حصل المخترع السوري عصام حمدي على الميدالية البرونزية غيابياً في معرض الاختراعات في تشيكيا، عن اختراعه «كرسي الشلل الرباعي». يُمَكِّن هذا الاختراع المصاب بالشلل الرباعي من التحرك الذاتي والتنقل في الطرقات العامة مع ضمان سلامته. ففي حال حدوث طارئ أو وعكة صحية للمنصاب يمكن التحكم بالكرسي عن بعد عبر شبكة الانترنت.
إنها الرابعة فجراً على الطريق الدولي بين دمشق واللاذقية. صمتٌ يخيّم على الحافلة، يقطعه بين الحين والآخر صوت تحية العسكر على نقاط التفتيش. بعض الركّاب نائمون والبعض الآخر يُراقب بشغف خيوط الضوء الأولى تتسرّب عبر النوافذ من الأفق الممتد على طول الطريق.
أيلول العام الماضي. توجهت أنظار أوروبا الحائرة، ألمانيا المعنية خصوصاً، إلى المستشارة أنجيلا ميركل، بانتظار جوابٍ شاف على تدفقات اللاجئين التي فتحت أمامها طريق البلقان. كما يُفترض بلحظةٍ تاريخية، لدولةٍ لها تاريخ نازي أسود لم ينسه العالم، وقفت المستشارة لتطلق مقولتها الشهيرة «نحن قادرون» على احتواء ما سموه «أزمة اللاجئين».
حددت رئاسة مجلس الوزراء عطلة عيد الأضحى المبارك للجهات العامة اعتبارا من صباح الأحد الواقع في 11 أيلول 2016 ولغاية الخميس الموافق لـ 15 منه.
وفي بلاغ بينت رئاسة مجلس الوزراء أنه تراعى أحكام الفقرة /ج/ من المادة 43 من القانون الأساسي للعاملين في الدولة بالنسبة للجهات العامة التي تتطلب طبيعة عملها او ظروفها استمرار العمل فيها.
الحب هو سر التضحية ... وأمل للوجود ...
منذ أن كانوا صغاراً أحبوا بعضهم البعض .. خُلقوا ليكونوا معاً "عَ الحلوة والمرة" .. وولد معهمعشق الوطن والتضحية.
في ثاني أيام عيد الأضحى، سيكون الجمهور السوري على موعد مع افتتاح تظاهرة احتفالية فنيّة ثقافية، هي الأولى من نوعها على الأراضي السورية، سيحتضنها شاطئ وادي قنديل، في مدينة اللاذقية.
يبقى موسم الصيف موسم سياحة في سوريا، بالرغم من الحرب التي أبعدت السياح القادمين من الخارج، والوضع الاقتصادي الصعب، خصوصًا مع نشوء مشاريع بديلة اجتذبت شريحة الشباب لاكتشاف بلدهم. وفي الوقت الذي طرحت فيه وزارة السياحة السورية إعلانا ترويجياً ضخماً، فضّل الكثيرون قضاء آخر أيام الصيف في منازلهم.
اهتمام كبير توليه الحكومة بالوضع الصحي في محافظة حلب ولاسيما في ظل الأعمال والاعتداءات الإرهابية على المدنيين، والضغط الزائد الذي يشهده مشفى حلب الجامعي من المرضى والمراجعين وبشكل كبير، مع تقديم كل الخدمات اللازمة وعلى مدار الساعة، ضمن متابعة يومية من وزارة التعليم العالي وباهتمام الوزير شخصياً بواقع مشفى حلب والمشافي الجامعية للقيام بدورها بالشكل المناسب رغم التحديات والصعوبات، واستمرار تقديم كل الدعم اللازم ومختلف المستلزمات اللازمة لعمل المشفى، ناهيك بالاهتمام بواقع المشافي التعليمية، وتلافي أي نقص في الأدوية والتجهيزات والكادر الطبي والتمريضي والاختصاصيين، وذلك ضمن اهتمام رئيس مجلس الوز
"لولا دماء الشهداء والجرحى وعائلاتهم الصابرة الصامدة العاضة على الجرح.. لولاهم جميعاً لما حمينا البلاد والدستور والقانون والمؤسسات وبالتالي سيادة سورية.. منهم نستمد القوة والقدرة وبعظمتهم ووطنيتهم صمد الوطن .. وانطلاقاً من كل ذلك فإن الدولة لم ولن تألوا جهداً بِرد ولو جزءاً يسيراً من جميل هؤلاء لعائلاتهم وأولادهم"، السيد الرئيس بشار الأسد
كشف القاضي الشرعي الأول بدمشق محمود المعراوي أن نصف أذونات السفر للقاصرين والمقدرة بنحو ألف يومياً تمنح بشهادة الشهود مفادها أن الآباء إما مفقودون أو متوفون مؤكداً أن هذا أدى إلى ظهور الشهادة الكاذبة أثناء منح موافقة أذن السفر لأم القاصر.
وروى المعراوي العديد من القصص حول شهادات كاذبة في هذا الموضوع ومنها أن أحد مخاتير أحياء الشام راجع المحكمة الشرعية لمعرفة أسباب سفر أولاده مع زوجته ليتبين بعدها أنها حصلت على أذن سفر للقاصرين بشهادة شاهدين بأن زوجها مفقود وغير معلوم مكانه.