسية، مجدّداً، صباح أمس، إلى أحياء درعا البلد، تطبيقاً لـ«اتفاق التسوية» المُعاد إحياؤه، في أعقاب التفاهم على بدء إجراءات جديدة لـ«بناء الثقة»، تمثّلت خصوصاً بوقف إطلاق النار، وفتح مركز التسوية في حيّ الأربعين قرب مسجد بلال الحبشي في درعا البلد بالتوافق بين اللجنة الأمنية والعسكرية الحكومية من جهة، و«اللجنة المركزية» ولجان الوجهاء والعشائر من جهة أخرى، وبرعاية روسية، بعد تلويح الأخيرة بدعم عملية عسكرية واسعة في المنطقة.