كان مفعمًا بروح الحياة ومتعها، ومن الشباب السالكين لمبدأ اللّذات، ركض وراء تيارات اللهو والمجون منذ مراهقته لكن من دون أن ينسى الخوض في مسائل العلم والبيان فانقسمت حياته شطرين. كان منتفخًا بكبريائه ذاك الجسديّ والثقافيّ، قبل أن يجد الله في ذاته والعالم ليتحول بعدها إلى أحد أعظم أعلام الكنيسة الغربيّة المسيحيّة.
تحل اليوم الذكرى السنوية الأولى على انتخاب "عبد المجيد تبون"، رئيساً للجزائر، في أعقاب ثورة شعبية، وتتزامن مع ندرة في الأخبار حوله بعد أكثر من شهر من إصابته بفيروس كورونا.
وقالت الرئاسة الجزائرية: "إن تبون غادر المستشفى وإنه سيعود إلى الجزائر بعد فترة النقاهة".
لكن غيابه أعاد سيناريو الرئيس السابق "عبد العزيز بوتفليقة" إلى الأذهان مع تزايد التساؤلات عمن يحكم البلاد.
قبل أن أشرعَ في كتابةِ هذا المقال، بحثتُ قليلًا عن عنوانِه، فوجدتُ أن هذا السؤالَ بنصِّه يتكرَّرُ بكثرةٍ في الفضاءِ الافتراضي؛ وشاهدتُ ڤيديو لأحد مُنكري الألوهية المشهورين، يحاول فيه أن يجيبَ عن هذا السؤال المُشكِل. وفحوى الإجابة مُتَوَقَّعة بالتأكيد… مُنكِرُ ألوهية، وسؤالٌ عن إمكانيةِ وجودِ إله… لا بد وأن تكونَ إجابتُه بالنفي طبعًا. هذه ليست مُعضِلة!
أعلنت وزارة الصحة السورية أمس الجمعة، عن تسجيل 86 إصابة جديدة وشفاء 63 حالة ووفاة 5 حالات من الإصابات المسجلة بفايروس كورونا في سورية.
وأوضحت الصحة السورية أن حصيلة الإصابات المسجلة في سورية بلغت حتى الآن 8233 شفيت منها 3811 وتوفيت 437 حالة.
أما في لبنان، فقد ارتفع عدد الإصابات إلى 133 ألف فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 1067، أما عدد المتعافين فقد بلغ 84142 ألف.
وفي الأردن، بلغ عدد الإصابات بفايروس كورونا 234 ألف فيما بلغ عدد الوفيات 2960 أما عدد المتعافين فقد بلغ 177 ألف.
اعتبر وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة الجزائرية "عمار بلحيمر"، أن التقرير الأخير الصادر عن البرلمان الأوروبي، والذي تناول وضعية حقوق الإنسان في الجزائر، مجرد حلقة في سلسلة متكاملة تهدف إلى ضرب الدول الأساسية في المنطقة ومن بينها الجزائر وإيران.
وقال بلحمير: "إن بعص الأبواق الداخلية تركب موجة التغيير الأطلسي الذي أثبتت الأحداث أنه لا تحمل معها، إلا الفوضى والخراب"، مشدداً على أن بلاده تدفع ثمن فرملة قطار التطبيع.
وأوضح الوزير الجزائري أن هذه الاعتداءات تتم عبر عدة قنوات وهي البرلمان الأوروبي ومنظمات غير حكومية و كذلك الشبكات الاجتماعية.
أعلنت وزارة الصحة أمس السبت، عن تسجيل 80 إصابة جديدة وشفاء 55 حالة ووفاة 5 حالات من الإصابات المسجلة بفايروس كورونا في سورية.
وأوضحت الصحة أن حصيلة الإصابات المسجلة في سورية بلغت حتى الآن 7715 شفيت منها 3444 وتوفيت 409 حالة.
أما في لبنان، فقد ارتفع عدد الإصابات إلى 126 ألف فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 991، أما عدد المتعافين فقد بلغ 74950 ألف.
وفي الأردن، بلغ عدد الإصابات بفايروس كورونا 211 ألف فيما بلغ عدد الوفيات 2626 أما عدد المتعافين فقد بلغ 143 ألف.
أعلنت وزارة الصحةأمس الأربعاء، عن تسجيل 90 إصابة جديدة وشفاء 58 حالة ووفاة 6 حالات من الإصابات المسجلة بفايروس كورونا في سورية.
وأوضحت الصحة أن حصيلة الإصابات المسجلة في سورية بلغت حتى الآن 7459 شفيت منها 3271 وتوفيت 391 حالة.
أما في لبنان، فقد ارتفع عدد الإصابات إلى 120 ألف فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 950، أما عدد المتعافين فقد بلغ 71236 ألف.
وفي الأردن، بلغ عدد الإصابات بفايروس كورونا 198 ألف فيما بلغ عدد الوفيات 2442 أما عدد المتعافين فقد بلغ 131 ألف.
علقت الإمارات دخول مواطني 13 دولة إليها إلى أراضيها منذ حوالي أسبوع، بينها سورية ولبنان والعراق وليبيا.
وبحسب موقع “الاقتصادي”، أكدت عدة مكاتب سياحية في الإمارات تعليق الدولة دخول مواطني 13 دولة (بينها سورية) إلى أراضيها، وبيّنت أن القرار بدأ تطبيقه منذ حوالي الأسبوع لأسباب غير معروفة، مرجحةً أن يكون السبب انتشار فيروس كورونا في تلك البلدان.
وأوضح أحد المكاتب لـ”الاقتصادي”، أن الشخص الذي يحمل تأشيرة سابقة يمكنه الدخول مجدداً إلى الإمارات، فيما يتم منع الأشخاص الجدد الداخلين بغرض الزيارة أو السياحة، وهناك أشخاص أُعيدوا من المطار، وتوقع أن يكون المنع لفترة مؤقتة.
أعلنت وزارة الصحة السورية أمس الإثنين، عن تسجيل 70 إصابة جديدة وشفاء 58 حالة ووفاة 4 حالات من الإصابات المسجلة بفايروس كورونا في سورية.
وأوضحت الصحة السورية أن حصيلة الإصابات المسجلة في سورية بلغت حتى الآن 7295 شفيت منها 3155 وتوفيت 380 حالة.
أما في لبنان، فقد ارتفع عدد الإصابات إلى 118 ألف فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 911، أما عدد المتعافين فقد بلغ 69079 ألف.
وفي الأردن، بلغ عدد الإصابات بفايروس كورونا 188 ألف فيما بلغ عدد الوفيات 2302 أما عدد المتعافين فقد بلغ 120 ألف.
أفادت وسائل إعلام مختلفة، بأن وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم، قدّم واجب العزاء للشعب السوري والحكومة السورية، بوفاة وزير الخارجية الراحل وليد المعلم، وذلك خلال زيارته السفارة السورية بالجزائر.
ونقل موقع “الميادين” عن بوقادوم، قوله: إن “فقدان الدبلوماسي المحنك والرصين وليد المعلم، ليس فقدان لسورية فقط، بل للأمة العربية والدبلوماسية العربية”.