صحة

28-11-2015

حقائق لم نكن نعرفها عن أجسامنا

غالبًا ما يتناقل الناس أخبارًا ووقائع غير دقيقة تتعلق بجسم الانسان والصحة، ولكن هذه الاخبار ليست كلها صحيحة فنسبة كبيرة منها ليست الا خرافات فإن الاشخاص البدناء لا يعانون من بطئ في عملية الأيض، بل حجم أعضائهم أكبر من أعضاء الأشخاص النحفاء، ما يجعلهم يستهلكون طاقة أكثر.
تستهلك العضلات طاقة أكثر من الدهون بثلاثة أضعاف تقريبًا، ولكن الخلايا التي تكوّن الاعضاء الاخرى تعتبر أكثر جوعًا وتستهلك المزيد من الطاقة. لذلك، فكمية الخلايا عند الاشخاص البدناء هي أكبر، وبالتالي فكمية الطاقة المستهلكة هي أكبر من عند الاشخاص النحفاء.

-المؤخرات البدينة ليست أفضل من البطون الكبيرة.

22-11-2015

لحماية فروة الرأس... لا تستعيروا أدوات الغير

استعار طاقية رفيقه ليذهب بها الى إحدى المناسبات. وبعد أيام، فوجئ بوجود بقعة دائرية فاقدة للشعر في رأسه. استشار سريعاً طبيباً مختصاً بالأمراض الجلدية، وما أن وقعت أنظار الطبيب على الآفة حتى بادره بالقول أنه مصاب بمرض فطري اسمه القراع. استغرب المريض كلام الطبيب، وبعد أخذ وردّ معه اتضح أن الطاقية هي سبب إصابته بالمرض.

تعتبر فروة الرأس التي تغطي الجمجمة من أكثر المناطق الحساسة المعرّضة للأمراض المعدية، فالميكروبات والحشرات والفطريات تستطيع غزوها بسهولة لتعيش على سطحها أو تتغلغل في أعماقها، الى درجة أنها قد تصبح منطقة قاحلة خالية من الشعر.

22-11-2015

الحمية المتوسطية لحماية الدماغ

مع تقدم العمر ينكمش المخ، وعند سن الثمانين يفقد المخ البشري حوالى 15 في المئة من وزنه الأصلي.

ويتراجع حجم المخ بسبب تراجع مساحة المكونات التي تشبه شكل الأصابع في الخلايا العصبية وفي الوصلات التي تربطها ببعضها بعضاً. وقد تم تسجيل انكماش أكبر للمخ عند المصابين بأمراض الشيخوخة، مثل داء ألزهايمر.

19-11-2015

الأخطاء الشائعة في علاج الأنفلونزا

1ـ تعد الحمى الخفيفة في حالات نزلات البرد مفيدة وغير مقلقة، فارتفاع درجة حرارة الجسم يساعد على تنشيط الجهاز المناعي، ما يسرع القضاء على الفيروسات. وينصح خبراء الصحة بعدم تخفيض درجة حرارة الجسم عندما تكون أقل من 39 درجة مئوية، لأن الحرارة تقتل الفيروسات والجراثيم، وإذا ما خفضناها فإن ذلك يطيل مدة المرض.

16-11-2015

لماذا نصاب بـ «متلازمة الجوع الليلي»؟

تعتبر متلازمة الجوع الليلي نوعاً من الاضطراب، ويعاني منها المصابون بالحاجة إلى تناول الطعام خلال الليل، وتسمى كذلك بـ «جوع منتصف الليل».
وقبل 50 عاماً، تم تعريف «متلازمة الجوع الليلي»، لكن الجدل لا يزال قائماً حول ما إذا كانت مرضاً أم مجرد عادة سيئة، إذ لم يصدر أي تعريف علمي بهذا الخصوص.

15-11-2015

10 فوائد مذهلة للشوكولاتة الداكنة

أفادت دراسة أجنبية أن الشوكولاتة الداكنة تصنف ضمن الأطعمة المهمة والمفيدة للصحة بشكل عام نظرا لاحتوائها على مضادات الأكسدة القوية والمواد المُغذية التي تعزز من الصحة العامة ولا سيما أن الإفراط في تناولها قد يضر بالصحة.
ولفتت إلى أن فوائد الشوكولاتة الداكنة عديدة منها:
1- محاربة الإجهاد والتعب
2- خفض خطر الإصابة بالأمراض الخطيرة
3- تحسين الجهاز الهضمي
4- ضبط مستوي الكوليسترول
5- التقليل من تجمع الصفائح الدموية

13-11-2015

الرشاقة ضد السرطان

يدرك الجميع أن زيادة الوزن ترتبط بالإصابة بالأمراض القلبية الوعائية والداء السكري، إلا انهم ليسوا على علم بمدى ارتباط زيادة الوزن بالسرطان.

13-11-2015

5 فواكه وخضار يومياً

قبل سنوات أفاد باحثون بنتيجة دراسة بأنه كي تكون صحيح الجسم يجب ان تتناول خمس حصص من الخضار والفواكه يومياً، وأن هذه النتيجة تنطبق على كل الفئات العمرية، من الذكور والإناث. وتلقفت منظمة الصحة العالمية هذه الخبرية وتبنتها فأصبحنا ننام ونصحو عليها اعلامياً.

لكن هذه الفواكه والخضار الخمس اليومية قفزت الى 10 حصص، وفقاً لدراسة نشرها باحثون من الكلية الجامعية في لندن، الذين سرعان ما أنزلوها الى سبع حصص بعد أن أحدثت هزة على صعيد القدرة الشرائية لدى الطبقات الفقيرة.

02-11-2015

قلب سريع... حياة سريعة؟

يبدأ القلب رحلة النبض منذ اليوم الثامن عشر من الحمل ليستمر بعد ذلك مدى الحياة. وينبض القلب الطبيعي في أوقات الراحة الذهنية والبدنية من 60 إلى 100 ضربة في الدقيقة الواحدة، وبالطبع هذا الرقم ليس ثابتاً عند الجميع بل يختلف من شخص إلى آخر تبعاً لعوامل جسدية ونفسية ومرضية.

ولا يشعر الشخص بنبض قلبه في الحال العادية، لكن يمكن سماعه بوضوح في بعض الحالات، كالخوف والركض والانفعال. ويزداد عدد ضربات القلب أو ينقص تبعاً لحاجة الجسم إلى الأوكسجين.

وعندما يزيد عدد ضربات القلب عن 100 نبضة في الدقيقة الواحدة يكون الشخص يعاني تسرّعاً في القلب ناتجاً عن أسباب طبيعية أو مرضية.

25-10-2015

الهواتف الذكية سبب آخر لتوتر الأطفال

عشية تقديم الامتحان، سأل الوالد ابنه أسئلة تتعلق بالمادة الدراسية فأجاب في شكل مُرض جداً. وفي اليوم التالي ذهب الطفل إلى الامتحان، الذي يكرم المرء فيه أو يهان، لكنه عاد خائباً، إذ إنه لم يحصل على العلامة اللائقة التي كان الأب يتوقعها. فما السبب؟

إن تعرض الطفل خلال الامتحان للتوتر هو الذي جعل أفكاره تتشتت من دون أن يستطيع أن يلم شملها فلم يتمكن من وضع نقاط الأجوبة على حروف الأسئلة فحصل ما حصل.