فيينا

الموقع
06-01-2019

مفاجأة صادمة.. 35 مليون شخص تناولوا الأدوية كمخدرات

ذكر مكتب الأمم المتحدة المعني بالجريمة والمخدرات، أن أكثر من 35 مليون شخص استعملوا الأدوية والمواد الأفيونية بشكل غير طبي في عام 2018.


وأوضح المكتب في تقرير له أن الاستعمال الخاطئ أسفر عن خسائر كبيرة في الأرواح في مختلف دول العالم، مضيفا ان سوء استخدام دواء (الفينتانيل) يمثل مشكلة في أميركا الشمالية،فيما يزداد القلق بشأن سوء استخدام عقار (الترامادول) في بعض اجزاء افريقيا وآسيا.


وذكر التقرير أنه جرى إطلاق استراتيجية لمعالجة هذه الازمة بالتعاون والتنسيق مع منظمة الصحة العالمية والهيئة الدولية لمراقبة المخدرات.

22-12-2018

الجلسة الأخيرة لديمستورا: تأنيب روسي إيراني واتهامه بالإنحياز

جلسة تأنيب وداعية من لافروف لدي ميستوراكل التحضيرات كانت جاهزة للحدث، جهاز أمن الامم المتحدة في جنيف اتخذ كافة الاجراءات الأمنية على مدخل قاعة الصحافة رقم 3، والدائرة الإعلامية الأممية وجهت رسالة مبكرة إلى الصحافيين بضرورة الحضور إلى القاعة قبل ساعة ونصف من موعد المؤتمر الصحافي، إفساحاً بالمجال أمام رجال الأمن للقيام بمهام التفتيش والتدقيق، وحضر إلى القاعات الزجاجية المغلقة المحاذية، خمسة مترجمين لترجمة المؤتمر إلى خمس لغات: الإنكليزية، الروسية، الفارسية، التركية والعربية.

08-12-2018

على خلفية تخفيض “أوبك” للإنتاج أسعار النفط ترتفع 5 %

قفزت أسعار النفط 5 بالمئة بعد اتفاق كبار المنتجين في الشرق الأوسط الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” على خفض الإنتاج لتصريف مخزونات الوقود العالمية ودعم السوق.


وسجل مزيج “برنت” ارتفاعاً بمقدار 26ر3 دولارات أمريكية ليصل إلى 32ر63 للبرميل إذ سجل في التعاملات المبكرة انخفاضا وصل فيه السعر إلى أقل من 60 دولاراً.


بدروه رحب وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك بالتعاون بين منظمة “أوبك” والدول المنتجة بناء على اتفاقية سابقة وقعت في فيينا.

07-12-2018

الضربة التي تعدها السعودية وروسيا لترامب..

توشك السعودية وروسيا على التوصُّل إلى اتفاقٍ لخفض إنتاج النفط، لتتحدّيا بذلك دعوات الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الحفاظ على معدلات الإنتاج الحالية لإبقاء الأسعار منخفضة، بحسب صحيفة The Financial Times البريطانية.

06-12-2018

تركيا تستثمر «الغضب» الأميركي: مذكّرتا توقيف بحق عسيري والقحطاني

منذ انتهاء «قمة العشرين» التي انعقدت أواخر الأسبوع الماضي في بوينس آيرس، والتي بدا أن التعامل الغربي فيها مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لم يَرُق تركيا، عادت الأخيرة إلى تصعيد مواقفها بمواجهة الرياض، على خلفية اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول. تصعيد بلغ ذروته أمس، مع إصدار القضاء التركي مذكّرتَي توقيف بحقّ كل من سعود القحطاني وأحمد عسيري، المقرّبَين من ابن سلمان والمتّهمَين الرئيسَين في التخطيط للجريمة والإشراف عليها.

03-12-2018

ما بعد «العشرين»: إرضاء الحلفاء ثمن حماية ابن سلمان

ما بعد «العشرين»: إرضاء الحلفاء ثمن حماية ابن سلمانالجزيرة العربية   الحدث   الأخبار   الإثنين 3 كانون الأول 20180
استأنف محمد بن سلمان، أمس، جولته العربية، في أعقاب اختتام «قمة العشرين»، التي ظلّ ولي العهد قادراً على التعامل مع أضرارها الجانبية. لكن التحدي الحقيقي سيبدأ مع الاستحقاقات السياسية والاقتصادية الجدية، التي ستجد السعودية نفسها ملزمة بإرضاء حلفائها فيها، وخصوصاً أن «التهديد» الأميركي لم ينته بعد، والطوق التركي لا يزال محيطاً بالرياض

02-12-2018

سوريون من أمام بعثات الاتحاد الأوروبي: فكوا حصاركم عن بلدنا

طالب طلاب سوريون بعثات الاتحاد الأوروبي في عدد من العواصم الدولية بفك الحصار الاقتصادي عن سورية.

و نظمت فروع الاتحاد الوطني لطلبة سورية وأبناء الجاليات السورية وقفات احتجاجية أمام بعثات الاتحاد الأوروبي في عدد من عواصم العالم أمس للدعوة لفك الحصار الاقتصادي عن سورية تحت عنوان «فكوا حصاركم الظالم عن سورية».

29-11-2018

موسكو تدعو هنية لزيارتها

في الوقت الذي تحتفل فيه الأمم المتحدة بـ«اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني» في مقارّها في نيويورك وجنيف وفيينا، تمارس الولايات المتحدة الأميركية ضغطاً على الاتحاد الأوروبي للموافقة على مشروع قرار دولي يجرّم حركة «حماس» ويدين مقاومتها في قطاع غزة، وهو ما تنظر إليه الحركة على أنه مقدمة لشرعنة اغتيال قادتها العسكريين والسياسيين، في الداخل والخارج، أو تسهيل اعتقالهم.

25-10-2018

دي ميستورا يغادر دمشق بلا «وعود» خلافات «اللجنة الدستورية» باقية

في زيارة قد تكون الأخيرة لستيفان دي ميستورا إلى دمشق بصفته المبعوث الأممي إلى سوريا، لم يخرج أمس عن الديبلوماسي الأممي ـــــ حتى آخر تشرين الثاني المقبل ـــــ ما يدل أنه سمع تطمينات من دمشق حول قبولها الصيغة الأخيرة لتشكيلة «الثلث الثالث» في «اللجنة الدستورية»، أي حصّة المستقلين وممثلي المجتمع المدني وآخرين من غير السياسيين.