حمص

الموقع
16-07-2006

الإدارة البديلة في برنامج محّدث

تركزت محاور ورشة العمل التي اقامتها أمس وزارتا الادارة المحلية والبيئة والسياحة حول برنامج تحديث الادارة البلدية في سورية الذي يموله الاتحاد الاوروبي.
15-07-2006

رسالة حمص : الأصوات الانهزامية والمهادنة يجب أن تخرس

الجمل ـ حمص ـ باسل ديوب :لم يتمالك أبو خالد نفسه وقد طفرت عيناه بدمعة نشوة ،فهتف الله أكبر الله أكبر الله أكبر ، وصفق بحرارة  بعد أن ختم نصالله كلمته القصيرة مساء أمس بخبر تدمير بارجة صهيونية قبالة شاطئ ء بيروت ،في رسالة " مغامرة" وجهها  

13-07-2006

بعد السماح باستيراد الملح : الاقتصاد تحصل على عمولتها

الجمل : أصدر الدكتور عامر حسنى لطفى وزير الاقتصاد والتجارة اليوم قرارا تتقاضى بموجبه المؤسسة العامة الاستهلاكية عمولة على مستوردات القطاع الخاص من الملح بكافة أنواعه من مشتملات البند الجمركى /2501/ وذلك من منشأ ومصدر
12-07-2006

حرائق الوطن مستمرة

منذ سنوات ومع مطلع كل فصل صيف, تقوم المنابر الإعلامية الرسمية في إعداد بعض المواد الصحفية التي تتناول الحرائق التي تشتعل في هذه المحافظة أو تلك , غير أن هذا الملف قد يكون الأول من نوعه الذي يضم غالبية المحافظات
12-07-2006

نتائج انتخابات الصحفيين لمكاتب الفروع والمؤتمر العام

الجمل – من صبري عيسى : فرحة المتقاعدين كانت كبيرة بسبب وصول ممثليهم إلى المؤتمر الرابع لاتحاد الصحفيين. البعثيون احتلوا تسعة مقاعد من أصل خمسة عشر مقعداً وهو عدد ممثلي وحدة المتقاعدين إلى المؤتمر بفضل "الخيار الديمقراطي"
11-07-2006

ربما قريباً: أدوية طبية للرجال.. وأخرى للنساء!؟؟

الجمل: آلاف الجينات تتصرف وفقاً لسلوكيات أدائية مختلفة ضمن نفس الأجهزة، الذكورية والأنثوية، وقد أعلن الباحثون، عن اكتشاف يمكن أن يساعد في تفسير سبب اختلاف ردود فعل الذكور والإناث إزاء الأدوية والأمراض.
09-07-2006

الاستفادة من تجربة انتيغوا باربودا لفلترة الإعلام والسياحة السورية

الجمل: بحث المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء مع السيد ادمون منصور وزير اعلام جمهورية انتيغوا . باربودا بجزر الكاريبي علاقات التعاون بين البلدين وسبل تطويرها في المجالات الاقتصادية والإعلامية والسياحية .
08-07-2006

«كْليب» حمصي

سعاد جروس : بدت المهندسة فرح جوخدار ساهمة حزينة حين حلت ضيفة على برنامج «مدن الفن والإنسان» في الفضائية السورية. كذلك مقدم البرنامج الدكتور علي سليمان, المهيمنة على ملامحه كآبة مزمنة, وكأنه خصص برنامجه الثقافي المميز لتأبين الفن في بلدنا بما يستحقه من أسف وتفجع.