أثارالتغيير في المناهج التربوية للصف الرابع الابتدائي في الأردن، اعتراضاً شعبياً واسعاً، وهجمة إعلامية محلية على مؤسسة القرار في عمان والسياسات التعليمية الأردنية، واصفين إياها بأنها تتعرض لإملاءات خارجية، وذلك بعدما قامت وزارة التربية والتعليم الأردنية بتوزيع منهاج على طلبة المدارس الابتدائية والإعدادية يظهر كلمة «إسرائيل» فوق خريطة فلسطين.
طالب أعضاء مجلس محافظة طرطوس بتخصيص الاعتماد اللازم من خطة الشهداء لإقامة أكشاك لأسر الشهداء في مدينة صافيتا والإسراع في وضع الآلية المناسبة لتزويد معاصر الزيتون بمادة المازوت نظراً لحاجتها إليها مع بداية موسم الزيتون للعام الحالي.
يواصل تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام "(داعش)، أعمال العنف بحق المدنيين في منطقة الميادين التابعة لريف محافظة دير الزور ، وبحسب مصادر عديدة عن قيام أفراد التنظيم "بمطالبة الأهالي بدفع جزية مالية جديدة على الماء الذي يشربونه بقيمة 500 ليرة سورية على كل منزل."
تابع مجلس محافظة دمشق أمس عقد جلسات دورته العادية الخامسة في مبنى المحافظة برئاسة المهندس عادل العلبي رئيس المجلس وحضور أعضاء المجلس ومديري الدوائر المعنية.
وثمن المهندس عادل العلبي رئيس مجلس المحافظة أعمال مديرية النظافة لدورها الكبير وجهودها المبذولة في ظل الظروف الراهنة، كما أشار إلى ضرورة متابعة تنفيذ مركز خدمة المواطن في منطقة كفرسوسة، وضرورة المتابعة الفورية بتنفيذ الخدمات وتنفيذ جولات ميدانية على مختلف المناطق ومتابعتها خدمياً.
أقرت الحكومة النمساوية حزمة من القرارات لتشديد الخناق على كل مظاهر الارهاب في البلاد من دعم وتجنيد ودعاية إعلامية وصولا الى قرارات بمعاقبة ومحاسبة المشاركين في عمليات قتالية الى جانب التنظيمات الارهابية في سورية والعراق.
نشر "DW" الاخباري الألماني تقريراً تضمّن ردود فعل متابعيه عبر موقعه الالكتروني وصفحته على "فيسبوك" حول الأخبار التي تهتم بالتحالف الذي تقيمه الولايات المتحدة للتصدي لتنظيم "داعش" والذي بات يضم حوالي الـ40 دولة من بينها المملكة العربية السعودية.
قال مصدر في السلطات الأميركية إن ظاهرة جديدة، تتمثّل في التحاق نساء من قلب الولايات المتحدة بتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام "(داعش)، بدأت تظهر في البلاد في وقت تعيش به الدول الغربية والأمريكية رعب عودة "جهادييها" من أرض المعارك سوريا والعراق.
يطرح أمام الجمعية الوطنية الفرنسية اليوم مشروع قانون يرمي إلى منع مغادرة المرشحين للقتال مع المنظمات الإسلامية المتشددة، ويتوقع أن يحظى بإجماع اليمين واليسار، في بلد يدرك أنه مهدد بهذه الظاهرة في ظل فراغ قانوني متصل بها.
وتعرب السلطات الفرنسية عن القلق من ظاهرة المغادرة إلى سوريا أو العراق، ومن مخاطر تنفيذ هجمات بعد العودة منهما. وتشمل هذه الظاهرة بين 930 و950 شخصا. وتتعلق هذه الأرقام التي تختلف قليلا بحسب مصدرها، سواء وزارة الداخلية أو تقرير برلماني حول الملف، بأشخاص سبق أن ذهبوا للقتال وآخرين يتجهون للقتال وغيرهم من الذين ينوون الذهاب.
قلق يساور السوريين العائدين إلى مناطقهم بعد فترة طويلة من التهجير، لا يقلّ عن قلق المواطن الذي يعيش في مناطق تعتبر آمنة، أو في تلك التي جرت فيها المصالحات أخيراً والتي تبقى عرضة لخرق الهدنة في أي لحظة. إنه هاجس الموت برصاصة طائشة أو بشظايا قذيفة هاون.
«لا أحد يعلم إلى أين ستتجه الأمور»، يقول هادي الذي عاد الى منزله في منطقة مساكن برزة، شمالي دمشق، بعد الوصول الى صيغة نهائية للمصالحة. «لكن لا أنكر أنّ العيش في هذه المناطق أصبح مقلقاً، فعودة الاشتباكات متوقعة في أي لحظة»، وهذا ما حصل.
طلب آلاف المسيحيين العراقيين اللجوء إلى فرنسا بعدما أعلنت باريس إعطاء الأولوية لاستقبال الأقليات المضطهدة من تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"-"داعش"، الذي استولى على مناطق يقطنها عدد كبير من المسيحيين، غير أن الطريق للخروج من العراق قد يكون طويلا.