16-03-2024
قبل أن تنتهي المسرحية
عاريا جئت وعاريا تذهب، وفيما بين العريين تشكل بصمتك وتستحق اسمك أو لا... أجلس متأملا حياتي الماضية فأرى أنها أشبه بمسرحية تفاعلية يمكنك أن تشارك فيها بدور محدود ضمن الخط الذي شكله المخرج فتكون جزءا من الفرجة أو تبقى متفرجا وحيدا في مقعدك، فالزمن لعبة ونحن أدواته في تجديد مسرحيات الحياة التي تشكل تاريخنا البشري ..