جديد المجتمع
هل يخضع الإنسان للحتميّة الوراثيّة؟
تفاعل الطّفل وعيشه مع والدين يتحدّثان إليه كثيراً، ينمّي لديه مهارات لغويّة أفضل، والعكس صحيح، أي أنّ الطفل الذي يقل معدل حديث والديه معه، تطول المدّة التي يتقن فيها كلامه.
ملاحظة عامّة ستبين أنّ السّبب في ذلك بيئي بحت وينحصر في نطاق تعامل الأهل مع الطفل، لكن نظرة أكثر عمقاً ستبين أن السبب الذي يجعل الوالدين ثرثارين هو نفسه الذي يجعل الطفل يملك مهارة لغويّة جيدة، إنّها الجينات التي تنتقل من الوالدين إلى الطفل.
البشر والجينات
فيروس "الإلتهاب الكبدي إي" يحصد أكثر من 100 ضحية في جنوب السودان
فيروس «كورونا»: تسع حالات عدوى وخمس وفيات في الأردن وقطر والسعودية
فيتامين الشباب والجمال
إذا كنت تعاني من الكسل والضعف العام، ومن خدر وتنميل في اليدين أو في القدمين، ومن مغص في البطن، ومن تشنج في العضلات، ومن تقلب في المزاج، ومن بعض المشاكل الهضمية، فليس مستبعداً أن تكون في أمس الحاجة إلى الفيتامين «ب 5» الذي هو عضو في أسرة فيتامينات المجموعة ب التي لا يستطيع الجسم الإستغناء عنها بأي حال من الأحوال.
الفنان دريد لحام يتعرض لمحاولة اعتداء من قبل مجموعة سلفية متطرفة شمال لبنان
«جنازة في غزّة» أفضل صورة للعام 2012
ليس غريباً أن تحتلّ صور العالم العربي مكانة الصدارة، في الصور الفائزة بـ«جائزة وورلد برس فوتو» أو «جائزة الصورة الصحافية العالمية للعام 2012». انفجارات، جنازات، ودماء، موت.. تلك هي المحاور الرئيسية للصور التي وصلت إلى المرحلة النهائية لأبرز مسابقة في مجال التصوير الصحافي حول العالم. وللمفارقة، فإنّ الصور الآتية من العالم العربي، هي الأكثر قسوةً، والأشدّ إيلاماً.
«انتفاضة المليار»
لبنان: أزمــة إيــواء للنـازحــين السوريون
أمضى أبو طارق الليل في سدّ الثقوب المنتشرة في سقف خيمته المنصوبة إلى جانب عشرات الخيم، قبالة «مركز باسل الأسد الثقافي» في أطراف مدينة صور اللبنانية، في وقت كان جيرانه النازحون، القادمون حديثا من قرية «السفيرة» في حلب، منهمكين برفع الفرش الاسفنجية والبطانيات التي بلّلتها مياه الأمطار، التي اجتاحت الخيم.
دعوا صباح وشأنها
عمر صباح 86 عاماً. عمرها 86 عاماً، أعيدها. أعيدها مرةً بعد. عمر الستّ صباح 86 عاماً. أين المشكلة في ذلك؟ أين العيب؟ أين المصيبة؟ هل هي الثمانينيّة الوحيدة على وجه الكوكب؟ صباح من جيل جدّاتنا، والجدّات بركة، وحكايات، وحضن، وحبل سريّ. هل صار ذلك الجيل من الجميلات، فصيلةً تستحقّ الانقراض؟